المزيد المزيد .......
المزيد المزيد .......
جزاكم الله كل خير ..
انتهت منذ قليل حلقة الشيخ عبد الله الهدلق من برنامج مداد على قناة دليل ،وكانت حلقة ممتعة مؤنسة كإمتاع صاحبها وإيناسه ..
متى تعاد الحلقة؟
في العاشرة وخمسة وأربعين دقيقة صباح غد الإثنين والثانية ظهر بعد غد الثلاثاء بإذن الله..
ما شاء الله ..
بورك فيك يا شيخ أبا فهر ...
ونحن إلى خبر الحلقة بالأشواق !
مما أستفدته من الحلقة
- أمضى المسيرى فى موسوعته 25 عاما وأخرجها 1999.
- كان ماركسيا ولما وجد تفسيرها المادى الضيق للحياة تحول.
- دراسة فكر المتحول تختلف عن دراسة المفكر الناشىء فى فكر ولم يتحول عنه، فلا يمكن أ، ينسلخ المتحول من كل فكره عند تحوله للفكر الآخر.
-الموسوعة فى 8 مجلدات أختصرها بعد 4 سنوات فى مجلدين.
-الذى يميز الموسوعة نفس الكاتب .
- هو يرى العلمانية الجزئية (فصل الدين عن الدولة)
-سلبيات الموسوعة
1-لم يستمد كلامه من الوحى
2- يقول أن اليهود ليسوا جماعة واحدة بل جماعات وهذا يخالف القرآن الذى خاطب اليهود كأ،ة واحدة.
-أول كتاب حصل عليه هو كليلة ودمنة
- السير الذاتية ضعيفة فى تراثنا ،وممن ترجم لنفسه ابن سينا والسيوطى والبغدادى والسخاوى
-فى السير الذاتية: الحديث عن التجارب و الخبرات لا يمنع منه ،إنما الذم فيمن يمدح نفسه ويزدرى الآخرين
-الجزء الأول من كتاب الأيام لطه حسين من أفضل ما كتب عربيا
- من أصدق السير الذاتية زهرة العمر لتوفيق الحكيم.
- كتب الحسبة مورد خصب لدراسة الحياة الأجتماعية فى عصر الكاتب .
- كتاب "حياة الحيوان" للدميرى توجد به محاور فقهيه عن الحيوان ،فصاحب الكتاب فقيه.
- عندما قلت لمثقف بوسنى أن التعاريخ الأوربى لم يتكلم عن الأقلية الإسلامية ،فرد قائلا ولا التاريخ الإسلامى تكلم عن الأقليات الأخرى،فهذا جعلنى للأمر من جميع جوانبه
- المقريزى تكلم فى كتابه عن اليهود وعاداتهم على غير عادة المؤرخين.
- وأخيرا نصح الشيخ بقراءة كتاب "الاستشراق أهدافه ووسائله" ل محمد فتحى الزيادى.
وإن كان هناك أخطاء فى النقل فالشيخ الفاضل عبد الله الهدلق يصحح لى.
[هو يرى العلمانية الجزئية (فصل الدين عن الدولة)]
وهذا مما قصر الشيخ في بيانه (لعله لبعد ذلك عن الحديث عن الموسوعة)فلا أعلم تمام رأيه فيه،لكن هذه الكلمة في صفة العلمانية الجزئية عند المسيري قاصرة؛فالمسيري مثلاً : يرى أن المسألة السياسية إن تعلقت بحكم شرعي وجب الرجوع لرأي الفقهاء وليس هذا مما يصح أن يطلق عليه : ((فصل الدين عن الدولة)) بهذا الإطلاق والإجمال..
