تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 22

الموضوع: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    هذا البحث بحث ماجستير عنوانه:
    (النظم العلمي في التأليف النحوي) أو [ المنظومات النحوية ].
    إعداد عصام عبد الله المجريسي
    إشراف الدكتور عبد الحميد عثمان الزرموح والأستاذ الشيخ يوسف حسين بادي
    مناقشة الدكتور محمد عبد السلام ابشيش والدكتور علي أبو القاسم عون
    جامعة مصراته / ليبيا
    يوم 21 صفر 1428 من الهجرة الموافق 10 / 3 / 2007 م.
    وسيأتي ملخص البحث إن شاء الله.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    7,156

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    جزاك الله خيرا

    وفي انتظار ما تجود به.
    صفحتي في تويتر : أبو مالك العوضي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    207

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    أخي الفاضل ... جزاك الله خير الجزاء ولكن ...ما فائدة العنوان طالما الرسالة غير موجودة أو حتى الملخص أو على أقل تقدير عناصر الموضوع في النهاية
    نحن في انتظار الباقية ....................

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    Post رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)


    أشكرك أخي الكريم أبا مالك العوضي على مرورك وتعليقك.
    وهذا ملخص وافٍ للبحث مكوناً من المقدمة والخاتمة والفهرس والمراجع، كما هي في الأصل.
    وأعلم الإخوة أني أنهيت عملي في هذا البحث منذ منتصف عام 2006م.. وقد ظهرت كتب كثيرة بعد ذلك ، ومن أكبرها المقاصد الشافية للشاطبي وهو شرح لألفية ابن مالك ، وقد رأيته مرفوعاً في الألوكة pdf. جزاكم الله خيراً .
    أقدمه للإخوة أعضاء هذا المنتدى المبارك رجاء النفع والدعاء .
    في المرفقات
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    لم يرفق الملف لخلل لدي.
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    7,156

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    حاول مرة أخرى بعد أن تضغط الملف.

    صفحتي في تويتر : أبو مالك العوضي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    النظم العلمي في التأليف النحوي
    عصام عبد الله المجريسي
    [ الملخص : المقدمة والخاتمة ]
    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    ( فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثَالَ ) سورة الرعد 19
    الإهداء
    إلى من درج على قدميه صباح مساء إلى خلوة القرآن..
    ومن فتح الكتاب وتلمس في صفحات آياته نظام البيان..
    ومن أصلح نفسه بالأدب وعقله بالعلم وقلبه بالإيـمان..
    ومن إذا رأى خيراً أحبّ وتهلّل..
    ومن إذا رأى عدلاً أقرّ وأنصف وانتصف..
    ومن إذا رأى حقّاً قال:
    ( عسى ربيّ أن يهديني سواء السبيل )...

    إليكم .. أهدي هذا البحث !!..


    شكر وعرفان

    أسمى آيات الشكر والعرفان أهديها إلى كل من أعان في إعداد هذا البحث.. وأخص منهم: الإدارة العامة لجامعة السابع من أكتوبر. وإدارة الدراسات العليا لجامعة السابع من أكتوبر. واللجنة الشعبية لكلية الآداب بالجامعة. وقسم اللغة العربية بكلية الآداب. ولجنة مناقشة البحث: المشرفَين: د. عبد الحميد عثمان الزرموح. وأ. يوسف حسين بادي. والمناقشين: د. محمد عبد السلام ابشيش. ود. علي أبو القاسم عون.
    المقدمة
    اللهم لك الحمد حقّ حمدك، لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك. والصلاة والسلام على رحمتك المهداة ونعمتك المسداة، محمد بن عبدالله، صلاة وسلاماً ينهلاّن عليه، وينبجسان من بين يديه، ويفيضان من حواليه, وعلى إخوانه من الأنبياء والمرسلين, وعلى آله الطيبين الطاهرين، وصحابته الغرّ الميامين، الذين يدخلون الجنة زمراً، قلوبهم انتظمت على قلب رجل واحد، لا تباغض بينهم ولا تحاسد, وعلى من آمن بالله ورسوله من العالمين.
    أما بعد.. فقد كان أول ما ترامى إلى سمعي، في بادئ طلبي العلم، أن في الحياة التي أعْمُرها علوماً تلزم، وأن في المنهج الذي ينبغي أن أسير عليه معارف تجب، وأن تلك العلوم والمعارف مسطورة في أبيات الأراجيز والقصائد، وأن العالم الحق هو من أخذ منها بحظ وافر. ثم وجدتني كلما فُتح لي باب من أبواب العلم والمعرفة أعثر في ربَضه على أرجوزة، وفي باحته على منظومة، وفي زواياه وخباياه على منظوماتٍ كثيرات، من قصار وطوال، وأنواع وأشكال؛ غير ما كان من التآليف المنثورة. وكان هذا الأمر، منذ ذلك الحين، محطّ نظري وملتمس يدي وقيد بحثي، وكان ذلك فاتحة هذا البحث.
    أَلِفْتُ هذا النَّظمَ مُذْ وَعَيْتُ.. وها أنا اليومَ بِهِ حَظِيتُ
    قدْ كان مَن سبقني إلَيْهِ .. ولستُ إلاَّ بانِياً عَلَيْهِ

    والمنهَجُ الْمُتَّبَعُ المحمودُ.. يُنبِي عَن الْخُطَّةِ ويَرُودُ
    مَحْتَرِزاً في جَدَدِ الدراسَهْ.. من بعض ما لا أَبْتَغي مَسَاسَهْ
    ورُبَّما اجتازَ من الصِّعابِ.. كفَقْدِ بَعْضِ النَّظْمِ والكِتَابِ
    خلاصةُ البَحْثِ أُمُورٌ عَشْرَهْ.. أمَّا التفاصيلُ فتُعْيِي كَثْرَهْ
    وكان الاِقتراحُ في النهايهْ.. مُسْتَلْهَماً مِن قَبَسِ الهدايهْ

