هل الذهاب للعمرة في هذه الايام والايامة القادمة يعتبر من السفر الى الاماكن الموبوءة ام
ماذا ؟؟خصوصا ان احتمال الاصابة بالمرض موجودة ان لم تصل الى درجة ( غلبة الظن) مع وجود الازدحام ورطوبة الجو
سؤال حيرني كثيرا ....أردت اجابة شافية كافية ..!!؟
ولا اختلف معكم في مسألة لبس ( الكمامات) كإجراء وقائي ...
لكن تصوروا يا اخوان معقولة يظل الواحد طول المدة لابس هذه الكمامات ..وتعرفون الجو في مكة المكرمة ..رطوبة وحرارة لا تطاق ..فكيف وان اجتمع مع ذلك لبس الكمام الوضع قد يكون صعب
وان كان الحذر لا يغني عن القدر لكن نبذل السبب والامور بيد الله سبحانه.
المهم ..اخواني الكرام ..من كانت لديه فتاوى العلماء في هذه النازلة - ان صحت التسمية- فليفدني بها
وله مني كل الشكر والتقدير