أرجو من المختصين الإجابة عن هذا الإشكال مع ذكر المراجع المعتمدة؟
قوله: (وإن أنعل المشتري الدابة ثم أراد ردها بالعيب فله ذلك)
ما معنى هذه الهمزة، مع أن (نعل) يتعدى بنفسه؟
أو هو مما يتعدى ولا يتعدى،
أرجو من المختصين الإجابة عن هذا الإشكال مع ذكر المراجع المعتمدة؟
قوله: (وإن أنعل المشتري الدابة ثم أراد ردها بالعيب فله ذلك)
ما معنى هذه الهمزة، مع أن (نعل) يتعدى بنفسه؟
أو هو مما يتعدى ولا يتعدى،
لست من المختصين يا أخي الفاضل، ولكن الأمر عكس ما يوحي به كلامك.
فإن (أنعل) متفق عليه بين اللغويين، وإنما اختلفوا في (نعل) فمنعه الجوهري وأجازه آخرون.
وفي الصحيح من حديث عمر (وكنا نتحدث أن غسان تنعل الخيل لغزونا).
وإن أردت المراجع فقد حكى الوجهين ابن سيده وغيره كما في اللسان.
وفي شرح الحديث السابق حكي الوجهان أيضا كما في الفتح وغيره.
والله أعلم.
بارك الله فيكم
لكن ما معنى الهمزة في الفعل (أنعل)؟ هل هي همزة التعدية؟
وهل هذا الفعل (أنعل) مما يتعدى ولا يتعدى؟
وحبذا ذكر المراجع