    وقد تبدَّت لي أسباب كثيرة، تسوغ الاشتغال بالمنظومات بحثاً واستقصاء واستنتاجاً وتوجيهاً واستفادة، منها:
    (1) أن كثيراً من المنظومات القديمة قد وصلت إلينا في هذا العصر، باقية على وَفق ما كتبها أصحابُها، متحديةً عواصف الزمان العاتية، وخطوبَ القرون المتعاقبة، التي تُدعثر صوامدَ الآثار وبواقيَ الأطلال.
    (2) أن النحو العربي- وهو أوّلُ أولويّات الترقي العلميّ في سلّم ثقافتنا العربية الإسلامية بعد التجويد والقراءة والفقه - قد قُدّم منظوماً، إلى طلاب العربية، في أحيان كثيرة، ابتداءً من القرون الأولى، وانتهاءً بهذا القرن، وهي مدّةٌ ليست يسيرة، وطريقة لم تنقطع سنداً ولا متناً، في تاريخ هذا العلم، وفي تاريخ العلوم والمعارف الأخرى العربية الإسلامية، وفي تاريخ الثقافات البشرية.
    (3) أن المنظومات قد كثرت كثرة تحتاج إلى حَصْر وتقويم، وتنوّعت مناهجها تنوّعاً يحتاج إلى دراسة وتأمّل، وتعددت شروحها وحواشيها وتعليقاتها وتقريراتها تعدّداً يحتاج إلى الاستفادة من هذا النوع من التأليف، وإلى دراسة أثره على النحو وعلى الثقافة بعامة.. سواء في ذلك الجوانب الفنية أم التاريخية أم الموضوعية..
    (4) أن هذا النوع من التآليف ارتبط في وعي المعلمين والطلاب والمؤلفين بتيسير العلوم، ومنها النحو، وتسهيل حفظها على الطلاب.. واقترن هذا الارتباط باختلاف مذاهب التيسير لدى بعض أعلام الفكر العربي الإسلامي والعلماء والمؤلفين والممارسين لهذا النوع في التعليم من المعلمين والطلاب (والمتعصبين أحياناً) قديماً وحديثاً، اختلافاً كان في شكل عرض المادة، وطرائق تبويبها، وتنسيقها وتقديمها واستظهارها واستحضارها والاختبار فيها والإجازة بها إلى العلوم الأخرى.. بين قائل يَصِمُ طريقة الاختصار والنظم والمتون بالعقم الإبداعي والتبلد الذهني وضياع الملكة والتصرف.. ومن أشهر القائلين بذلك: ابنُ خَلدون في المقدمة، والدكتور طه حسين.. وقائل تعلّم العلوم بها، ودَرِب عليها بعقله ولسانه.. مقولاتٍ تنأى إلى أقصى الأطراف.. وتنأى عن التوسط الفاضل.. تحتاج إلى سبر غور، وكشف أعماق.
    (5) أن هذا البحث قد سبَقته بحوثٌ دَرسَت النظم من بعض جوانبه الفنية في كتب الأدب وتاريخه ونقده، ولم تُلِمّ بالنحو إلا عرضاً، ومن تلك الكتب : تاريخ آداب العرب، للأديب الكبير مصطفى صادق الرافعي. والفن ومذاهبه في الشعر العربي، للدكتور شوقي ضيف. واتجاهات الشعر العربي في القرن الثاني الهجري، د. محمد مصطفى هدارة.
    وبحوث دَرسَتْه من بعض جوانبه التاريخية في كتب تاريخ النحو؛ أنه تطوّر في التأليف النحوي ومنهج من مناهجه التأليفية والتعليمية؛ ، دراساتٍ مجملةً، ومن تلك الكتب: من تاريخ النحو، للأستاذ سعيد الأفغاني. ونشأة النحو وتاريخ أشهر النحاة، للشيخ محمد الطنطاوي. والمدارس النحوية، د. شوقي ضيف. والمدرسة النحوية في القرنين السابع والثامن من الهجرة، د. عبد العال سالم مكرم. النحو التعليمي للدكتور محمد العبادي. والمقالات المتفرقة والدراسات المقارَنة.. ومقدمات نشرات التحقيق التي تسبق المنظومات المدروسة المنشورة.
    وبحوث درسته دراسة تحليلية متنوعة المناهج والوسائل.. بقصد دراسة المادة النحوية ليس غير.. وقد تذكر إشارات إلى الجوانب الفنية.. وذلك في الشروح والحواشي والتعليقات ونحوها..
    ولكن هذا الموضوع، فيما اطلعت عليه، لم يحظ ببحث مستقل في جانب التأليف بعامة أو جانب النحو.
    * * *
    وانتهجت منهجاً يناسب هذا الموضوع، فحاولت الالتزام بأمور:
    1. التعريف بمفهوم النظم العلمي لغة واصطلاحاً وبمقاصده وتاريخه.. والحكمُ فرع التصور..
    2. حصر المنظومات النحوية حصراً تاريخياً، والاستفادة من ذلك الحصر بترتيبه ترتيبا تاريخياً، وتصنيفه تصنيفاً علمياً، وربطه ربطاً تاريخياً بأسماء العلوم والمؤلفين، والإشادة بما بذله الأعلام في هذا المجال؛ لأن ترتيب الآثار التاريخية هو من أعظم من أبواب فهمها.
    3. تحليل ظاهرة النظم العلمي في سياقها الثقافي العربي الإسلامي، وهي أنها ظاهرة بين ظاهرتين تأليفيتين: ظاهرة الشعر الموزون، وظاهرة التأليف المرسل. والمقارنة- بقدر الحاجة- بين هذه الظواهر الثلاث، مقارنةً نافعةً لهذه الظواهر كلِّها؛ لأن القرين يعرف بقرينه..
    4. الالتزام بقواعد منهج البحث الصحيحة، في الترتيب والتبويب والتنسيق والتهميش والفهرسة والترجمة للأعلام ورصف المصادر والمراجع .. إلى آخر ما هنالك.
    5. الاعتماد على مصادر، أهمها: المنظومات النحوية التي بنيت عليها هذا البحث، وقد بلغت عدتها قرابة الثلاثين منظومة، وكان أولها يرجع إلى القرن الثاني الهجري كقصيدة الخليل بن أحمد، وآخرها يرجع إلى القرن الرابع عشر. أما المنظومات غير النحوية فقد اعتمدت منها على عشرات؛ لما في منهج تأليفها من توافق مع منهج المنظومات النحوية. وأما نتف الأبيات المتفرقة فقد تجاوزت الحصر. وأما ما سوى المنظومات فرجعت إلى كتب تراجم الأعلام والمؤلفين، وكتب أسماء المصنفات وكتب تصنيف العلوم والمصطلحات ومعجمات اللغة، وكتب العلوم اللغوية والمعارف العربية المعروفة والمشهورة وبعض دواوين الشعر ومجاميع الأدب، وكتب البلاغة والنحو والصرف وشروحها وحواشيها، وكتب العلوم النفسية وطرائق التدريس .. وغير ذلك مما اقتضته ضرورة البحث وتداعى الفِكَر ونظام العرض.
    وأسفر هذا المنهج المتبع عن خطة تنتظم موضوع "النظم العلميّ في التأليف النحويّ" مقسّماً على ثلاثة أنحاء, وهي: مقدمة, ومقصود, وخاتمة. وتفصيلها على ما يلي:
    المقدمة: وذكرت فيها منهج البحث وخطته.
    مقصود البحث: وقسمته إلى ستة فصول, وكل فصل إلى مباحث، وهي:
    الفصل الأول : مفهوم النظم العلمي. هذا الفصل ينقسم إلى مدخل وثلاثة مباحث:
    مدخل: في قسمة الكلام والتأليف.
    المبحث الأول: تعريف النظم العلمي.
    المبحث الثاني: العلاقة بين النظم العلمي والشعر والفرق بينهما.
    المبحث الثالث: ظاهرة النظم العلمي.
    الفصل الثاني : التأريخ للنظم العلمي (النحوي). هذا الفصل ينقسم إلى ثلاثة مباحث:
    المبحث الأول: تأريخ النظم العلمي قبل ظهور الإسلام.
    المبحث الثاني: تأريخ النظم العلمي في الثقافة العربية الإسلامية.
    المبحث الثالث: جريدة بالمنظومات النحوية.
    الفصل الثالث : مقاصد النظم العلمي (النحوي). هذا الفصل ينقسم إلى مدخل وثلاثة مباحث:
    مدخل: في مقاصد التأليف وفوائدها.
    المبحث الأول: مقاصد النظم التعليمية.
    المبحث الثاني: تصنيف مقاصد النظم العلمي.
    المبحث الثالث: حجية المنظومات.
    الفصل الرابع : بناء المنظومة العلمية (النحوية). هذا الفصل ينقسم إلى ثلاثة مباحث:
    المبحث الأول: الـخُطْبة.
    المبحث الثاني: المقصود.
    المبحث الثالث: الخاتمة.
    الفصل الخامس : قِوام المنظومة العلمية (النحوية). هذا الفصل ينقسم إلى ثلاثة مباحث:
    المبحث الأول: الوزن والقافية.
    المبحث الثاني: القاعدة والمثال.
    المبحث الثالث: الصياغة والأسلوب.
    الفصل السادس: شروح المنظومة العلمية (النحوية). هذا الفصل ينقسم إلى ثلاثة مباحث:
    المبحث الأول: حقيقة شرح المنظومة.
    المبحث الثاني: التعامل مع شروح المنظومات النحوية.
    المبحث الثالث: تأريخ الخلاصة الألفية، لمحمد بن مالك وشروحها وحواشيها.
    الخاتمة: ذكرت فيها خلاصة البحث والمقترحات.
    واحترزت عن أمور:
    *أ. النظر إلى النظم العلمي على أنه ترَف فِكريّ بعيد عن العلم الحق، الذي هو أولى ما يشتغل به الطالب؛ على ما مضى عليه بعض النظّار؛ لأن اتباع مثل هذا الرأي، بادئ الأمر، يصرفنا عن النظر في جدوى الموضوع ابتداءً، ويلغي النتائج التي قد تُستخرج وتُبنى على المقدمات.. والقصد أن يُدرس الموضوع حتى تستبين نتائجه وجدواه..
    *ب. اتخاذ علم النحو مناطاً للبحث، وهو قسيم الصرف، ويرادف الإعراب، وهو معرفة أحكام أواخر الكلم، لتغير العوامل. وكان هذا الاحتراز ليخرج بذلك قسيمه: علم الصرف وغيره، مما قد يحسب نحواً من علوم العربية.. وذلك أن اختصاص هذا العلم (علم النحو؛ بمعناه الاحترازي) الذي عيّنتُه بالذكر يؤدي غرض هذه الدراسة، بأن يكون (عيّنة مختارة) دالة على غيرها من العلوم، إذا أردنا دقة النظرة، وصدقَ النتائج، وإذا أردنا تعميم الحكم..
    *ج. الابتعاد عن شرح تفاصيل قواعد هذا العلم، ونحوَ ذلك مما له مظانه المشهورة من المنظومات وغيرها وشروحها المذكورة، التي كثرت عدداً، وأوفت بذلك مقصداً؛ إلا إذا لم أجد من ذلك بدّاً..
    * * *
    اعترضت طريق هذا البحث صعوبات، تجلت في فقدان كثير من المنظومات النحوية، التي ذكرتها كتب الفهارس والأثبات والمشيخات ونحوها. وفي بقاء كثير من الموجود منها مخطوطاً في كثير من مكتبات الدنيا، دون طباعة ونشر. وفي خفاء كثير من تلك المنظومات المخطوطة في مجاميع المخطوطات، فتجد المجموع أحياناً يضمّ في طواياه كتباً كثيرة، وقد تكون غير مدرجة في فهارس المكتبات، لسهو أو غفلة أو لتداخل أوراق الكتب بعضها في بعض، أو غير ذلك من ضروب معاناة الكتب المخطوطة. وفي تعسّر الوصول إلى كثير من تلك الكتب التي طبعت، إما لبعد الشُّقة، وإما لقلة عدد النسخ المطبوعة، وفي سوء طباعة كثير منها، وضَعف تحقيقه، ورداءة إخراجه.
    ومن ذلك أن منظومة الخليل بن أحمد ، وهي أقدم منظومة نحوية وجدتها ، لم أعثر عليها إلا في إبان تكامل طباعة البحث؛ حتى اضطررت إلى الإضافة والإعادة ، موافقا المحقق في نسبتها إليه، وأن كثيراً من شروح الألفية لم أطلع عليها، كشرح الشاطبي، الذي قيل فيه: "لم يؤلف على الألفية شرحٌ مثله". وقد رأيت بعد مناقشة البحث، وكشرح السيوطي لمنظومته "الفريدة"، المسمى: "المطالع السعيدة"، فلم أعثر عليه كاملاً، بل عثرت على جزء منه محقّقاً تحقيقاً سيئ الإخراج والتصفيف والورق؛ فاستفدتُّ منه؛ على إغماضٍ. وقد رأيت أنه شرح في مجلدين، ببلاد خليج العرب، بتحقيق عبدالكريم المدرّسي.
    ولكني بذلت وسعاً في تحصيل قدر صالح منها للبحث وتقديمه في أحسن صورة.
    فما كان في عملي من صواب فمن الله ... وله خالص الحمد وواجب الشكر. ثم من أفكار ثلة العلماء الذين تتلمذت لهم في حلقات الدرس، أو الذين تلقيت عنهم في طيّات الكتب، ولهم صادق الدعاء بالثواب، ومن صبر أهلي على احتمال مشاقّ بلوغ الغاية، ولهم جميل المودة من بعد سنين الشدة، ومن نصح أصفيائي وتشجيع أحبائي وسؤال أصدقائي وأيادي إخوتي التي أعدّ منها ولا أعددها ، ولهم حقّ الوفاء وعظيم العرفان. وأخصّ بالذكر هنا: الدكتور عبدالحميد عثمان الزرموح، والأستاذ يوسف حسين بادي، وأخي م. رجب الدرسي، وصديقي أ. محمد خليل الزروق.
    وما كان فيه من نقص أو خطأ أو زلل أو مبالغة فمن نفسي ومن الشيطان، وأستغفر الله  وأتوب إليه، فإنه حسبي، لا إله إلا هو، عليه توكلت وإليه أنيب.
    * * *
    خاتمة البحث
    وتتضمن خلاصة البحث ومقترحاته:
    الخلاصة:
    تفاصيل هذا البحث كثيرة، وجملة ما استخلصته منها يدور على الأمور التالية:
    1) النظم العلمي: "هو ما يسمّي به الباحثون والمعلمون وطلبة العلم ما كان من العلوم والمعارف والفنون والمسائل والألغاز مؤلّفاً في قصائدَ وأراجيزَ ومقطوعاتٍ وأبيات، موزونةً مقفاة؛ قصدَ الجمع للمواد العلمية وضبطها, والإيجاز في أسلوب التفهيم والعرض، واليُسْر في منهج الاستظهار والاستحضار".
    2) إن النظم العلمي ولد في الثقافة العربية الإسلامية بنسب صحيح وصريح، كما ولد في ثقافات أخرى، ولادة دعت إليها حاجة التعليم والتدريس، الذي انتشر في العرب، بعد نزول الرسالة، وإن المنظومات العلمية قديمة قدمَ التاريخ، وقدم حاجة الإنسان إلى العلم والمعرفة، فقد عرفت منذ عهد إدريس عليه السلام، وعرفت في الأمم الغابرة.
    3) كان استجابة لمطلب ثقافي لدى العرب ينادي بضرورة مغالبة النسيان بالحفظ:
    ما قد روى يضارع المصاحفا.. يأيها المضمن الصحائفا .. احفظ وإلا كنت ريحاً عاصفا.
    علـمي مـعي أينما يمَّمْتُ يتبـعني.. قلبي وِعـاءٌ له لا بـطنُ صندوقي.
    إن كنت في البيت كان العلم فيه معي.. أو كنت في السوق كان العلم في السوق
    4) إن الثقافة العربية الإسلامية قد احتفلت بهذا النوع احتفالاً كبيراً، وشاعت فيها شيوعاً كبيراً، وانتشرت فيها انتشاراً واسعاً، وتشعّبت فيها تشعّباً شمل أكثر علومها ومعارفها، وأن هذه الطريقة العلمية لم تكن طريقة خفية من طرائق التأليف، بل بلغت مبلغ "الظاهرة"، التي برزت كغيرها من ظواهر التأليف، كظاهرة الشعر وظاهرة الخطابة وظاهرة المقامات وظاهرة الرسائل وظاهرة الكتب العلمية المنثورة.
    5) مرّ النظم العلمي في تاريخه العربي الإسلامي بأعصر ثلاثة، هي: عصر الريادة، ويبدأ من بعد منتصف القرن الثاني للهجرة، وعصر الذروة، ويبدأ من القرن الرابع، وعصر الاستقرار، ويبدأ من القرن الحادي عشر.
    6) إن نظام التعليم في القرون السالفة، منذ القرن الثاني الهجري، إلى هذا القرن الحاضر (على استحياء)، مازال يتعاطى- فيما يتعاطى من طرائق التعليم- هذا النوع من التأليف في تدريس العلوم، على اختلاف مجالاتها وآفاقها وأعماقها؛ وعلى نسب بعيدة في الكثرة والقلة، وإن أعظم مقاصد التعليم بهذه الطريقة هي حفظ المادة العلمية في الذهن أطول زمن ممكن؛ بسلاسة، واستحضارها وقت الحاجة إليها؛ على عجل، وأن هذا المقصد مقدَّم له بالفهم لتلك المادة الذي قد يتأتى غالباً من كتاب منثور، أو من شرح ميسور، وإن ما دعا إلى سلوك ذلك المسلك الوعر ابتداء، والسهل انتهاء، أسباب منها: كثرة التفاصيل التي تفرعت إليها العلوم، وتقبل العقلية العربية لحفظ الشعر أكثر من تقبلها لحفظ النثر، وأن النثر مقرون عندهم بالمعقولات والفهم، والشعر بما يعلق في القلوب والأذهان.