لعل هذا من مفاخر الأمة المحمدية فإن علماءها الربانيين هم أفاضل الناس ,يتحرجون جدا من حديث عن أنفسهمالسير الذاتية ضعيفة فى تراثنا ،وممن ترجم لنفسه ابن سينا والسيوطى والبغدادى والسخاوى
مبالغة منهم في تحري الإخلاص وفي الأثر:لايبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع مالا بأس به حذرا لما به بأس
ولا يصح مرفوعا,وتأمل قول سيد البشرية :أنا سيد ولد آدم ولافخر,
فمع كونه يقرر خبرا هو من الوحي ,يعقب بم يقطع الوهم أنه يفخر بذا
وقد استأت بصراحة من كلام الحافظ السيوطي خاصة عن نفسه بمثل هذه الطريقة
رحمه الله وعفا عنه
ماشاء الله تبارك الله..
سرني والله الخبر..فأنعم وأكرم بالشيخ: عبدالله الهدلق..فقد جالسته وألفيته بحراً زاخراً في معرفة الكتب، هذا مع حُسن أخلاقه ، وطيب معشره ، ووافر مروءته ، وكريم خصاله ، إضافة إلى تمام الصيانة والديانة.
أحسبه خيرا مما قلت فيه والله هو المسئول أن يتم عليه نعمه ويزيده من فضله.
أنعم وأكرم بأبي أحمد ..
للأسف لم أشاهد الحلقة ، أرجو من يجد لها رابطا على الشبكة أن يضعه في موضوعنا هذا
المسيري ماركسي ثم تحول مفكراً إسلامياً ولم يترك التفسير المادي !!وكلام الكفار من أهل الكتاب
قال تعالى ( إن الله لايصلح عمل المفسدين )
هؤلاء كما ذكر الله سبحانه وتعالى ( صم بكم عمي فهم لايرجعون )
ماأشبه هؤلاء بعلماء الكلام الذين قال الشافعي فيهم
( حكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريد والنعال ،
ويطاف بهم في القبائل والعشائر ،
ويقال : هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على الكلام )
وماأشبه مانحن فيه من الانهزامية مع الكفار والانخداع بماعندهم والاستشهاد بأقوالهم
من فتنة المأمون ( الترجمة لكتب اليونان ) ثم القول بخلق القرآن .
إن كان باطلاً فهو مردود
وإن كان حقاً فعندنا ماهو خير منه
والحق الذي عندهم لانريده
لإن الأخذ بأقوال هؤلاء الكفار يعني التبعية لهم
وديننا قائم على مخالفة أصحاب الجحيم من اليهود والنصارى .
فماأحوج كثير من الشباب لقراءة كتاب شيخ الإسلام
( إقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ).
أخي الكريم.. في كلامك جملة مغالطات وتوهمات في غير محلها.
أمَّا المسيري وأمثاله، فالله أعلم بحاله ومقصوده، ولست محاميًا عنه، ولكن كلامك ليس منضبطًا بما تريد أوبما ينبغي أن يقال.
وكثيرٌ من أهل الضلال بألوانهم ينتقلون من باطل إلى حقٍّ فتبقى عندهم شوائب من بقايا الزمن الفائت، كما ذكر ذلك «المنصف للخصوم» شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مواضع كثيرة من كتبه عن جملة من المنحرفين عن الحق.
أمَّا قولك في أناس قضوا وهلكوا إنَّهم (صمٌّ بكم عميٌ فهم لا يرجعون) فهذا من التألِّي والتحكُّم بالغيب، ولا وجه له فيما ظهر لي ههنا!
و النقل والعقل يقتضيان أنَّ من مات لا يجرؤ أن يُقال فيه: «إنَّه لا يرجع» إلَّا من ملك الغيب واستحضره، ولستَ ولن تدَّعيه، وفَّقك الله.
النَّقل عن أهل الكفر والباطل بأطيافهم ليس باطلًا كله، ولا هو داخل فيما أشرت إليه وأردت تحميله شيخ الإسلام رحمه الله.
وتوصيف الأمر كله بالانهزامية والتبعية ظلمٌ ومجانبة للإنصاف إن كان عامًّا لكل من فعل ذلك، كما يلوح من كلامك.
وإن كان الأمر كما أجملتَ وغالطتَ فقد قال النَّبي : «حدِّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج»!
وقد كان يستشهد ببيت طرفة: ويأتيك بالأخبار من لم تزوَّد!
