بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على نبي الله وعلى آله وصحبه ومن أتبع هداه
أما بعد,
قال النووي رحمه الله في شرحه لمسلم:
وأقل السلام أن يقول: السلام عليكم، فإن كان المسلم عليه واحداً فأقله السلام عليك والأفضل أن يقول: السلام عليكم ليتناوله وملكيه، وأكمل منه أن يزيد ورحمة الله، وأيضاً وبركاته..أهـ
[المنهاج - كتاب السلام - باب يسلم الراكب على الماشي والقليل على الكثير]
ما هو دليل الأفضلية هنا عند النووي أو من قاله من السلف
الرجاء المشاركة لتعم الفائدة