    7) إن النظم العلميّ من قبل البحث ومن بعده ما هو إلا وسيلة.. كالشعر والمقالة وغيرها من وسائل التعبير.. وقد أحسن استخدام هذه الوسيلة التعليمية حيناً.. وأسيئ استخدامها حيناً، ومن الظلم للوسيلة أن تتحمل جريرة المستعمِل في كلّ حال، وإنما يعظم السيف بقدر حامله، ويسبق الجواد بمروءة فارسه!.
    8) إن أغلب المنظومات قد صارت عُمَداً للفنون والعلوم التي وضعت فيها، وقامت عليها شروح وحواش وشواهد وتعليقات وردود ومناقشات، واعتمدها الأعلام في حلقاتهم وإجازاتهم وإحالتهم، وحصلت بها الكفاية، وإلا.. فما القراءات بغير "الشاطبيّة"؟، وما التجويدُ بغير "التُّحفة" و"الجَزَرِيّة"؟ ، وما النحو بغير "الألفيّة" و"الحاجِبِيّة"؟ ، وما المواريث بغير "الرَّحْبيّة" و"السِّراجيّة"؟ ، وما الأصول بغير "الوَرَقات" و"الْمَرَاقي"؟، وما المصطلح بغير "البَيْقونِيّ " و"ألفيّة العِراقي"؟، وما المنطق بغير "السُّلَّم"؟، وما الأحكام بغير "تُحْفة" ابن عاصم؟!..
    9) إن بنية المنظومة العلمية أشبهت بنية كل الكتب، في انقسامها إلى مقدمة ومقصود وخاتمة، إلا أنها فارقت الكتب المنثورة في أنها لـمّاحة الإشارة سريعة التنقّل ذكية الاكتفاء، وهي أحياناً ضيقة العطَن مرموزة الدلالة عسرة البيان. وما ذلك إلا لأنها جمعت بين متفرقين، ويسّرت بين عسيرين، وألّفت بين متصارمين؛ هما: الشعر والعلم، وأن قِوام هذه المنظومة العلمية احتوى ثلاثة عناصر: عنصراً من الشعر، وهو الوزن والقافية، وعنصراً من العلم، وهو القواعد العلمية، وعنصراً لدى الناظم، وهو الصياغة، فأذن ذلك ببزوغ مظهر جديد من مظاهر التأليف العلمي البديع. وأن كثيراً من المنظومات قد ارتقت في اختيار الوزن المناسب لهذا الغرض من التأليف، فاختارت في أغلبها وزن بحر الرجز، وهو الوزن السهل القريب...، وأفلحت في اختيار القافية المناسبة، فاختارت القافية المزدوجة أو المشطرة، فكان اختيار المركب الخفيف من الوزن والقافية؛ ليحمل ذلك ما ثقل صوغه من القواعد العلمية الكثيرة، وأن كثيراً من المنظومات قد جادت صياغتها، وكان لها أسلوب فريد في صوغ القواعد، كأسلوب الشعر؛ في الاختزال والاختصار والإشارة.
    10) إن هذه الطريقة قد أشبهت في كثير من تقاسيمها الشكلية والموضوعية تقاسيم الكتب العلمية المنثورة، فكان منها مختصرات ومطولات وسائط، وكان منها وجيز ومطنب، وكان لكل منها أسلوبه. وإن القواعد العلمية في المنظومات هي هي القواعد التي كانت في كتب النحو المنثورة، إلا أن اختصار صياغتها وضرورات الوزن والقافية قد جعلت مرتبتها تلي مرتبة الكتب المنثورة من جهة، وجعلت مرتبتها تأتي الأولى من جهة مزية الحفظ. وإن هذا النوع من التأليف هو من النوع المركب المعقد لا البسيط السهل، وقوته تكمن في ذلك التركيب والتعقيد. فالمنظومة كتاب ألّف؛ ليشرحه كتاب آخر، ويبقى نصّ المنظومة ونصّ شرحها مفتوحاً لكل قارئ؛ ليشرح أو يعلّق عليه أو يقرّر أو يوسع فيه ؛ كما يشاء من بعد.
    11) قد تكون الثقافة مرت أحياناً بأطوار من الارتقاء والهبوط، أو من المدّ والجزر، أو من الاتساع والضيق؛ ولكن المنظومات والشروح والحواشي، من حيث هي منظومات وشروح وحواشٍ، لم تكن هي، وحدها، أسباب كلّ ذلك. وإن المنظومات والشروح والحواشي هي، كأيّ كتاب مؤَلَّف، وسيلة من وسائل الفهم، وعلوق العلوم في الأذهان، واستجماع حقيقة المعارف المتشعّبة في موضع واحد مبين.. إن هذه الظاهرة التأليفية ليست وحدها في مجال طرق التأليف العلمي، بل هي طريقة واحدة من عشرات الطرق، استخدمها المؤلفون منذ ظهورها الواسع والقديم في رسم حقائق العلوم والمعارف؛ فمن الخطأ العريض المستظهر أن يُحمل قصور طالب عن ملكة التصرف في العلم على طريقة واحدة دون غيرها من الطرق المعمول بها والشائعة والقديمة في التعليم، من غير ما سبب ولا نسب.
    * * *
    وينبغي في نهاية هذا البحث النظر في خمسة أمور، أرجو أن تكون مفيدة لطلاب النحو ومعلميه على مدى الأيام القابلة من أيام نهضة الثقافة المرجوة لهذه الأمة:
     أن يكون النظم العلمي وسيلة واحدة من وسائل التعليم والحفظ: وإن الكتاب وحده- على بالغ أهميته- لا يفي بتعليم المتعلم كل تلك المهارات الحيوية للغة، فكيف إذا كان ذلك الكتاب مختصراً، وكان مع اختصاره منظوماً، وكان مع نظمه واختصاره لمّاحاً، وكان مع نظمه واختصاره وتلميحه مقدماً إلى المبتدئين والشادين.. ومن الحيف أن تتحمل هذه الطريقة وحدها تبعة تحفيظ الطلاب وتفهيمهم وجعلهم يحسنون الاستماع والتحدث.. فالكلمة أحياناً أقوى من الصورة، والبيت أحياناً أوجز في الدلالة على المقصود. وما زلنا نرى أن إلقاء بيت فيه قاعدة جامعة، بعد شرح الدرس، ليثير ارتياح الطلاب إلى أن ما كثر تفصيله في أثناء الدرس قد قيّد لهم في قاعدة واحدة، وأن تلك القاعدة قد ضمنت في بيت واحد، أو بيتين، بدلاً من أن يستغرقوا في حفظها الأسطر ذوات العدد، من غير إيقاع وزن، ولا ترنم قافية.
    إن نظام التعليم والتدريس- في هذا العصر- يحتاج، ضمن ما يحتاج، في إعداد الكتاب التعليمي المنهجي، إلى هذه الطريقة، لأنها طريقة تحفيظية بامتياز. وذلك لتحقيق جانب حفظ المعلومة وعلوقها في ذهن الطالب بسلاسة وذكاء، ومن أسباب ذلك العلوق أن تعلق في الذهن في شكل بيت ذي وزن وقافية، كما تعلق معلومات كثيرة أخرى في الأذهان والأفهام في شكل صورة أو رسم أو أحجية أو نشيد أو قصة أو غير ذلك من الطرائق الذكية. وما زالت طرق التدريس الحديثة تدعو إلى التخفف من القواعد المنثورة الجامدة، وتدعو إلى النحو "الوظيفي" وتنمية التذوق والاكتشاف والتطبيق استجابةً لضعف التلاميذ في استخدام القواعد، وتدعو إلى استخدام السبورة والتلفاز والمذياع والخيالة (السينما) والقصص والمسرحيات والأناشيد، وتدعو إلى استخدام شبكة المعلومات والرحلات والصُّور والنماذج المرسومة والجداول المنمقة والعينات الملتقطة.( )
     ترتيب علم النحو بما يناسب حاجة الطلاب: إن النحو- في ترتيب أئمة التعليم القدامى- يقع في أول درجات سلّم علوم العربية والإسلام، أو يقع منافساً للقراءات والفقه في ذلك السلم؛ إذ النحو أولى ما يقرأ ويلتمس..
    وإن النحو من أصعب العلوم العربية؛ لما فيه من التركيب والترابط والتفاصيل.. وإن كتب النحو من أصعب الكتب ترتيباً وتبويباً، واختلاطاً بين المجملات والمفصّلات والكليات والجزئيات، والفروع والأصول، والأهم والمهم.
    أفلا يليق بدارسي اللغة العربية، وهم يقاومون العامية والأمية، أن يُزَيِّنوا هذا الباب للطلاب.. وأن يذللوا الصعاب.. وأن يحسنوا الترتيب والجمع والتبويب، وتقديم المجملات على المفصلات، والكليات على الجزئيات.
    وقد سعى هذا البحث في السبيل خطوات، وإنه لا يزال بحاجة إلى من يقطع الطريق ويصل إلى الغاية.. إن الإغراق في متاهات التفاصيل مضرٌّ بمهارات اللغة والتحادث في الواقع اليومي، تماماً كالإغراف في آفاق الفلسفة وأعماق العلل.
    وإن الانتفاع بالعلم لا يكون إلا وسطاً بين ذلك، فإنّ لكلّ علم مفتاحاً، كما أن لكلّ غاية سبيلاً، ولكلّ سبيل دليلاً. وإن للتعليم مراتب ومراحل. وقد أعجبت ببعض المنظومات التي لا تزيد عن خمسين بيتاً، وفيها أعظم مسائل النحو من غير تفصيل ولا مللِ.. أن ذلك هو المفتاح والدليل.. وتلك هي أول الطريق. كما أعجبت بمنظومة تذكر الابتداء وأحكامه في مئات الأبيات، وفيها التفصيل الأدقّ والتتبع المطوّل.. وتلك هي نهاية المطلوب.
    الرجوع إلى المنظومات الأولى والاستفادة مما فيها من صياغة جيدة للقواعد ومن ترتيب متميز للأبواب، ومن فوائد علمية في المواد العلمية التي صيغت فيها. فقد وجدتُّ منظوماتٍ تبدت لي روعة صياغتها، وعجبت من غيابها عن تداول الطلاب في كثير من معاهد التعليم العامة والخاصة؛ فغاب عنها طلاوة الحريري وتحقيق ابن مالك وسلاسة ابن معط واسترسال حازم وتدفق السرمري وحلاوة الصبان وسهولة الشبراوي وترتيب الآثاري ووجازة اليازجي..
    وعجبت من أهل لبنان، كيف لم يعيدوا طبع "جوف الفرا" في النحو، و "الجمانة" في الصرف إلى الآن!.
    ومن ثمار ذلك الرجوع إلى تلك المنظومات القديمة تقصّي أصولِها ومعرفةُ شروحها والمقارنةُ الممتعة بين المتشابه منها، واختيارُ أحكم ما يكون فيها من صياغات للقواعد والشواهد المصنوعة وغير ذلك.. إن لكل كتاب سياقاً تاريخياً وتعليمياً سيق له.. ومصادرَ روَتْه وغذّته.. وتعلقاتٍ زمانيةً ومكانيةً أحاطت به.. ومقتضياتِ أحوال أظهرته وأعلنته.. كان الشيوخ من قبل يرسمون ملامحها في ذهن الطالب مع صورة الكتاب الذي يدرّسونه.. أما اليوم فتلك الصورة منقوصة إذا لم تُرسم ملامحها كما رُسمت من قبل مزيداً عليها بهاء العصر وألوان التطور..
     صياغة منظومات جديدة، تناسب إدراك الطلاب، وتكثر من الأمثلة والشواهد والعلل.. ولا بأس من الاستفادة والاقتباس من المنظومات القديمة، بإدراج بيت أو مثال أو نقل مبحث. وأفضل من هذا أن يصنع كتاب يستفيد من أبيات المنظومات، فور الانتهاء من شرح كل قاعدة، كما يستفيد من الوسائل التعليمية الأخرى. وهذا يفتح مجال الاستفادة من أبيات المنظومات القديمة الرائعة، ومن الأبيات التي تدبّج حديثاً.
     إن الكلمة الحية هي قائد جحافل البيان الكاشف عن الحقيقة.. وذلك البيان هو مطلب كل بليغ، وغاية كل طالب، وإن الإغراق في تفاصيل القواعد، واتباع فلول الشوارد، وتقصي أوابد اللغة.. إذا لم يتناسب مع آداب اللغة وعلومها الأخرى.. ليعدّ مقتلة لحياة الكلمة وقطعاً لمأرب البليغ وتشويشاً على بغية الطالب.
    وقد أرى أن كثيراً من طلاب العلوم العربية بعد أن أغرقوا في ذلك الجانب النظري عجزوا عن إرسال حكمة شرود، أو عِبرة حية، أو بيت سائر!..
    إن ذلك هدف الارتقاء الثقافي الحضاري.. العاليَ والبعيد والأصيلَ.. مفتاحه في إدراك قيمة الكلمة.. ووضعها في موضعها.. ونسقها في سياقها.. ذلك يجب أن يكون نصب عينَيْ كلّ مُلابِس لعلم لسان العرب اليوم.. وهو يستجمع أسس البيان وفلسفة منطقه وضوابط كتابته وأنغام قراءته وقواعد إعرابه وأبنية تصاريفه وفنون بلاغته وأسرار كلمه وتقريرات نثره وأعاريض أشعاره.. وصولاً بذلك إلى إدراك أعلى حالات إعجازه في الكتاب المنزل باللسان العربي المبين.
    * * *
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    [ الملخص : المراجع والفهارس ]
    جريدة المراجع
    ( الألف )
    1. أبجد العلوم، محمد صديق بن حسن خان القنوجي البخاري (ت1307 = 1889م)، أعده للطبع عبد الجبار زكار، سنة 1978 م، منشورات وزارة الثقافة والإرشاد القومي- دمشق.
    2. إبراز المعاني من حرز الأماني لعبد الرحمن بن إسماعيل المعروف بأبي شامة المقدسي، تحقيق عطوة عوض، مطبعة مصطفى الحلبي سنة 1398هـ- 1978م، القاهرة.
    3. أبو الحسين بن الطراوة وأثره في النحو دراسة د. محمد إبراهيم البنا، ط الأولى 1400هـ = 1980م دار أبو سلامة بتونس.
    4. ابن الطراوة النحوي د. عياد عيد الثبيتي، ط الأولى 1403هـ = 1983م مطبوعات نادي الأهلي الطائفي الأدبي بالطائف.
    5. اتجاهات الشعر العربي في القرن الثاني الهجري،د. محمد مصطفى هدارة، ط الثانية سنة1970م بدار المعارف بمصر.
    6. الإتقان في علوم القرآن لجلال الدين السيوطيّ، 1370هـ=1951م، عالم الكتب – بيروت.
    7. إتمام الأعلام (ذيل لكتاب الأعلام لخير الدين الزركلي)، د. نزار أباظة ومحمد رياض المالح، ط2، سنة 2003م، (ط1 سنة 1999م) دار صادر- بيروت.
    8. أدب الرسائل بين الآلوسي والكرملي، تحقيق كوركيس عواد وميخائيل عواد،ط3، 1414-1994م، دار الرائد العربي- بيروت.
    9. أراجيز العرب لمحمد توفيق بكري، ط الثانية 1346هـ، مصر.
    10. ارتشاف الضرب من لسان العرب لأبي حيان الأندلسي، تحقيق وشرح ودراسة د. رجب عثمان محمد، ومراجعة د. رمضان عبد التواب، ط1، 1418هـ= 1998م، مطبعة المدني، والناشر مكتبة الخانجي بالقاهرة.
    = أرجوزة ابن سِيدَهْ = انظر: مجلة المشرق. ( الدوريات ).
    11. أرجوزة قديمة في النحو لأحمد بن منصور اليشكري، تح د. محمود محمد الطناحي : انظر : دراسات عربية وإسلامية.
    12. أساس البلاغة، لجار الله أبي القاسم محمود بن عمر الزمخشري، تح أ. عبد الرحيم محمود، دار المعرفة – بيروت، 1402 – 1982.
    13. الأشباه والنظائر في النحو لجلال الدين السيوطي، راجعه وقدم له د. فايز ترحيني، ط الأولى 1404 – 1984.
    14. إصلاح المنطق لابن السكيت شرح وتحقيق أحمد محمد شاكر وهارون ط الثالثة دار المعارف بمصر.
    15. أصول الفقه د. محمد أبو النور زهير، سنة 1412هـ- 1992م، المكتبة الأزهرية للتراث.
    16. الأصول في النحو لأبي محمد بن سهل السراج، تحقيق د. عبدالحسين الفتلي، ط الثالثة 1404هـ- 1988م، مؤسسة الرسالة- بيروت.
    17. أصول نقد النصوص ونشر الكتب، محاضرات المستشرق الألماني برجستراسر في كلية الآداب في القاهرة 31-1932م،إعداد محمد حمدي البكري، 1969م، طبعة دار الكتب- القاهرة.
    = إظهار الأسرار للبركوي. (انظر: مجموع مهمات المتون 429-477).
    18. الأعلام لخير الدين الزركلي ط العاشرة 1992، دار العلم للملايين- بيروت.
    19. أعلام ليبيا، للأستاذ الطاهر أحمد الزاوي، ط الثالثة، سنة 2004م، دار المدار الإسلامي- بيروت.
    20. الأغاني لأبي الفرج على بن الحسين الأصفهاني، تحقيق لجنة بإشراف محمد أبو الفضل إبراهيم، بلا تاريخ، مؤسسة جمال للطباعة والنشر- بيروت.
    21. الإفادة في نظم متن الآجرومية وزيادته، عبد الحكيم أحمد أبو زيان، مراجعة وتقديم أ. يوسف حسين بادي، سنة 2000م دار ومكتبة الشعب- ليبيا.
    22. الإفصاح في شرح أبيات مشكلة الإعراب لأبي نصر الحسن بن أسد الفارقي (ت487هـ) تح سعيد الأفغاني ط2 1394=1974 جامعة بنغازي، مؤسسة البساط – بيروت.
    23. أقرب الموارد قي فصح العربية والشوارد لسعيد الشرتوني، ط 1889، بيروت.