وقد كان يقول: «كاد أمية بن أبي الصلت أن يسلم»..
ولا أراك تزعم أنَّ الأخذ مطلقًا من أهل الكفر (كتابيين أوغيرهم) يكون تبعية لهم في كل شيء، حتى في الصناعات والمهارات وتجارب الحياة.. فإن كان هذا مرادك فلم أعلم أحدًا سبقك إلى مثل هذا!
فما تريد إذن!
أخي الكريم
المسيري يرى العلمانية الجزئية يعني فصل الدين عن السياسة وكان من اعضاء حركة كفاية التي تطالب بالديمقراطية الغربية النصرانية !!! وقد أفضى إلى ماقدم .
ومعنى ( حدثوا عن بني إسرائيل ولاحرج )
وقد أجاز أهل العلم للمسلم أن ينقل كلامهم وأخبارهم الموجودة في كتبهم دون تقيد بالبحث عن صحة الإسناد،
بل تحكى أخبارهم كما هي للعبرة والاتعاظ، إلا ما علم أنه كذب.
قال مالك: المراد جواز التحدث عنهم بما كان من أمر حسن، أما ما علم كذبه فلا، قاله في الفتح.
قال الحافظ في الفتح عن الشافعي قوله: من المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يجيز التحدث بالكذب، فالمعنى: حدثوا عن بني إسرائيل بما لا تعلمون كذبه، وأما ما تجوّزونه، فلا حرج عليكم في التحدث به عنهم، وهو نظير قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا حدثكم أهل الكتاب، فلا تصدقوهم، ولا تكذبوهم"، ولم يرد الإذن ولا المنع من التحدث بما يقطع بصدقه. وقال أهل العلم أيضاً أنه منافاة بين إذنه هنا، ونهيه في خبر آخر عن التحدث، وفي خبر آخر عن النظر في كتبهم، لأنه أراد هنا التحديث بقصصهم نحو قتل أنفسهم لتوبتهم، وبالنهي: العمل بالأحكام، لنسخها بشرعه، أو النهي في صدر الإسلام قبل استقرار الأحكام الدينية والقواعد الإسلامية، فلما استقرت أذن لأمن المحذور. نقله المناوي في فيض القدير. ( منقول )
وليس من ذلك جعل كلامهم هو الأصل في المقالات والمقابلات
بل يذكر ماعند بني إسرائيل من القصص والعبر ولايصدقون ولايكذبون وتجد أحدهم يقول ( قال سارتر وقال جيته وقال هوجو ...الخ ) على سبيل الاستشهاد ولايذكر أقوال الصحابة والتابعين التي عليها نور النبوة بخلاف أقوال هؤلاء الضالين أو المغضوب عليهم الذين هم في ظلمات الكفر والجهل وليس لهم عقول فكيف نأخذ عنهم !!!
ولاشك أن نقل كلامهم بهذه الطريقة تبعية وانهزامية وتعظيم لشأن هؤلاء ( وغالبهم زنادقة ملاحدة دهرية ) الذين ذكر الله بأنهم أضل من البهائم . والكفار أخبر الله عنهم بأنهم صم بكم عمي وهذا يصدق على كل من مات على الكفر ولم يدخل في الإسلام وليس لنا إلا الظاهر أما الشهادة لمعين بجنة أو نار بدون دليل شرعي فهذا مخالف لعقيدة أهل السنة
--------
ولا أراك تزعم أنَّ الأخذ مطلقًا من أهل الكفر (كتابيين أوغيرهم) يكون تبعية لهم في كل شيء، حتى في الصناعات والمهارات وتجارب الحياة.. فإن كان هذا مرادك فلم أعلم أحدًا سبقك إلى مثل هذا!
فما تريد إذن!
