السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خير الجزاء أختنا الغالية .. وبورك فيكِ
إن الله تعالى إذا أراد بعبده خيراً يسر له الأسباب التي تأخذ بيده إليه ,,,
فلنتب إليه سبحانه قبل أن يحضر الأجل وينقطع الأمل
فإنا لا ندري متى تنقضي الأيام ، وتنقطع الأنفاس، وتنصرم الليالي .
نسأل الله أن يرزقنا توبة نصوحاً
وأن يجعلنا وأختنا الكريمة من الهاديات المهديات .. الراشدات المرشدات ..
وأن يثبت قلوبنا على الإيمان .
الهداية ليست بالتمني و لا الرغبة .. الهداية إقدام من العبد عليها و إصراره على التمسك بها بعد توفيق الله له لسلوك دربها .
أرجوا أن تفيدك ولو بشيئ اليسير