    24. ألفية ابن بونه للمختار بن بونه، ط الأولى سنة 1327هـ بالمطبعة الحسينية المصرية.
    25. الألفيةلمحمد بن عبدالله بن مالك، ، بلا تاريخ، مكتبة الحلبي- القاهرة.
    26. أليس الصبح بقريب لمحمد الطاهر بن عاشور 1967, تونس.
    27. أمالي القالي، أبي علي إسماعيل بن بن القاسم، تحقيق عبدالجواد الأصمعي، سنة 1344هـ- 1926م، دار الكتب المصرية- القاهرة.
    28. إنباه الرواة على أنباه النحاة، تأليف الوزير جمال الدين أبي الحسن علي بن يوسف القفطي، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم دار الفكر العربي، القاهرة ـ مؤسسة الكتب الثقافية، بيروت.
    = الأنموذج في النحو للزمخشري (انظر نزهة الطرف للميداني).
    29. أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك، تأليف الإمام أبي محمد عبدالله جمال الدين بن هشام الأنصاري المصري، ومعه كتاب عدة السالك إلى تحقيق أوضح المسالك، تأليف محمد محيي الدين عبدالحميد، بلا تاريخ، المكتبة العصرية- بيروت.
    30. الإيضاح العضدي لأبي علي الفارسي، حققه وقدم له د. حسن شاذلي فرهود، ط1، 1389هـ= 1969م، مطبعة دار التأليف بمصر.
    31. الإيضاح في شرح المفصل، لعثمان بن عمر بن الحاجب، تحقيق موسى بناي العليلي، 1402هـ- 1982م، وزارة الأوقاف العراقية- بغداد.
    32. إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون لإسماعيل باشا البغدادي، صححه وطبعه محمد شرف الدين التقابا، منشورات مكتبة المثنى _ بغداد = دار إحياء التراث العربي ببيروت، بلا تاريخ.
    ( الباء )
    33. البحر الذي زخر في شرح ألفية الأثر، لجلال الدين السيوطي، تحقيق أبي أنس أنيس بن أحمد بن طاهر الأندونوسي، ط1 سنة 1420هـ- 1999م، مكتبة الغرباء الأثرية- المدينة المنورة.
    34. البداية والنهاية لابن كثير، سنة 1358 هـ مطبعة السعادة بمصر.
    35. البدر الطالع بمحاسن مَن بعد القرن السابع، لمحمد بن علي الشوكاني (ت1250هـ)، تحقيق حسين بن عبدالله العمري، ط1 سنة 1419- 1998م، دار الفكر- دمشق/ دار الفكر المعاصر- بيروت.
    = بروكلمان = انظر تاريخ الأدب العربي لكارل بروكلمان.
    36. بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة للحافظ جلال الدين عبد الرحمن السيوطي، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، المكتبة العصرية – بيروت.
    37. بلاد شنقيط.. المنارة والرباط للخليل النحوي، 1987م، مطبعة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، تونس.
    38. البلاغة تطور وتاريخ د. شوقي ضيف، 1965، دار المعارف بمصر.
    39. بناء القصيدة في النقد العربي القديم (في ضوء النقد الحديث)، د. يوسف حسين بكار، ط2، 1403-1983م، دار الأندلس- بيروت.
    40. البيان والتبيين لأبي عمرو بن بحر الجاحظ، عبد السلام محمد هارون، ط الثانية، القاهرة.
    ( التاء )
    41. تاج العروس من جواهر القاموس لمحمد مرتضى الزَّبيدي، تحقيق عبد القادر أحمد فرّاج،1385 – 1965، مطبعة حكومة الكويت. وطبعة دار ليبيا للنشر والتوزيع – بنغازي.
    42. تاريخ آداب العرب مصطفى صادق الرافعي، ط الرابعة 1394هـ- 1974م، الناشر دار الكتاب العربي- بيروت.
    43. تاريخ آداب اللغة العربية جرجي زيدان طبعة شوقي ضيف، دار الهلال، بلا تاريخ.
    44. تاريخ الأدب العربي د. عمر فروخ، ط الأولى 1388=1968م، دار العلم للملايين-بيروت.
    45. تاريخ الأدب العربي، لكارل بروكلمان، نقله إلى العربية د. عبدالحليم النجار وآخرون، ط4، دار المعارف- مصر.
    46. تاريخ الأدب العربي في العصر الإسلامي د. شوقي ضيف، ط السابعة سنة 1976م، دار الماعرف بمصر.
    47. تاريخ الأدب العربي في العصر العباسي الثاني والعصر المملوكي د. محمود رزق سليم، ط الأولى 1388=1968م.
    48. تاريخ الدول المتتابعة، د. عمر موسى باشا، ط الأولى، 1386=1967م- القاهرة.
    49. تاريخ الفكر العربي إلى أيام ابن خلدون د. عمر فرّوخ، ط الثالثة 1981 دار العلم للملايين- بيروت.
    50. تاريخ النحو العربي، د. محمد المختار ولد أباه ط الأولى، سنة 1997م، مؤسسة إيسسكو.
    51. تحقيق النصوص ونشرها للأستاذ عبدالسلام محمد هارون، سنة 1965م، مؤسسة الحلبي للنشر- مصر.
    52. تذكرة النحاة لأبي حيان محمد بن يوسف الغرناطي الأندلسي، تحقيق د. عفيف عبدالرحمن، ط الأولى 1406=1986م، مؤسسة الرسالة-بيروت.
    53. تسهيل الفوائد وتكميل المقاصد لمحمد بن مالك، تحقيق محمد كامل بركات، دار الكتاب العربي، 1387- 1967، القاهرة.
    54. التصريح بمضمون التوضيح، لخالد بن عبدالله الأزهري، بلا تاريخ، دار إحياء الكتب العربية- القاهرة.
    55. التعريفات لعلي بن محمد الجرجاني، المعروف بالسيد الشريف، حققه وقدم له ووضع فهارسه إبراهيم الإبياري، ط2، 1413- 1992، دار الكتاب العربي- بيروت.
    56. تهذيب إصلاح المنطق، للخطيب يحيى بن علي التبريزي، تحقيق د. فخر الدين قباوة، 1403هـ- 1983م، دار الآفاق الجديدة- بيروت.
    57. تهذيب اللغة لأبي منصور محمد بن أحمد الأزهري تحقيق هارون المؤسسة المصرية العامة للتأليف والأنباء والنشر والدار المصرية للتأليف والترجمة 1964م.
    58. توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك، لابن أم قاسم المرادي، بتحقيق أ.د. عبدالرحمن علي سليمان.
    ( الجيم )
    59. الجمل في النحو لأبي القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي، حققه وقدم له د. علي توفيق الحمد، ط1، 1408هـ= 1988م، مؤسسة الرسالة ببيروت، ودار الأمل بإربد- الأردن.
    60. جمهرة اللغة لأبي بكر بن دريد، ط الأولى 1345 هـ، مطبعة حيدر آباد الدكن.
    61. الجنى الداني في حروف المعاني، الحسن بن قاسم المرادي تح د. فخر الدين قباوة وأ.محمد نديم فاضل، ط الثانية 1403 – 1983، منشورات دار الآفاق الجديدة – بيروت.
    = جوف الفرا. انظر: نار القرى.
    ( الحاء )
    62. حاشية الخضري على ابن عقيل، سنة 1359هـ – 1940م, طبعة مصطفى الحلبي- مصر.
    63. حاشية الصبان على شرح الأشموني لألفية ابن مالك، رتبه وضبطه وصححه مصطفى حسين أحمد، دار الفكر،للطباعة والنشر والتوزيع.
    64. حاشية فتح الجليل، لأحمد السجاعي على شرح ابن عقيل على متن الألفية، (وبأسفل الصحائف تقرير أحمد البابي الحلبي الكتبي)، سنة 1349هـ، مكتبة مصطفى الحلبي، القاهرة.
    65. حاشية كشف النقاب عن مُخَدَّرات مُلْحة الإعراب، للفاكهي، بلا تاريخ، طبعة الحلبي، مصر.
    = حاشية الملوي على المكودي. انظر: شرح المكودي.
    = حاشية يس (شرح التصريح على التوضيح)
    66. حل المعقود من نظم المقصود لأحمد عبدالرحيم، شرح محمد بن أحمد بن محمد عليش المالكي الأزهري، 1368- 1949، مطبعة مصطفى الحلبي بمصر. (وبهامشه كتاب المقصود للإمام أبي حنيفة النعمان).
    ( الخاء )
    67. خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب عبد القادر بن عمر البغدادي، تحقيق عبد السلام هارون، 1967هـ– 1969م، دار الكاتب العربي للطباعة والنشر- القاهرة.
    68. خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر، محمد أمين بن فضل الله المحبي، بلا تاريخ، مكتبة الخياط ببيروت.
    ( الدال )
    = الدرة الألفية لابن معطي : انظر : متن ألفية ابن معطي.
    = ديوان رؤبة (مجموع أشعار العرب وليم بن الورد).
    69. ديوان مصطفى بن زكري الطرابلسي، تحقيق علي مصطفى المصراتي، منشورات دار لبنان للطباعة والنشر- بيروت (ط1 طبعها الشاعر طبعة محققة 1388هـ- 1966م بالقاهرة).
    70. دائرة معارف القرن الرابع عشر (العشرين) لمحمد فريد وجدي، سنة 1925م- القاهرة.
    71. الدراسات الصوتية عند علماء التجويد د. غانم قَدُّوري الحمَد،1406=1986م مطبعة الخلود-بغداد.
    72. دراسات عربية وإسلامية مهداة أديب العربية الكبير أبي فهر محمود محمد شاكر بمناسبة بلوغه السبعين، مطبعة المدني ـ القاهرة، 1403 ـ 1982 م.
    73. درة الغواص في أوهام الخواص، لأبي القاسم بن علي الحريري، تحقيق أبي الفضل إبراهيم، سنة 1970م، دار نهضة مصر- القاهرة.
    74. الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة، لأحمد بن علي بن حجر العسقلاني، سنة 1932م، دائرة المعارف العثمانية، حيد آباد.
    75. دلائل الإعجاز لعبدالقاهر الجرجاني، قرأه وعلق عليه، محمود محمد شاكر، ط1413هـ– 1992م، دارالمدني بجدة.
    76. الدليل إلى المتون العلمية، تأليف فضيلة الشيخ عبد العبد العزيز بن إبراهيم بن قاسم. الرياض.
    77. دليل المؤلفين العرب اللبيبيين، من إصدارات دار الكتب، وبتقديم طاهر محمد الشويهدي، سنة 1398هـ- 1977م- طرابلس.
    78. دُمْية القصر وعُصْرة أهل العصر، لعلي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، تحقيق محمد التونجي، ط الأولى 1414هـ- 1993م، دار الجيل- بيروت.
    79. ديوان أبي العتاهية، ط 1400 – 1980، دار صادر – بيروت.
    80. ديوان العجاج ورؤبة، طبع تصحيحاً وترتيباً بعناية وليم الورد البروسي (ت1909م)، سنة 1903م في ليبزج.
    81. ديوان حازم القرطاجني، تح عثمان الكعّاك، 1409 – 1989، نشر وتوويع دار الثقافة – بيروت.
    82. ديوان علي بن الجهم، تح خليل مردم بك، ط الثانية سنة 1400هـ– 1980م، منشورات دار الآفاق الجديدة– بيروت.
    ( الراء )
    83. الرائد لجبران مسعود ط الأولى 1964، دار العلم للملايين- القاهرة.
    84. رسائل ابن حزم الأندلسي (رسالة مراتب العلوم ج4/95-90)، تحقيق د. إحسان عباس، ط1، 1983م، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت.
    ( السين )
    85. سر الفصاحة، لأبي محمد عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان الخفاجي الحلبي، صححه وعلق عليه عبد المتعال الصعيدي 1372هـ = 1953م، ونشر مكتبة صبيح بمصر.
    ( الشين )
    86. شذرات الذهب في أخبار من ذهب، لأبي الفلاح عبد الحي بن العماد الحنبلي، 1350 هـ, طبعة دار القدس.
    87. شرح الأشموني (المسمى: منهج السالك)، بحاشية محمد بن علي الصبان، رتّب المجلد الأول منه وضبطه وصححه مصطفى حسين أحمد، وبهامش المجلد الثاني بعض تقريرات للشيخ أحمد الرفاعي، بلا تاريخ، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع.
    88. شرح الأشموني (المسمى: منهج السالك)، بتحقيق محمد محيي الدين عبدالحميد المسمى: واضح المسالك لتحقيق منهج السالك،ط3 سنة 1970م، مكتبة النهضة المصرية- القاهرة.
    89. شرح التسهيل، لمحمد بن مالك، تحقيق عبدالرحمن السيد ومحمد المختون، دار هجر، 1410- 1990، القاهرة.
    90. شرح التصريح على التوضيح لخالد بن عبدالله الأزهري، وبهامشه حاشية الشيخ يس بن زين الدين العليمي الحمصي، بلا تاريخ، دار إحياء الكتب العربية، القاهرة.
    91. شرح التلخيص، لأكمل الدين محمد بن محمد بن محمود بن أحمد البابيرتي، دراسة وتحقيق د. محمد مصطفى رمضان صوفيه، ط الأولى 1392 و.ر– 1983، المنشأة العامة للنشر والتوزيع والإعلان، طرابلس– ليبيا.
    92. شرح ديوان الحماسة، للأبي علي أحمد بن محمد بن الحسن المرزوقي، نشره أحمد أمين وعبدالسلام هارون، ط الأولى سنة 1411هـ- 1991م، دار الجيل- بيروت.
    93. شرح السيوطي على الألفية المسمى: البهجة المرضية، دارسة وتحقيق على سعيد الشينوي، ط الأولى سنة 1403و، منشورات كلية الدعوة الإسلامية- طرابلس.
    94. شرح ابن عقيل على الألفية لقاضي القضاة بهاء الدين عبدالله بن عقيل العقيلي الهمداني المصري، ومعه منحة الجليل بتحقيق شرح ابن عقيل للشيخ محمد محيي الدين عبدالحميد، بلا تاريخ، منشورات المكتبة العصرية- بيروت.
    95. شرح القصائد السبع الطوال، لأبي بكر محمد بن القاسم الأنباري، تحقيق عبد السلام هارون، ط الخامسة سنة 1993م، دار المعارف- القاهرة.
    96. شرح القصيدة الكافية في التصريف، للجلال السيوطي، حققه وقدم له وعلق عليه د. ناصر حسين علي، 1409هـ = 1989م، المطبعة التعاونية بدمشق.
    97. شرح اللمحة البدرية في علم اللغة العربية (لأبي حيان)، لابن هشام الأنصاري، دراسة وتحقيق د. هادي نهر، طبع سنة 1397هـ= 1977م بمطبعة الجامعة، شارع المتنبي، بغداد.
    98. شرح ملحة الإعراب لأبي القاسم بن علي الحريري، تح د.فائز فارس، ط الأولى، سنة 1412هـ– 1991م، دار الأمل للنشر والتوزيع. وشرح الملحة للفاكهاني، طبعة الحلبي.
    99. شرح مقامات الحريري، لأبي العباس أحمد بن عبدالمؤمن القيسي الشريشي، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، 1413- 1992، المكتبة العصرية للطباعة والنشر- بيروت.
    100. شرح المقصور والممدود لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزديّ تحقيق ماجد حسنالذهبي وصلاح محمد الخيمي، 1402=1981م، دار الفكر-دمشق.
    101. شرح المكودي، أبي زيد عبدالرحمن بن علي الفاسي على الألفية، وبهامشه: حاشية أحمد بن عبدالفتاح الملوي الأزهري، ط الثالثة سنة 1374هـ- 1954م، مطبعة مصطفى الحلبي- القاهرة.
    102. شرح ابن الناظم بدر الدين ابن مالك على الألفية، حققه وضبطه وشرح شواهده ووضع فهارسه د. عبدالحميد السيد محمد عبدالحميد، بلا تاريخ، دار الجيل- بيروت.
    103. شرح "النظم" المسمى بسلم الإنشاء، للشيخ محمد مفتاح قريو، ط1، 1403و-1994م، الدار الجماهيرية، مصراته.
    104. شرح الوافية نظم الكافية، لأبي عمر عثمان بن الحاجب، تحقيق د. موسى بناي علوان العليلي، 1400_ 1980، مطبعة الآداب في النجف ( وضمنها متن الوافية ).
    105. شعر الحرب في أدب العرب، في العصر الأموي والعباسي إلى عهد سيف الدولة، د. زكي المحاسني، 1961م- دار المعارف بمصر.
    106. شعر الطرد إلى نهاية القرن الثالث الهجري، د. عبد الرحمن رأفت باشا، ط الأولى، سنة 1394هـ= 1974م، مؤسسة الرسالة- دار النفائس، بيروت.
