الموضوع: ما رأيكم في تحقيق طارق عوض الله لسبل السلام الطبعة الأخيرة ؟

ما رأيكم في تحقيق طارق عوض الله لسبل السلام الطبعة الأخيرة ؟

عض عليها بالنواجذ
فهى طبعة نفيسة
ويكفيك تعلقات شيخنا طارق عوض الله عليها فهى مثل سبائك الذهب
رغم أنها موجت العبارة ولكنها تفتح لك الباب لعلة الحديث

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن حزم المصرى

عض عليها بالنواجذ
فهى طبعة نفيسة
ويكفيك تعليقات شيخنا طارق عوض الله عليها فهى مثل سبائك الذهب
رغم أنها موجزة العبارة ولكنها تفتح لك الباب لعلة الحديث

مجرد ضبط للنص، فأين سبائك الذهب -رعاك الله-؟

من ناحية الخلو من الأخطاء اللغوية والتصحيفات وإخراج الطباعة فهى طبعة مميزة ولكن فاجئنى فيها تخريج الأحاديث التي في غير البخارى ومسلم فلم يحكم عليها الشيخ طارق عوض الله بضعف أو صحة مما جعل الكثير من الأحاديث غير مطمئن لصحتها من يقرأ الكتاب ..

هو كما قال الأخوة عزو وفوائد لكن الحكم على الحديث أصل في كتب الفقه وإلا فما الثمرة، وأخشى أن يكون هذا منهج لبعض الأخوة الفضلاء؛ ألا هو عدم الحكم وإذ ذلك نقول: لاجدوى من العزو! ولأن ينقل المرء المحقق مهما قل شأنه من أقوال أهل العلم صحة وضعفا خير من ترك الكتاب دون حكم على الروايات المذكورة ، سيما في كتب الفقه.

أجود منها طبعة حلاق..
أقول هذا مع اطلاعي على كلا الطبعتين..
والذي أعلمه أن عمل الشيخ في هذا الكتاب هو الإشراف والتعليق..
وناقشت جماعة من الفضلاء فبينوا كثرة مافيها من الأخطاء..
أقول هذا مع التقدير لكبير للشيخ طارق..
والله أعلم.

هذا الكلام غير صحيح ، لأن طبعة حلاق بها العديد من الأخطاء و السقط و التحريف و تتميز بجودة الطباعة والورق و الإخراج الفني و الحكم على الأحاديث ، بينما تتميز طبعة الشيخ طارق حفظه الله بضبط النص و تصحيحه على عدة نسخ وهو لم يحكم على الأحاديث بصحة أو بضعف لكنه أحال على مصادرها ، فيكون الحاصل أن طبعة الشيخ طارق هي الأفضل لأنها تمثل الكتاب كما كتبه مؤلفه مع عزو الأحاديث إلى من أخرجها و العناية بالكتاب

الذي أراه لطالب العلم أن يشتري طبعة الشيخ طارق و يحمل طبعة حلاق من الشبكة و ينقل تخريجات حلاق على طبعة الشيخ طارق فيحصل على أحسن ما في الطبعتين و الله الموفق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة نوفل

الذي أراه لطالب العلم أن يشتري طبعة الشيخ طارق و يحمل طبعة حلاق من الشبكة و ينقل تخريجات حلاق على طبعة الشيخ طارق فيحصل على أحسن ما في الطبعتين و الله الموفق

أحسنت.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز بن ابراهيم النجدي

والذي أعلمه أن عمل الشيخ في هذا الكتاب هو الإشراف والتعليق..
أقول هذا مع التقدير لكبير للشيخ طارق..
والله أعلم.

أحسنت ، هذا صحيح .