ما موقع الجملة بالخط الأحمر من الإعراب؟
قال أحد العلماء: " ويحرم النظر مع شهوةٍ ودابة يشتهيها".
وقال أيضاً: ولا بأس للقادم من السفر بتقبيل ذوات المحارم لكن لا يفعله على الفم أبداً الجبهة والرأس"
هل يصح مجرورين (أي الجبهة والرأس) بتقدير (بل)؟؟
ما موقع هذه الجملة من الإعراب: " ويحرم النظر مع شهوةٍ ودابة يشتهيها"?
ما موقع الجملة بالخط الأحمر من الإعراب؟
قال أحد العلماء: " ويحرم النظر مع شهوةٍ ودابة يشتهيها".
وقال أيضاً: ولا بأس للقادم من السفر بتقبيل ذوات المحارم لكن لا يفعله على الفم أبداً الجبهة والرأس"
هل يصح مجرورين (أي الجبهة والرأس) بتقدير (بل)؟؟
رد: ما موقع هذه الجملة من الإعراب:
.
الأولى تحتاج إلى مزيد من التوضيح بنقل السياق كاملاً لأنه يصعب الحكم عليها بدون سياقها الذي قبلها ولو كان طويلاً
الثانية .. تعرب الجببهة بدلاً من الفم مجرورة والرأس معطوفاً عليها , ولا أعلم هل يصح تقديرهما بحذف أداة عطف أم لا !
والله أعلم
رد: ما موقع هذه الجملة من الإعراب:
ولماذا لم تعرب "الجبهة والرأس" أنهما مضافان إلى "تقبيل"؟!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبيد السعيد
وتكون الجملة أصلها:
ولا بأس للقادم من السفر بتقبيل ً الجبهة والرأس - من -ذوات المحارم لكن لا يفعله على الفم أبدا
رد: ما موقع هذه الجملة من الإعراب:
ودابة : الواو حرف عطف
دابة : اسم معطوف على النظر ، وهو فاعل يحرم
يشتهيها : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو ، والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به ، وجملة يشتهيها في محل رفع صفة (لدابة).
ودابة يشتهيها ليست جملة بل الجملة : ( يشتهيها) فقط.
وتقدير الكلام يحرم النظر ، وتحرم دابة يشتهيها.
الجبهة والرأس :
بدل من ذوات الرحم ، والتقدير :
ولابأس للقادم من تقبيل ذوات المحارم الجبهة والرأس ؛ ولكن لايفعله على الفم أبدا.
من دون تقدير (بل) ، وهذا أحسن.
رد: ما موقع هذه الجملة من الإعراب:
صحيح أخي الكريم .. استعجالي في الجواب جعلني أسيء تقدير المعنى
إذ لايصح جعلها بدلاً من الفمِ وإلا سيصبح المعنى المنع منه !
بارك الله فيك
.
رد: ما موقع هذه الجملة من الإعراب:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله خيرا
و نفع الله بكم
رد: ما موقع هذه الجملة من الإعراب:
جوابك أخي الدكتور مروان هو الصحيح
الجبهة والرأس بدل من ذوات المحارم مجرور
فجزاك الله عنا خيراً
.
رد: ما موقع هذه الجملة من الإعراب:
شكرا لك أخي الحبيب عُبيد السعيد
وهلا وغلا
وعلى الرحب والسعة
رد: ما موقع هذه الجملة من الإعراب:
أحسن الله إليكما: د. مروان و عبيد السعيد
رد مع اقتباس
