سمعت أحد المشايخ يقول :
لابأس به
-لكن هل لذلك أصل
أو وردت آثار عن السلف يستأنس بها؟؟
تكرموا علينا وأفيدونا
-نريد نبحث سويا في قضية تقبيل القرآن؟
فأكرمونا.
سمعت أحد المشايخ يقول :
لابأس به
-لكن هل لذلك أصل
أو وردت آثار عن السلف يستأنس بها؟؟
تكرموا علينا وأفيدونا
-نريد نبحث سويا في قضية تقبيل القرآن؟
فأكرمونا.
ورد في المنتقى من فتاوى الفوزان:
هل من الصواب أن يقول المسلم : " صدق الله العظيم " بعد قراءة القرآن وهل هي واردة ؟
لم يرد أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا أحدًا من صحابته أو السلف الصالح كانوا يلتزمون بهذه الكلمة بعد الانتهاء من تلاوة القرآن . فالتزامها دائمًا واعتبارها كأنها من أحكام التلاوة ومن لوازم تلاوة القرآن يعتبر بدعة ما أنزل به من سلطان .
أما أن يقولها الإنسان في بعض الأحيان إذا تليت عليه آية أو تفكر في آية ووجد لها أثرًا واضحًا في نفسه وفي غيره فلا بأس أن يقول : صدق الله لقد حصل كذا وكذا . . قال تعالى : { قُلْ صَدَقَ اللّهُ فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ } [ سورة آل عمران : آية 95 ] .
يقول سبحانه وتعالى : { وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا } [ سورة النساء : آية 87 ] .
والنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول : ( إن أصدق الحديث كتاب الله ) فقول : " صدق الله " في بعض المناسبات إذا ظهر له مبرر كما لو رأيت شيئًا وقع، وقد نبه الله عليه سبحانه وتعالى في القرآن لا بأس بذلك.
منقول من الشاملة
وانظر هذا الرابط:
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=38256
رقم الفتوى 31790
أقوال أهل العلم في تقبيل المصحف
تاريخ الفتوى : 06 ربيع الأول 1424
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء محمد. السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. نحن دائما ندعو لشيوخنا جميعا أن يتحدوا على كلمة واحدة، كلمة الحق في الإسلام والنصر، كما نتمنى من الله عز وجل أن يكثر من الشيوخ لكي لا تنهار أو لا تختفي كلمة الحق التي أوصى بها الله عز وجل ونبينا محمد عليه الصلاة والسلام، فاني جد مسرورة بشيوخنا الكرام، والحمد لله على وجودهم في هذه الدنيا، فلولاهم وبعد طبعا الكتاب والسنة لضعنا في هذه الدنيا، إنكم حقا لكم دور جد مهم في المجتمع وخصوصا هذا الوقت الذي نعيش فيه تحت الظلم والقهر والاستعمار. والآن من فضلك شيخنا الكريم عندي سؤال وجزاكم الله كل خير: 1- هل لا يجوز أن نقبل المصحف الكريم؟ والسلام أختكم في الاسلام خديجة.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد اختلفت أقوال الفقهاء في هذه المسألة، وفيها عن الإمام أحمد -رحمه الله- روايتان:
إحداهما الجواز والأخرى التوقف، قال ابن تيمية في الفتاوى الكبرى: القيام للمصحف وتقبيله لا نعلم فيه شيئاً مأثوراً عن السلف، وقد سئل الإمام أحمد عن تقبيل المصحف، فقال: ما سمعت فيه شيئاً، ولكن روي عن عكرمة ابن أبي جهل أنه كان يفتح المصحف، ويضع وجهه عليه ويقول: كلام ربي، كلام ربي. انتهى.
فأثر عكرمة رضي الله عنه هو وجه القول بالجواز، وقد روى هذا الأثر الحاكم في المستدرك، والطبراني في الكبير، عن ابن أبي مليكة رحمه الله.
وأما وجه القول بالتوقف، أو الكراهة على ما هو عند فقهاء المالكية، فهو أن ما طريقه القٌرَب إذا لم يكن للقياس فيه مدخل لا يستحب فعله -وإن كان فيه تعظيم- إلا بتوقيف، وقد أيدوا هذا القول بما رواه البخاري ومسلم عن زيد بن أسلم عن أبيه قال: رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه قبَّل الحجر وقال: لولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبلك ما قبلتك.