------------
أقول
الانتفاع بماعند الكفار من الطب وغيره مباح لإن هذه الأمور مشتركة بين بني الإنسان كافرهم ومسلمهم والتعامل معهم بالبيع والشراء والإجارة وغيرها مباح كماهو معروف .اما تجارب الحياة فهؤلاء الكفرة -ولاأحسب أنك تخالفني - لهم نظرة للحياة غير نظرة المسلم
فهم كما اخبر الله تعالى ( يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون )لم نر ذلك إلا للأدباء أمثال الجاحظ وأمثاله وهم يجعلون أقوال الكفار في تضاعيف كلامهم أو آخرة .
وهل رأيت علمائنا كابن تيمية الذي ذكرت يسطر أقوال الملاحدة في كتبه ؟؟ إلا على وجه الإنكار والرد على باطلهم هل رأيت علماء التابعين ينقلون عن الكفار أقوالهم وتجاربهم ؟؟
ومن قرأ القرآن تبين له من وصف الله تعالى لهم بانهم قول لايعقلون ولايفقهون وانهم صم بكم عمي فهم لايرجعون وأن الله ختم على سمعهم وأبصارهم ...الخ تبين له بأن ماعندهم من الأقوال عندنا ماهو خير منه من أقوال السلف الصالح ومن بعدهم .
وهل تؤخذ الحكمة من أمثال هؤلاء وإن أخذها المرء جعلها في آخر كلامه فهي تابعة لكلام السلف لإن المسلمين يصلون إلى الحق من أقرب الطرق بخلاف الكفار الذين لايصلون إلى الحق وإن وصل أحدهم بعد جهد جهيد صار إلى نتيجة عرفها المسلم بأيسر الطرق .
وجزاك الله خيراً .
إخواني الفضلاء : حين رأيت مقابلة الشيخ الباحث الشرعي عبد الله الهدلق -أسأل الله لى وله الهداية -
لم أر أي بحث شرعي او استدلال بكلام الله تعالى او رسوله صلى الله عليه وسلم أو كلام السلف الصالح من الصحابة والتابعين مع ان الرجل قال في بداية المقابلة ( نحن السلفيون )
وإنما هي وراقة لغير المسلمين وهل خلت مصادر السنة وكتب الأدب من الحكم .
وإلا فمامعنى باحث شرعي ؟؟
وقد نعى في كتابه (ميراث الصمت والملكوت ص62 ) بأن المسيري مفكر لاإسلامي لإنه استبعد الوحي عن مصادر المعرفة فأين نصوص الوحي وكلام السلف في المقابلة مع الباحث الشرعي ؟؟؟ وقال عن المسيري بأن له أخطاء كثيرة ولم يذكر إلا ثلاثاً !!! وقد رجعت إلى كتاب هشام بشير ( مسيرة المسيري في الدفاع عن اليهود ) فوجدت له طوام ومنهجه فيها ماركسي وطعون في الإنبياء كاتهام هارون بعبادة العجل وموسى بعقيدة الحلول وسليمان بمنافاة التوحيد والدفاع عن اليهود .
فالأولى بالباحث الشرعي ان ينصح بالبعد عن هذه الموسوعة فمابالك بإشهارها بين الناس .
ولم يذكر عن كتب الشرع إلا جواباً لسؤال عن الملخص الفقهي وفتح المجيد وذكرهما مع ثالث على استحياء فجزى الله السائل خيراً .
وماذكر عن أبي زرعة عندما رأى صحيح مسلم رحمه الله فيه عبرة وعظة حَدَّثَنَا سعيد بْن عَمْرو البرذعي قال : شهدت أَبَا زرعة يعني الرازي ذكر كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بْن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله. فَقَالَ لي أَبُو زرعة : هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه. فعملوا شيئا يتسوقون به. ألفوا كتابا لم يسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها. وأتاه ذات يوم وأنا شاهد رجل بكتاب الصحيح من رواية مسلم فجعل ينظر فيه فإذا حديث عَنْ أسباط بْن نصر فَقَالَ أَبُو زرعة : ما أبعد هذا من الصحيح يدخل فِي كتابه أسباط بْن نصر ؟ ثم رأى فِي كتابه قطن بْن نسير فَقَالَ لي : وهذا أطم من الأول قطن بْن نسير وصل أحاديث عَنْ ثَابِت جعلها عَنْ أنس. ثم نظر فَقَالَ : يروي عَنْ أَحْمَد بْن عيسى المصري فِي كتابه الصحيح.