    107. الشعر والشعراء، لأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة، ط الثالثة 1983م، الدار العربية للكتاب.
    108. شفاء الغليل فيما في كلام العرب من الدخيل، لشهاب الدين أحمد الخفاجي المصري، تصحيح ومراحعة محمد عبد المنعم خفاجي، ط الأولى 1952، المطبعة المنيرية بالأزهر.
    109. شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم، لنشوان بن سعيد الحميري اليمني، أشرف على تصحيحه القائد عبد الله بن عبد الكريم الجراني اليمني، عالم الكتب – بيروت، بلا تاريخ.
    ( الصاد )
    110. الصادح والباغم، لابن الهبّارية أبي يعلى محمد بن محمد بن صالح البغدادي (ت509هـ)، دراسة وتحقيق وريدة جمعة العود، ط الأولى، 1999م)، منشورات جامعة قاريونس، بنغازي.
    111. الصحاح : تاج اللغة وصحاح العربية، لإسماعيل بن حماد الجوهري، تحقيق أحمد عبد الغفور عطّار،ط الثنية 1399 – 1979، دارالعلم للملايين- بيروت.
    112. صحيح البخاري، لأبي عبد الله محمد بن إسماعيل، مطابع الشعب- القاهرة (مصورة عن الطبعة السلطانية سنة 1313هـ بمطبعة بولاق- القاهرة).
    113. صحيح مسلم بن الحجاج، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، 1374هـ- 1954م، دار إحياء الكتب العربية- القاهرة.
    = الصناعتين للعسكري : انظر: كتاب الصناعتين.
    ( الضاد )
    114. ضوابط المعرفة وأصول الاستدلال والمناظرة، لعبد الحمن حبنكة الميداني، ط الرابعة 1414هـ- 1993م، دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع- دمشق.
    115. الضوء المنير المقتبس في مذهب الإمام مالك بن أنس للأستاذ محمد الفطيسي، أشرف على تصحيحه وضبطه الطاهر أحمد الزاوي الطرابلسي، دار الاتحاد العربي للطباعة، ط1، 1388هـ- 1968م- مصر.
    116. ضياء السالك إلى أوضح المسالك (وهو صفوة الكلام على توضيح ابن هشام)، تأليف محمد عبدالعزيز النجار، بلا تاريخ، الناشر مكتبة ابن تيمية- القاهرة، وتوزيع مكتبة العلم بجدة.
    ( الطاء )
    117. طبقات فحول الشعراء، محمد بن سلام الجمحي، قرأه وشرحه محمود محمد شاكر, 1974سنة هـ، دار المدني بجدة.
    118. طه حسين في ميزان الإسلام، د. أنور الجندي، دار أبو سلامة- تونس.
    ( العين )
    119. العرف الطيب في شرح ديوان أبي الطيب، لناصيف اليازجي، دار صادر، بلا تاريخ، بيروت- لبنان.
    120. العقد الفريد، لابن عبد ربه، شرحه وضبطه ورتب فهارسه أحمد أمين وإبراهيم الإبياري وعبدالسلام هارون، 1940م، الناشر دار الكتاب العربي - بيروت.
    121. العوامل المائة (مجموع مهمات المتون 478-487).
    122. عيار الشعر، لمحمد أحمد بن طباطبا العلوي، شرح وتحقيق عباس عبد الستار، مراجعة نعيم زرزور، ط الأولى 1402=1982، دار الكتب العلمية- بيروت.
    123. العمدة في محاسن الشعر وآدابه ونقده، لابن رشيق القيرواني، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد, ط الخامسة، 1401 – 1981،دار الجيل- بيروت.
    = العين للخليل. انظر: كتاب العين.
    ( الغين )
    124. الغرة المخفية، لابن الخبّاز في شرح الدرة الألفية لابن معطي، تحقيق حامد محمد العبدلي، ط الأولى 1410 – 1990، مطبعة العاني- بغداد نشر دار الأنبار.
    125. الغُنْية فهرست شيوخ القاضي عياض تحقيق ماهر زهير جرار، ط1، 1402هـ- 1982م، دار الغرب الإسلامي، بيروت.
    ( الفاء )
    126. فاكهة البستان، لعبد الله البستاني، ط 1930 ، المطبعة الأميركانية – بيروت.
    127. فتح رب البرية على الدرة البهية نظم الآجرومية، للشيخ إبراهيم البيجوري، طبعة مصطفى الحلبي 1343هـ بمصر.
    128. الفتح الرباني شرح على نظم رسالة ابن أبي زيد القيرواني، لمحمد أحمد الملقب بالداه الشنقيطي، ط3، 1399- 1979، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، بمصر.
    129. فتح اللطيف شرح حديقة التصريف، للشيخ عبدالرحمن بن أحمد الكسلان الكدلي المقدشي، 1357- 1938، مطبعة مصطفى البابي الحلبي بمصر.
    130. فتح الودود شرح اللؤلؤ المنضود نظم متن المقصود أحمد جابر جبران، ط1، 1396- 1976، نشر دار المجمع العلمي للنشر والتوزيع- جدة.
    = الفريدة، للسيوطي : انظر : المطالع السعيدة شرح الفريدة، للسيوطي، وانظر: المخطوطات.
    131. الفريدة في شرح القصيدة، التي أنشأها سعيد بن المبارك المعروف بابن الدهان النحوي، في عويص الإعراب، شرحها ابن الخباز النحوي الموصلي. ويليها: المقدمة اللؤلؤة في النحو، نظم جمال الدين أبي المظفر يوسف بن محمد بن مسعود بن محمد السرمري الحنبلي، حققهما وعلق عليهما: عبدالرحمن بن سليمان العثيمين، ط الأولى سنة 1410=1990م، نشر مكتبة الخانجي بالقاهرة.
    132. فصل الخطاب في أصول لغة الإعراب، لناصيف اليازجي اللبناني، تقديم ومراجعة جميل إبراهيم حبيب، بلا تاريخ، مكتبة النهضة- بغداد.
    133. الفصول الخمسون، لابن معط، تحقيق د. محمود محمد الطناحي، 1397هـ- 1977م، مكتبة عيسى الحلبي- القاهرة.
    = الفضلي: انظر فهرست الكتب النحوية المطبوعة.
    134. فن التدريس للتربية اللغوية وانطباعاتها المسلكية وأنماطها العملية، محمد صالح سمك، 1979م، مكتبة الأنجلو المصرية، القاهرة.
    135. الفن ومذاهبه في الشعر العربي، د. شوقي ضيف، ط6، بلا تاريخ (ط1، 1960م)، دار المعارف بمصر، القاهرة.
    136. فهرست المطبوعات العراقية، إعداد عبد الجبار عبدالرحمن سنة 1399=1979م، دار الحرية للطباعة- بغداد.
    137. الفهرست للنديم، تحقيق رضا تجدد، ط الثالثة 1988، دار المسيرة- بيروت.
    138. فهرست الكتب النحوية المطبوعة، د. عبد الهادي الفضلي، ط الأولى، 1407هـ= 1986م، مكتبة المنار – الأردن.
    139. فوات الوفيات والذيل عليه، لمحمد شاكر الكتبي (ت764هـ)، تحقيق د.إحسان عباس، دار الثقافة العربية، بلا تاريخ.
    140. فيض نشر الانشراح من روض طيّ الاقتراح (للسيوطي)، لأبي عبدالله محمد بن الطيب الفاسي، تحقيق وشرح أ. د. محمود يوسف فجّال، ط1، 1421هـ-2000م، دار البحوث الإسلامية وإحياء التراث، الإمارات العربية، دبي.
    141. في أدب الإسلام، عصر النبوة والراشدين وبني أمية، دراسة وصفية تحليلية، د. محمد عثمان علي، ط الأولى 1454ـ1984، ط الثالثة 1414ـ1994،كلية العوة الإسلامية ـ طرابلس.
    ( القاف )
    = القاموس المحيط، للفيروزآبادي : انظر : ترتيب القاموس المحيط للزاوي.
    142. قصص الأنبياء، لأبي الفداء إسماعيل بن كثير تحقيق: محمد أحمد عبد العزيز، 1408هـ=1988م، دار الكتب العلمية- بيروت.
    143. القواعد الأساسية للغة العربية، للسيد أحمد الهاشمي، (أُرخت مقدمته في مصر 18 رمضان سنة 1354هـ) دار الكتب العلمية- بيروت.
    144. قواعد الشعر، للأبي العباس أحمد بن يحيى ؛ ثعلب، تحقيق د. رمضان عبد التواب،1966, الناشر دار المعرفة – القاهرة.
    145. القزويني وشروح التلخيص، د. أحمد مطلوب، ط الأولى، 1387هـ-1967م، منشورات مكتبة النهضة- بغداد.
    ( الكاف )
    146. كتاب سيبويه، لأبي بشر عمرو بن عثمان بن قنبر، تحقيق وشرح عبد السلام محمد هارون، ج1 دار القلم 1385هـ= 1966م)، و(ج2 دار الكاتب العربي للطباعة والنشر بالقاهرة 1388هـ= 1968م)، و(ج3 مطابع الهيئة المصرية للكتاب 1973م)، و(ج4 مطابع الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1395هـ= 1975م)، و(مطابع الهيئة المصرية العامة للكتاب 1397هـ= 1977م).
    147. كتاب الصناعتين : (الكتابة والشعر)، لأبي هلال الحسن بن عبد الله بن سهل العسكري، تحقيق علي محمد البجاوي و محمد أبو الفضل إبراهيم، 1406 – 1986، المكتبة العصرية- بيروت.
    148. كتاب العين، لأبي عبد الرحمن الخليل بن أحمد الفراهيدي، تحقيق د. مهدي المخزومي و د. إبراهيم السامرائي، دار ومكتبة الهلال. وطبعة د. عبدالله درويش، 1386هـ-1967م، مطبعة العاني- بغداد.
    149. كتب الألغاز والأحاجي اللغوية وعلاقتها بأبواب النحو المختلفة، لأحمد محمد الشيخ ط الثانية 1387هـ-1988م، الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان- مصراته.
    150. كشاف اصطلاحات الفنون، لمحمد علي الفاروقي التَّهَانُوي، تحقيق لطفي عبد البديع، 1382هـ-1963م، المؤسسة المصرية للتأليف والترجمة ةالطباعة والنشر.
    151. الكشف= كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون، لحاجي خليفة، مؤسسة التاريخ الإسلامي، دار إحياء التراث العربي- بيروت (بلا تاريخ).
    152. كفاية الغلام في إعراب الكلام (ألفية الآثاري)، لزين الدين شعبان القرشي الأنصاري، تحقيق د. زهير زاهد وأ. هلال ناجي، 1407 – 1987، مكتبة النهضة- عالم الكتب، بغداد.
    153. الكليات، لأبي البقاء أيوب بن موسى الحسيني الكفوي، نسخة د. عدنان درويش ومحمد المصري, ط الأولى 1422- 1992، مؤسسة الرسالة- بيروت.
    154. "كليلة ودمنة" في الأدب العربي، ليلى حسن سعد الدين، مكتبة الرسالة- عمان (مبحث: نظم كليلة ودمنة في أدبنا العربي، ص287، وما بعدها).
    155. الكواكب الدرية على متممة الآجرومية (لمحمد بن محمد الرعيني: الحطاب)، لمحمد بن أحمد بن عبد الباري الأهدل، تصحيح أحمد سعد علي، ط الثانية، 1356هـ-1937م، طبع بمطبعة مصطفى البابي الحلبي بمصر.
    ( اللام )
    156. اللسان= لسان العرب، لمحمد بن مكرّم، المعروف بابن منظور، طبع سنة 1303هـ بمطبعة بولاق- مصر.
    157. اللمع في العربية، لأبي الفتح عثمان بن جنّي، تحقيق حامد المؤمن، سنة 1401هـ- 1981م، عالم الكتب/ مكتبة النهضة العربية- بيروت.
    ( الميم )
    158. ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين، أبو الحسن علي الحسيني النَّدْوي، ط الثامنة، 1989م، دار نهر النيل.
    159. المؤاخذات النحوية (على كتاب سيبويه) حتى نهاية المائة الرابعة، د. زهير عبدالمحسن سلطان، ط الأولى، 1994م، منشورات جامعة قاريونس- بنغازي.
    160. متممة الآجرومية للحطاب انظر: الكواكب الدرية على متممة الآجرومية للأهدل.
    161. متن العاصمية المسمّى بـ(تحفة الحكّام في نكت العقود والأحكام في مذهب الإمام مالك بن أنس )، للقاضي أبي بكر بن محمد بن محمد بن عاصم الأندلسي الغرناطي، مطبوع سنة 1368هـ-1949م، مصطفى الحلبي- القاهرة.
    162. متن ألفية ابن معطي في النحو والصرف، لأبي الحسين زين الدين يحيى بن معطي الزواوي، تقديم حامد محمد العبدلي، 1410=1989، مطبعة العاني ببغداد.
    163. مجموع أشعار العرب (وهو مشتمل على ديوان رؤبة بن العجاج وعلى أبيات مفردة منسوبة إليه)، اعتنى بتصحيحه وترتيبه وليم بن الورد البرُوسي، ط الأولى، 1979م، منشورات دار الآفاق الجديدة، بيروت.
    164. مجموعة مهمات المتون، جمعه يوسف علي بدديوي، ط الأولى، 1410- 1989، مكتبة خزيمة بدمشق.
    165. مجموع مهمات المتون، ط الرابعة 1369 = 1949، مطبعة مصطفى الحلبي بالقاهرة.
    166. محاورات مع النثر العربي د. مصطفى ناصف (سلسلة عالم المعرفة)، مطابع الرسالة العدد: 218، 1417هـ- 1997م، الكويت.
    167. محيط المحيط لبطرس البستاني، ط سنة 1977م، مكتبة لبنان، مطابع مؤسسة جواد للطباعة ببيروت.
    168. مختصر الجمانة شرح الخزانة، لأبراهيم اليازجي (وأصله لوالده ناصيف اليازجي)، بلا بيانات.
    169. المخصّص، لابن سيده علي بن إسماعيل الأندلسي ط الأولى 1316، المطبعة الأميرية بمصر.
    170. مدخل إلى تاريخ نشر التراث العربي, د. محمود محمد الطناحي, ط الأولى 1405هـ- 1983م، مكتبة الخانجي/ مطبعة المدني بالقاهرة.
    171. المدرسة النحوية في مصر والشام في القرنين السابع والثامن الهجريين، د. عبد العال سالم مكرم,ط الأولى 1400 – 1980، دار الشروق- مصر.
    172. المرشد إلى فهم أشعار العرب وصناعتها، د. عبد الله الطيب المجذوب، (بلا بيانات).
    173. المزهر في علوم اللغة وأنواعها، للجلال السيوطي، تحقيق محمد أحمد جاد المولى وعلي البجاوي وأبي الفضل إبراهيم، سنة 1361هـ، مطبعة عيسى الحلبي- القاهرة.
    174. المصباح المنير في غريب الشرح الكبير (للرافعي)، لأحمد بن محمد الفيومي، تصحيح مصطفى السقا، بلا تاريخ، المطبعة الأميرية- مصر.
    175. المصطلح النقدي في "نقد الشعر لقدامة" (دراسة لغوية تاريخية نقدية)، لإدريس الناقوري، ط2، 1394و- 1984م، المنشأة العامة للنشر والتوزيع والإعلان- طرابلس.
    176. المطالع السعيدة شرح الفريدة، للجلال السيوطي،(الجزء الأول: وضمنه قرابة ثلث الفريدة) تحقيق د. طاهر سليمان حموده،بلا تاريخ، الدار الجامعة – الإسكندرية.
    177. معجم الأدباء، لياقوت بن عبد الله الحموي، تحقيق إحسان عباس، سنة 1993م، دار الغرب الإسلامي، بيروت.
    178. معجم حروف المعاني، د. أحمد جميل شامي، ط الأولى، 1413-1992، مؤسسة عز الدين للطباعة والنشر- بيروت.
    179. معجم شواهد العربية، لعبد السلام هارون، 1392هـ- 1972م، مكتبة الخانجي- القاهرة.
    180. المعجم الفيصل، لأحمد قبّش، ط الأولى 1985،مطابع الجهاد – دمشق.
    181. معجم المؤلفين، عمر رضا كحالة، 1957،دار إحياء التراث العربي – بيروت.
    182. معجم متن اللغة، لأحمد رضا، 1380 – 1960، دار مكتبة الحياة – بيروت.
    183. معجم المصطلحات العربية في اللغة والأدب، مجدي وهبه وكامل المهندس، 1979م مكتبة لبنان، ساحة رياض الصلح، ببيروت.
    184. معجم المطبوعات العربية والمعربة، ليوسف إليان سركيس، 1386-1928، مطبعة سركيس، دار صادر-بيروت.
    185. معجم مقاييس اللغة، لأبي الحسين أحمد بن فارس، تح عبد السلام هارون، 1366، مطبعة عيسى الحلبي – القاهرة.
    186. معجم المؤلفين، لعمر رضا كحالة، 1376-1957، دمشق.
    187. المعجم الوجيز، لمجمع اللغة العربية، 1400-1980- القاهرة.