وبما رواه أحمد عن أبي الطفيل قال: كنت مع معاوية وابن عباس رضي الله عنهما، وهما يطوفان حول البيت، فكان ابن عباس يستلم الركنين، وكان معاوية يستلم الأركان كلها، فقال ابن عباس: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يستلم إلا هذين الركنين: اليماني والأسود، فقال معاوية : ليس في البيت شيء مهجور.
وفي رواية الطبراني في الأوسط من طريق مجاهد : فقد قال ابن عباس : لقد كان لكم في رسول الله إسوة حسنة، فقال معاوية: صدقت.
ولعل القول بالكراهة هو الأولى، لأن ذلك نوع من أنواع التعبد يتوقف على الدليل، ولهذه الآثار.
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى في الشبكة الإسلامية بإشراف د.عبدالله الفقيه.
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...ang=A&Id=31790
============================== ======================
رقم الفتوى 32915 حكم تقبيل المصحف
تاريخ الفتوى : 10 ربيع الثاني 1424
السؤال
هل يجوز أن يقبل (يبوس) الناس المصحف؟ بغرض البركة أو أنهم يقولون إنهم يحبون القرآن؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد اختلف العلماء في حكم تقبيل المصحف فمنهم من استحبه ونقل ذلك عن السبكي قال البجيرمي: واستدل السبكي على جواز تقبيل المصحف بالقياس على تقبيل الحجر الأسود ويد العالم والصالح والوالد، إذ من المعلوم أنه أفضل منهم.
وذهب آخرون إلى إباحة ذلك وهو المشهور عند الحنابلة، قال في كشاف القناع الحنبلي: ويباح تقبيل المصحف، قال النووي في التبيان روينا في مسند الدارمي بإسناد صحيح عن أبي مليكة: أن عكرمة بن أبي جهل كان يضع المصحف على وجهه ويقول: كتاب ربي كتاب ربي.
وذهب المالكية إلى القول بكراهة تقبيل المصحف، قال الخرشي في شرحه لخليل: يكره تقبيل المصحف وكذا الخبز.
ولعل التوقف عن تقبيل المصحف هو الأصوب لعدم ورود شيء من ذلك، وروي ذلك عن الإمام أحمد، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى: القيام للمصحف وتقبيله لا نعلم فيه شيئاً مأثوراً عن السلف، وقد سئل الإمام أحمد عن تقبيل المصحف فقال: ما سمعت فيه شيئاً. انتهى.
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...ang=A&Id=32915
(8491)
ســؤال: ما حكم تقبيل المصحف؟
الجواب: لا يشرع ذلك حيث لم ينقل عن السلف من الصحابة والتابعين وعلماء سلف الأمة ، ولو كان خيراً لسبقونا إليه ، ولا يقال إن ذلك من تعظيمه أو من دلائل محبته ، فإن المحبة في القلوب والتعظيم هو بإتباع أوامره وترك زواجره ، وبتلاوته وتدبره ونحو ذلك .والله أعلم.
قاله وأملاه
عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين
(7767)
ســـؤال : ما حكم تقبيل المصحف من باب الاحترام والتقدير ؟
الجواب: لا يُشرع تقبيل المصحف ولو كان من باب الاحترام والتقدير لعدم نقل ذلك عن السلف؛ فاحترامه برفعه وإبعاده عن الأقذار وعن الامتهان لقوله تعالى:في صُحف مكرمة * مرفوعة مُطهرة ويعم الرفع الحسي بأن يُرفع عن مستوى الأرض، والمعنوي بأن يعمل به ويتلوه حق تلاوته ويحترمه بإكرامه وصيانته عن العابثين وعن تناول السفهاء له ولعبهم به عن جهل وتغفيل، والله أعلم .
قاله وأملاه
عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين
(8809)
ســؤال: هل قول صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن بدعة؟
الجواب: لم يكن مأثوراً ولا مستعملاً بكثرة في عهد النبي ، ولكن لا ينبغي إنكاره إنكاراً بشدة وإنما ينكر برفق لمن اعتاده، وذلك لأن المعنى صحيح، ولأن معناه قد ورد في القرآن الكريم في قوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ، وفي قوله تعالى: وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا وقوله: وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً، فلا ينكر لأنه من باب الذكر ولا يتخذ عادة متبعة. والله أعلم.
