بسم الله الرحمن الرحيمأخرج ابن الجعد _(1/100) رقم: 588 _ قال حدثنا علي أنا شعبة عن قيس قال سمعت طارقا يقول:
إن أهل البصرة غزوا نهاوند وأمدهم أهل الكوفة وعلى أهل الكوفة عمار بن ياسر فظهروا فأراد أهل البصرة أن لا يقسموا لأهل الكوفة من الغنيمة شيئا فقال رجل من بني تميم من بني عطارد لعمار أيها الأجدع أن تشركنا في غنائمنا قال: (( خير أذني سببت)) فكتب إلى عمر فكتب عمر إن الغنيمة لمن شهد الوقعة.
لم أفهم معنى قول عمار: ((خَيْرَ أُذُنَيَّ سَبَبْتَ))