    188. المعجم الوسيط ( مجمع اللغة العربية بالقاهرة )، أشرف على طبعه عبدالسلام هارون، 1381 – 1961، مطبعة مصر.
    189. معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار، للإمام شمس الدين أبي عبدالله محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي، حققه وقيد نصّه وعلق عليه: بشار عوّاد معروف وشعيب الأرناؤوط وصالح مهدي عباس، ط الأولى سنة 1404هـ- 1984م، مؤسسة الرسالة- بيروت.
    190. المغني= مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، لجمال الدين ابن هشام، تحد. مازن مبارك، ومحمد علي حمد الله، 1985، دار الفكر – بيروت.
    191. مفتاح دار السعادة وسفر الريادة في موضوعات العلوم لطاش كبرى زاده، تح كامل البكري و عبد الوهاب أبو النور، 1968, القاهرة.
    192. مفتاح العلوم، لأبي يعقوب يوسف بن أبي بكر محمد بن علي السكاكي ضبطه وكتب هوامشه وعلق عليه نعيم زرزور، ط الثانية 1407=1987م، دار الكتب العلمية-بيروت.
    193. المفردات في غريب القرآن، لحسين بن محمد المعروف بالراغب الأصفهاني، تحقيق محمد سيد كيلاني، دار المعرفة- بيروت (بلا تاريخ).
    194. المفصل في علم العربية، لأبي القاسم محمود بن عمر الزمخشري، وبذيله المفضل في شرح أبيات المفصل للسيد محمد بدر الدين أبي فراس النعساني الحلبي، بلا تاريخ، دار الجيل- بيروت.
    195. المقتضب، لأبي العباس محمد بن يزيد المبرد، تحقيق محمد عبد الخالق عضيمة، 1382هـ= 1963م، عالم الكتب ببيروت.
    196. المقدمة= مقدمة ابن خلدون لعبد الرحمن بن خلدون، تحقيق د. علي عبد الواحد وافي، بلا تاريخ، دار نهضة مصر – القاهرة.
    197. مقدمة في النحو، لخلف الأحمر، تحقيق عز الدين التنوخي، سنة 1381–1961، مطبوعات مديريةإحياء التراث القديم- دمشق.
    198. المقدمة فيما على قارئه أن يعلمه (المقدمة الجزرية) انظر: (مجموع مهمات المتون ص 205).
    199. المقدمة اللؤلؤة في النحو، نظم جمال الدين أبي المظفر يوسف بن محمد بن مسعود بن محمد السرمري الحنبلي. انظر: الفريدة في شرح القصيدة.
    200. مقدمة لدراسة الشعر الجاهلي، د. عبد المنعم خضر الزبيدي، 1389و-1980، منشورات جامعة قاريونس، بنغازي.
    201. الملحة= ملحة الإعراب لأبي القاسم بن علي الحريري، مكتبة صبيح، بميدان الأزهر، القاهرة، بلا تاريخ. وانظر : شرح ملحة الإعراب للحريري، وشرحها للفاكهي.
    202. مناهج التأليف عند العلماء العرب (قسم الأدب)، د. مصطفى الشكعة، سنة 1989م (وأرخت مقدمته بتاريخ: 1973)، دار العلم للملايين- بيروت.
    203. المنجد في اللغة والأدب والعلوم، لويس معلوف، ط الخامسة (ظهر في 1908 ونقح في 1927 )، المطبعة الكاثوليكية – بيروت.
    204. المنح الفكرية شرح المقدمة الجزرية، لعلي بن سلطان، المعروف بملاّ القارئ، طبع سنة 1367-1948، مطبعة مصطفى الحلبي- القاهرة.
    205. المنظومات التعليمية وخصائصها ( انظر: الدوريات : مجلة آفاق الثقافة والتراث).
    206. المنظومة النحوية، المنسوبة إل الخليل بن أحمد الفراهيدي، بتحقيق د. أحمد عفيفي، ط الأولى سنة 1424هـ- 2003م، الدار المصرية اللبنانية، القاهرة.
    207. المنطق المنظم في شرح الملوي على السلم، تأليف عبد المتعال الصعيدي، الناشر أحمد نجيب الرفاعي، مكتبة الجامعة الأزهرية- مطبعة السعادة بمصر.
    208. منهاج البلغاء وسراج الأدباء صنعة أبي الحسن حازم القُرْطاجني، تقديم وتحقيق محمد الحبيب الخوجة، ط الثالثة سنة 1986، دار العرب الإسلامي-بيروت.
    209. المهارات اللغوية وعروبة اللسان، د. فخر الدين قباوة، ط1، سنة 1420- 1999م، [سلسلة بحوث ودراسات في علوم اللغة والأدب (3)] دار الفكر المعاصر، بيروت/ دار الفكر، لبنان.
    210. الموجز في التراجم والبلدان والمصنفات وتعريفات العلوم، د. محمود محمد الطناحي، ط الأولى 1406=1985 مكتبة الخانجي- مطبعة المدني بالقاهرة.
    ( النون )
    211. نار القرى شرح جوف الفرا، لناصيف اليازجي، باختصار ابنه إبراهيم اليازجي، فرغ منه بتاريخ 1882م، المطبعة الأميركانية – لبنان.
    212. نتائج الأفكار لشرح إظهار الأسرار في النحو (للبركوي)، للشيخ مصطفى حمزة الأطْهَوي، دراسة وتحقيق إبراهيم عمر سليمان زبيدة، ط الأولى، 1401و=1992م، (ضمن السلسلة التراثية رقم"7")، منشورات كلية الدعوة الإسلامية ولجنة الحفاظ على التراث- طرابلس الغرب.
    213. النحو التعليمي في التراث العربي د. محمد إبراهيم عبادة، الناشر منشأة المعارف، سنة 1986م بالإسكندرية.
    214. النحو العربي والدرس الحديث، د. عبده الراجحي, سنة 1406هـ = 1986م دار النهضة العربية للطباعة والنشر ببيروت.
    215. النحو العربي ومناهج التأليف والتحليل، د. شعبان عوض العبيدي، منشورات جامعة قاريونس، بنغازي، 1989م، طبع دار طلاس للدراسات والترجمة والنشر بدمشق.
    216. النحو الوافي للأستاذ عباس حسن، سنة 1975م، بدار المعارف بمصر.
    217. نزهة الألباء في طبقات الأدباء، لأبي البركات كمال الدين عبد الرحمن بن محمد الأنباري، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار نهضة مصر للطبع والنشر – القاهرة، مطبعة المدني.
    218. نزهة الطرف في علم الصرف، لأحمد بن محمد الميداني، ومعه: الأنموذج في النحو للزمخشري، وفي آخره الإعراب عن قواعد الإعراب لابن هشام، تحقيق لجنة إحياء التراث العربي في دار الآفاق الجديدة، ط1، 1401هـ= 1981م، بيروت.
    219. نشأة النحو وتاريخ أشهر النحاة، للشيخ محمد الطنطاوي, ط الثانية، سنة 1995م، مطابع دار المعارف بمصر.
    220. نظرية الأنواع الأدبية، م.ل.فنسنت، ترجمة د. حسن عون، 1958، الناشر منشأة المعارف بالإسكندرية.
    221. نظم الفرائد وحصر الشرائد، لمهذب الدين مهلب بن حسن بن بركات المهلبي (ت581هـ)، تحقيق د. عبد الرحمن العثيمين، ط الأولى، سنة 1406هـ-1986م، مكتبة الخانجي بالقاهرة، ومكتبة التراث بمكة المكرّمة.
    - النفح= نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، للمقري، تحقيق إحسان عباس، سنة 1408هـ- 1988م، دار صادر- بيروت.
    222. نقد الشعر، لأبي الفرج قدامة بن جعفر، تحقيق د. محمد عبد المنعم خفاجي (بلا تاريخ)، دار الكتب العلمية- بيروت.
    223. نقد النثر، لأبي الفرج قدامة بن جعفر، بتقديم د. طه حسين، 1402 – 1982، دار الكتب العلمية- بيروت.
    224. النهاية في غريب الحديث والأثر، لمجد الدين أبي السعادات المبارك بن محمد الجزري؛ ابن الأثير، تحقيق طاهر أحمد الزاوي و محمود محمد الطناحي، دار إحياء الكتب العربية (بلا تاريخ).
    225. النور السافر للعبدروسي
    226. نيل الابتهاج بتطريز الديباج، لأحمد بابا التنبكتي، تحقيق عبدالحميد عبدالله هرّامة، ط الأولى، سنة 1398و- 1989م، الدعوة الإسلامية- طرابلس.
    ( الهاء )
    227. هدية العارفين، لإسماعيل باشا البغدادي، 1951، مكتبة المثنى- بغداد (مصوّرة عن طبعة استانبول).
    228. همع الهوامع في شرح جمع الجوامع، لجلال الدين عبدالرحمن بن أبي بكر السيوطي، تحقيق عبدالعال سالم مكرم، سنة 1400هـ- 1980م، دار البحوث العلمية- الكويت.
    ( الواو )
    229. الواضح في علم العربية، لأبي بكر محمد بن الحسن الزبيدي، تحقيق د. أمين علي السيّد، سنة 1975م، دار المعارف- القاهرة.
    230. الوافي في العروض والقوافي، صنعة الخطيب التبريزي، تمهيد أ. عمر يحيى، تحقيق د. فخر الدين قباوة، ط4، 1407هـ- 1986م، تصوير 1988م، دار الفكر- دمشق.
    - الوافية نظم الكافية، لابن الحاجب: انظر: شرح الوافية نظم الكافية.
    231. الورد الصافي من علمي العروض والقوافي د. محمد حسن إبراهيم عمري، 1409/1988م، الدار الفنية للنشر والتوزيع- القاهرة.
    232. وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان، لأبي العباس أحمد بن خلكان، د. إحسان عباس (بلا تاريخ), دار الثقافة- بيروت.
    الدوريات :
    1. آفاق الثقافة والتراث، مقالة بعنوان: "المنظومات التعليمية وخصائصها"، للأستاذ أحمد حسن الخميسي، حلب، ص 19 – 32.
    2. مجلة كلية الدعوة الإسلامية، العدد السادس، 1989م، وفيه نظم متن الآجرومية، للعلوي الغلاوي الشنقيطي مع تحقيق ودراسة للأستاذ خليفة بديري، (ص 262-276). ودراسة عن منظومة ابن ليون التجيبي، في الفلاحة، قام بها د. أمين توفيق الطيبي (ص 354 ).
    3. مجلة المشرق 36/181-192 (أرجوزة ابن سِيدَهْ في غريب اللغة)، نشرها حبيب الزيات تحت اسم (قصيدة غميس): أي: لم يطلع عليها أحد قبله، سنة 1938م ببيروت.
    4. مجلة المورد العراقية، مقالة:"الرجز.. وصلته بوصف الصيد والطراد", لعباس مصطفى الصالحي, ج2 العدد الثاني، 1393-1973.
    المخطوطات:
    1. الفريدة للسيوطي : مخطوط بجامعة قاريونس تحت رقم763، ص81.
    2. نظم الآجرومية للسني. (بمكتبتي).
    3. المساعد على تسهيل الفوائد، لعبدالله بن عقيل، مخطوط في مكتبة جامعة قاريونس ببنغازي، رقم 730.
    4. منظومة بعض ذوي الألباب في قواعد الإعراب لمحمد بن عبدالله بن ظهير القرشي. فهرس مخطوطات جامعة قاريونس ص109، تحت رقم766.
    * * *
    الفهرس
    [size="4"]الإهداء 3
    المقدمة 5
    الفصل الأول مفهوم النظم العلمي 12
    مدخل في قسمة الكلام والتأليف: 13
    المبحث الأول: تعريف النظم العلمي 17
    المطلب الأول: التعريف بالنظم العلمي تفصيلاً: 17
    المطلب الثاني: تعريف النظم العلمي إجمالاً: 27
    المبحث الثاني: الصلة بين النظم العلمي والشعر والفرق بينهما: 30
    المطلب الثاني: الصلة بين النظم العلمي والشعر: 30
    المطلب الثاني الفرق بين "النظم" و"الشعر": 31
    المبحث الثالث: ظاهرة النظم العلمي 39
    المطلب الأول: مبلغ ظاهرة النظم العلمي من الظواهر الأخرى. 39
    المطلب الثاني: ما هو من ظاهرة النظم العلمي، وما ليس منها: 33
    الفصل الثاني التأريخ للنظم العلميّ 42
    المبحث الأول: تأريخ "النظم" قبل ظهور الإسلام: 43
    المطلب الأول: النظم العلمي في الأمم السابقة على العرب: 43
    المطلب الثاني: النظم العلمي لدى العرب: 44
    المبحث الثاني: تأريخ النظم العلمي في الثقافة العربية الإسلامية: 47
    المطلب الأول: أوّل المنظومات العربية الإسلامية: 47
    المطلب الثاني: مسار النظم العلمي في التاريخ العربي الإسلامي: 55
    أولاً: عصر الرِّيادة: 56
    ثانياً: عصر الذِرْوة: 62
    ثالثاً: عصر الاستقرار: 75
    المطلب الثالث: إبداع العرب في النظم العلمي وشواهده: 83
    المبحث الثالث: جريدة المنظومات النحوية: 88
    الفصل الثالث مقاصد النظم العلمي (النحوي) 101
    مدخل: مقاصد التأليف وفوائدها 102
    المبحث الأول: مقاصد النظم التعليمية 106
    المطلب الأول: تيسير تلقّي العلم على الطلاب 107
    شروط التيسير: 114
    المطلب الثاني: تسهيل حفظ العلم 122
    المبحث الثاني: تصنيف مقاصد النظم العلمي (النحوي) 134
    المطلب الأول: التصنيف من جهة المقدار 134
    المطلب الثاني: التصنيف من جهة الأصول 137
    المطلب الثالث: التصنيف من جهة استيعاب المادة العلمية 140
    المطلب الرابع: من جهة المخاطب 141
    المبحث الثالث: حجية المنظومة 143
    المطلب الأول: قسمة حجية المنظومات إلى قسمين 143
    المطلب الثاني: نظرة العلماء إلى حجية المنظومة 144
    الفصل الرابع بناء المنظومة العلمية (النحوية) 148
    المبحث الأول: الـخُطبة. 150
    المطلب الأول: تعريف الخطبة 150
    المطلب الثاني: ما يذكر في خطبة المنظومة 152
    المبحث الثاني: القسم الثاني: المقصود 175
    مدخل: تاريخ استيعاب النحو وتجزِئَته وترتيبه 175
    المطلب الأول: استيعاب المنظومة للنحو 177
    المطلب الثاني: تجزئة المنظومة النحوية 196
    المطلب الثالث: ترتيب المنظومة 201
    المبحث الثالث: في القسم الثالث: الخاتمة 218
    المطلب الأول: تعريف الخاتمة وأهميتها 218
    المطلب الثاني: ما يذكر في الخاتمة 219
    الفصل الخامس قِوام المنظومة العلمية (النحوية) 226
    المبحث الأول: عَروض النظم العلمي وقافيته 228
    مدخل : في العَروض والقافية 228
    المطلب الأول: نسبة استعمال بحور الشعر في الأغراض العلمية 230
    المطلب الثاني: بحر الرجز 231
    المطلب الثالث: أثر الوزن والقافية في المنظومات 240
    المبحث الثاني: القاعدة والمثال 245
    مدخل: في حقيقة تجريد القواعد وعناصرها 245
    المطلب الأول: ما اشتركت فيه القواعد في المنظومة مع القواعد في غيرها 247
    المطلب الثاني: أثر "النظم" على القواعد النحوية 251
    المبحث الثالث: جودة الصياغة 257
    المطلب الأول: التجريد من جهة الصياغة 257
    المطلب الثاني: تنوع الصياغة وبراعتها وتجويدها 258
    المطلب الثالث: ما يعاب وروده في المنظومات 266
    الفصل السادس شروح النظم العلمي (النحويّ) 268
    المبحث الأول: حقيقة شرح المنظومة. 269
    المطلب الأول: تعريف شرح المنظومة وتأريخها 270
    المطلب الثاني: تصنيف شروح المنظومة 273
    المطلب الثالث: أساليب شرح المنظومة 281
    المبحث الثاني: التعامل مع شروح المنظومات 291
    المطلب الأول: مسوغات شرح المنظومة 291
    المطلب الثاني: ضوابط فهم شرح المنظومة 302
    المطلب الثالث: طريقة قراءة شرح المنظومة وخدمتها 306
    المبحث الثالث: تأريخ الخلاصة الألفية ، لمحمد بن مالك وشروحها وحواشيها... 316
    خاتمة البحث والخلاصة 350
    الخاتمة 351
    الخلاصة: 353
    جريدة المراجع 367
    الدوريات : 371
    المخطوطات: 371
    الفهرس377
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    وردت هذه الأبيات في الملخص مختلطة. وهذا التصحيح.