قاله وأملاه
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
(7546)
ســـؤال : ما حكم قول (صدق الله العظيم) بعد قراءة القرآن؟ وهل لابد من قولها بعد الانتهاء من قراءة القرآن ؟
الجواب: لا بأس بقول (صدق الله العظيم) بعد القراءة لقوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ في سورة آل عمران، ولأن ذلك تصديق لكلام الله وإيمان به، وقد قال تعالى: ومن أصدق من الله حديثًا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً وحيث أنه لم ينقل عن السلف استعمالها دائمًا فلا ينبغي المداومة عليها دائمًا ولا يُنكر على من قالها لوجود الدليل القرآني .
قاله وأملاه
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
9/4/1416هـ
جزى الله المشاركين خيرا
ولي عودة.
ما رأيكم أن نأتي بالمسألة من كتب آداب القرآن، وكتب الفقه
فطريقة الفتاوى يستأنس بها، ولكن ليس فيها كثير تأصيل
أُحييك ياسفينة وافق شن طبقة
فتكرم علينا وابدأ000000000000
الذي يظهر لي عدم قول ( صدق الله العظيم ) لورود سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه يختم تلاوة القرآن بدعاء ختم المجلس ، فهذا أولى وأفضل .
عن عائشة رضي الله عنها مرفوعا : (كان إذا جلسَ مَجْلِساً، أو صلَّى صلاة تكلَّمَ بكلماتٍ، فسألَتهُ عائشة عن الكلماتِ؟ فقال:
إن تكلّمَ بخيرٍ كان طابعاً عليهِنَّ إلى يومِ القيامةِ، وإن تكلَّمَ بغيرِ ذلكَ كان كفارةً له:
سبحانكَ اللهمَّ وبحمدِكَ، لا إلهَ إلا أنتَ، أستغفرُكَ و أتوبُ إليكَ ).
ثم ذكر الشيخ الألباني تنبيها فقال :
(( (تنبيه): وقع الحديث عند الحافظ في "نكته " بلفظ:
"ما جلس - صلى الله عليه وسلم - مجلساً، ولا تلا قرآناً، ولا صلى إلا ختم ذلك بكلمات،
فقلت: يا رسول الله! ما أكثر ما تقول هذه الكلمات؟! فقال - صلى الله عليه وسلم -: نعم، من قال خيراً كُنَّ طابعاً له على ذلك الخير، ومن قال شرّاً كانت كفارة له... " الحديث،
والباقي مثله.
كذا وقع فيه! وهو يخالف لفظ الترجمة مخالفة ظاهرة، كما يخالف لفظه في "الفتح " أيضاً، ولفظه في "سنن النسائي " أيضاً (1/197) بالإسناد نفسه، فالظاهر أنه رواية أخرى للنسائي.
ثم رأيته قد أورده في مكان متقدم برقم (308) تحت "باب ما يختم تلاوة القرآن " قال: أخبرنا محمد بن سهل بن عسكر قال: حدثنا ابن أبي مريم قال: أخبرنا خلاد بن سليمان أبو سليمان به.
قلت: هذا إسناد صحيح أيضاً على شرط مسلم، وابن أبي مريم هذا: هو سعيد بن الحكم بن محمد المصري. ))
( انظر تفصيل ذلك في السلسلة الصحيحة : 3164 )
احسنت بارك الله فيك على هذا الاثراء
أن يكون ديدن الرجل الأخذ دوما بالقول المرجوح والرخص فهذا لم نعهده على علمائنا الربانيين ،وإنما تأتيك الرخصة من عالم فنعم ،أما جعل الدين يقوم بالرخص فلا .
والله المستعان
بوركت
الا ان المقصد من عرض مسألتنا ليس تتبع الرخص انما معرفة الحكم الشرعي فيها
بوركتم على المرور000000000000000000
جزاكم الله خيرًا ونفع بكم
بوركت أخي حارث، دمت لنا أيها الحبيب
ونفعنا الله بك
أرجو من الإخوة إن كان لديهم نقل من كتب الفقهاء ألا يبخلوا علينا لإثراء الموضوع.
روي عن عكرمة ابن أبي جهل أنه كان يفتح المصحف، ويضع وجهه عليه ويقول: كلام ربي، كلام ربي. انتهى.
وقد كان الامام أحمد يفعله على ماأعتقد ..
