كتبت هذه الأبيات حنقاً من أحد المعلمين الَّذين درسوني-سامحه الله-
فقمت إلى قصيدة شوقي-متطفلاً- محاولاً تأطيرها علَّ ذلك يطفأ ما في الحشا...
شوقي يقول وليته ماقيلا
قم للمعلم وفِّه التَّبجيلا
بل زاد في زهوالمعلم قولُه
كادالمعلم أن يكون رسولا
لالا تقم يا صاحبي واقعد إذا
كان المسمَّى يحسن التَّمثيلا
لالا تقم إن المسمَّى عاكفٌ
في أن يرتَّلَ رأيه ترْتيلا
هو لايرى التلميذ إلا لعنةً
حلَّت عليه ونُزِّلت تنزيلا
وقد توقفت عن إكمالها لما ذهب الكمدُ الذي حلَّ في صدري جراءَ ما لقيته من ذلك المعلم
فقد كان نرجسي الرأي.. إقصائي التعامل...
فهل ينصحني أهلُ القريضِ أن أكملَ أم أتوقف؟؟؟