    أَلِفْتُ هذا النَّظمَ مُذْ وَعَيْتُ.. وها أنا اليومَ بِهِ حَظِيتُ
    قدْ كان مَن سبقني إلَيْهِ .. ولستُ إلاَّ بانِياً عَلَيْهِ
    والمنهَجُ الْمُتَّبَعُ المحمودُ.. يُنبِي عَن الْخُطَّةِ ويَرُودُ
    مَحْتَرِزاً في جَدَدِ الدراسَهْ.. من بعض ما لا أَبْتَغي مَسَاسَهْ
    ورُبَّما اجتازَ من الصِّعابِ.. كفَقْدِ بَعْضِ النَّظْمِ والكِتَابِ
    خلاصةُ البَحْثِ أُمُورٌ عَشْرَهْ.. أمَّا التفاصيلُ فتُعْيِي كَثْرَهْ
    وكان الاِقتراحُ في النهايهْ.. مُسْتَلْهَماً مِن قَبَسِ الهدايهْ

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    أخي فاروق أشكرك على مرورك وتعليقك.
    وأرجو أن أكون وفيت بطلبك فتوفي بطلبي من الدعاء.
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    98

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    جزاك الله خيرا شيخنا
    قد افتقدنا في مسجد سحنون

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    شكراً لك صالح صولا على المرور والتعليق والدعاء.
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    49