السلام عليكم :
قد سئل شيخنا أبو عبد المعز فركوس - و أنا أسمع - عن تقبيل المصحف فقال : إنما هو أوراق فما معنى تقبيله ، و لم يكن من طريقة السلف الصالح رضي الله عنهم تقبيل المصحف ، فلا يشرع .اهـ و فهمت من كلامه - حفظه الله - أنه يرى ببدعية هذا العمل .
قلت : أما الاقتداء بفعل عكرمة - رضي الله عنه - فلا يصح لأنه ليس شرعًا ، و لم نؤمر باتباع أقوالهم فكيف بالاقتداء بأفعالهم ؟ " و فضلهم لا يوجب تقليدهم " كما قال ابن حزم -رحمه الله-.
و أما القياس على الحجر الأسود فمن أشد الخطإ و أبعده عن العقل ، و لو صحّ لجاز تقبيل المساجد لشبهها - أكثر - بالحجر الأسود ، ثم أي علاقة بين الحجر و الأوراق ؟؟؟ إذ القياس إما لعلة و إما لغلبة الأشباه ، و كلاهما منتف هنا ، ثم القياس في العبادات باطل حتى عند من يستعمل القياس .
و الله أعلم ..
قال الهيثمي فى مجمع الزوائد ومنبع الفوائد :
وعن أبي مليكة قال كان عكرمة بن أبي جهل اذا اجتهد في اليمين قال والذي نجاني يوم بدر وكان يأخذ المصحف فيضعه على وجهه ويقول كلام ربي كلام ربي. رواه الطبراني مرسلا ورجاله رجال الصحيح.
وهذا الأثر ضعيف وليس قول الهيثمي هذا رجاله رجال الصحيح معناه أنه يصحح الحديث بل الإنقطاع واضح بين ابن أبي مليكة وعكرمة وهو الذى عبر عنه الهيثمي بالارسال وقد ضعفه شيخنا أبي إسحاق الحويني حفظه الله ورعاه وشفاه آآآمين .
قال ربنا عز وجل (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
فيدخل في ذلك تحريم جميع صور إهانة الشعيرة كما يدخل فيه جميع صور احترامها
وقد احتج الإمام أحمد بحديث عكرمة فقال باستحباب تقبيل المصحف
فإما أنه لم يذهب إلى انقطاعه وإما أنه رأى أنه خير من رأي غيره مع ضعفه كما هو مقرر في أصوله
وهو المذهب عند الحنابلة والحنفية
وتوقف في رواية تورعا في الفتوى وأدبا أن يقول عن تقبيل المصحف الذي هو كلام الله وصفته = بدعة
ألا تتواضع أنت وابن حزم إن قال ما زعمته مع صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!!!قلت : أما الاقتداء بفعل عكرمة - رضي الله عنه - فلا يصح لأنه ليس شرعًا ، و لم نؤمر باتباع أقوالهم فكيف بالاقتداء بأفعالهم ؟ " و فضلهم لا يوجب تقليدهم " كما قال ابن حزم -رحمه الله-.
ما هكذا يتحدث عن فقه الصحابة واختياراتهم
ثم إن الراجح في الأصول السلفية أن قول الصحابي حجة وهو محكي عن الأئمة الأربعة وغيرهم
وهو مقدم على القياس عند قوم منهم
ثم إن آرائهم أحب إلينا من آراءنا
وأين فقهنا وفهمنا عن الله ورسوله من فهمهم وفقههم عنهما
ثم إن عكرمة_ لو قلنا بصحة ما نقل عنه_ لا يعلم له مخالف من الصحابة والتابعين فأشبه الإجماع السكوتي الذي هو موضع الحجة عند المحققين
ثم إن فعله كقوله هنا لأن المراد التدليل على جواز الفعل
ثم هو أحب إلينا من التمسك بالأصل _إن صح اعتباره_ هنا لاحتمال وقوفه على ناقل
وإلا فإن الأصل معه وهو تعظيم شعائر الله كلام الله (صفة الله)
ثم إن من قاس المصحف على الحجر قاسه لأن الحجر يمبن الله والقرآن كلام الله
ولا يلزم جواز تقبيل غيره من الحجارة لعدم انتفاء موانع وتوفر شروط
بخلاف المصحف
وكيف يقارن بين المصحف وأحجار المساجد؟؟؟؟؟