- قال تعالى :(( شرعة ومنهاجا)) قال ابن عباس أي سبيلا وسنة.
- قال تعالى :(( ما يعبؤا بكم ربي لولا دعاؤكم)) قال ابن عباس دعاؤكم أي إيمانكم.
- قال ابن الملقن في شرحه لصحيح البخاري كتاب ألإ يمان " أن من اقر واعتقد ولم يعمل الفرائض لا يسمى مؤمنا" ص451 ج2
- الحياء الذي يمنع من الخير ويجبن عن قول الحق ليس بحياء حقيقة بل هو عجز وخور.
- قال الحسن –رحمه الله – في تفسير الأبرار "هم الذين لا يؤذون الذر, ولا يرضون الشر".
- حلاوة الإيمان : استلذاذ الطاعات وتحمل المشاق في الله تعالى ورسوله وإيثار ذلك على أغراض الدنيا.
- قال بعضهم " المحبة مواطأة القلب على ما يرضي الرب سبحانه فنحب ما أحب ونكره مايكره".
- فائدة قال أهل التعبير: القميص في النوم يعني الدين وجره يدل على بقاء آثاره الجميلة , وسننه الحسنة في المسلمين بعد موته ليقتدى به.
- قال قتيبة " معنى الحديث-'دعه,فإن الحياء من الإيمان'-أن الحياء يمنع صاحبه من ركوب المعاصي كما يمنع منه الإيمان , فسمي إيماناً كما يسمى الشيء باسم ما قام مقامه وفي الحديث الامتناع من قبائح الأمور ورذائلها وكل ما يستحيا من فعله"
- فائدة عظيمة إن قلت : كيف يجمع بين الآية(( فوربك لنسئلنهم أجمعين* عما كانوا يعملون))[ الحجر] وقوله صلى الله عليه وسلم "لن يدخل أحد الجنة بعمله"؟ فالجواب: أن دخول الجنة بسبب العمل, والعمل برحمة الله.
- قال ابن الملقن " من أعتقد حل محرم معلوم من دين الإسلام ضرورة كالخمر والزنا وشبههما كفر مطلقاً , إلا أن يكون قريب عهد بالإسلام أو نشأ ببادية بعيدة عن العلماء بحيث يجوز أن يخفى عليه تحريم ذالك, فإنه حينئذ لا يكفر بل يعرف تحريم ذالك فإن اعتقد حله بعد ذلك كفر".ص29ج3