قال لي أَبُو زرعة : ما رأيت أهل مصر يشكون فِي أن أَحْمَد بْن عيسى. وأشار أَبُو زرعة إِلَى لسانه كأنه يَقُول : الكذب. ثم قال لي : يحدث عَنْ أمثال هؤلاء. ويترك مُحَمَّد بْن عجلان ونظراءه. ويطرق لأهل البدع علينا.
فيجدوا السبيل بأن يقولوا للحديث إذا احتج به عليهم : ليس هذا فِي كتاب الصحيح. ورأيته يذم من وضع هذا الكتاب ويؤنبه. فلما رجعت إِلَى نيسابور فِي المرة الثانية ذكرت لمسلم بْن الحجاج إنكار أَبِي زرعة عَلَيْهِ روايته فِي كتاب الصحيح عَنْ : أسباط بْن نصر. وقطن بْن نسير. وأَحْمَد بْن عيسى.
فَقَالَ لي مسلم : إن ما قلت صحيح. وإنما أدخلت من حديث أسباط. وقطن. وأَحْمَد ما قد رواه الثقات عَنْ شيوخهم. إلا أنه ربما وقع إلي عنهم بارتفاع. ويكون عندي من رواية من أوثق منهم بنزول. فاقتصر على أولئك. وأصل الحديث معروف من رواية الثقات. وقدم مسلم بعد ذلك الري. فبلغني أنه خرج إِلَى أَبِي عَبْد اللَّهِ مُحَمَّد بْن مسلم بْن وارة. فجفاه وعابه على هذا الكتاب. وقال لَهُ نحوا مما قاله لي أَبُو زرعة : إن هذا يطرق لأهل البدع علينا. فاعتذر إليه مسلم. وقال : إنما أخرجت هذا الكتاب. وقلت : هو صحاح. ولم أقل : أن ما لم أخرجه من الحديث فِي هذا الكتاب ضعيف. ولكن إنما أخرجت هذا من الحديث الصحيح ليكون مجموعا عندي. وعند من يكتبه عني. فلا يرتاب فِي صحتها. ولم أقل : إن ما سواه ضعيف. أو نحو ذلك مما اعتذر به مسلم إِلَى مُحَمَّد بْن مسلم. فقبل عذره وحدثه.
وهذا في أهل البدع وليسوا بكفار
فمابالك في من يمدح موسوعة فيها طوام وطعون في أنبياء الله ثم يكون استشهاده بأقوال الكفار والمتهمين برقة الدين وهو باحث شرعي . ولو ذكر كلام هؤلاء بعد كلام السلف وتابعي التابعين على أن كلامهم من أضعف الأدلة على مايقول لم ينتقده أحد .
وقد أجاد الباحث في رده على السرحان في كتابه ( الهادي والهاذي ) فجزاه الله خيراً
وليته استمر على هذه الطريقة التي ينفع بها المسلمين
وقصدي هو بيان الحق وإرادة الخير للشيخ عبد الله وفقه الله
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .
وأسأل الله لي ولكم وللشيخ عبد الله التوفيق والسداد وان يختم لنا بالحسنى .
الاخ الكريم
بارك الله بك
نرجو ان تصغر خط الكتابه حتى لا تضخم الصفحة
وننبهك من قبل الاداره انه تم نقل باقي مشاركاتك الى موضوع مفرد
حيث انها مشاركات مستطرده عن المسيري وضلالاته وهذا عزوف عن اصل الموضوع هنا
ومن ارادها فليراجع هذا الرابط :
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=65797
وفقنا الله واياك لما فيه الخير
آمل من الإخوة التكرّم بالدخول على هذا الرابط :
الهَوامِل الهَدْلقيّة ..
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=65812
شكر الله لك ونفع بك
جزاكم الله خيرااااا