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    172. المرشد إلى فهم أشعار العرب وصناعتها، د. عبد الله الطيب المجذوب، (بلا بيانات).
    عجبت لهذا القول؛لأن المرشد في جميع طبعاته مزود بكامل البيانات،فأي نسخة هذه التي رجعت إليها ؟
    وبعد فهذا جهد كبير ،يذكر فيشكر ،بارك الله فيك وجزاك خيرا ووفقك وأعانك ويسر جميع أمرك.
    وما زلنا نطمع في رفع كامل الرسالة المهمة لطلبة العلم هنا؛فبركة العلم نشره،كما أرجو أن تجد رسالتك طريقها إلى النشر الورقي؛ليعم النفع بها.والله الموفق.

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    نسخة من مجلدين اقتنيتها منذ سنة 1995 تقريباً ليس بها من البيانات إلا ما ذكر فلا تعجب .
    أشكرك على متابعتك
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    193

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    ماشاء الله .. بحث قيّم مفيد


    هل أنت سابق أخي عصام لهذا البحث , أم أن هناك كتب ورسائل بُحث فيها مثله ( أقصد في المنظومات العلمية ) ؟



    أشكرك

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    حياك الله أخي عبيد
    السبق دعوى عريضة
    ولكن لا أظن أنه كان بحث على منوال هذه الخطة .
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    49

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام عبدالله مشاهدة المشاركة
    نسخة من مجلدين اقتنيتها منذ سنة 1995 تقريباً ليس بها من البيانات إلا ما ذكر فلا تعجب .
    أشكرك على متابعتك
    بارك الله فيك،أخي الكريم.
    المرشد للعلامة عبد الله الطيب،رحمه الله،طبعته وزارة الإعلام بدولة الكويت ثم دار جامعة الخرطوم للنشر،وكلتا الطبعتين أربعة أجزاء في خمسة مجلدان؛ وبيانات النشر فيهما وافية،فلعل الذي اشتريته مستلات مصورة منه.والله أعلم.
    ولعلك تحصل على النسخة الكاملة إن شاء الله؛فترى علما غزيرا وعملا فريدا.
    وقد أرسلت رسالة إلى بريدك.وشكرا لاهتمامك.

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    181

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    طابقت نسختي بنسخة الكويت فإذا هي هي .
    مع عرفاني
    وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
    اللهم اكلأنا بعينك التي لا تنام
    آمــين

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    68

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    الشيخ أ.عصام المجريسي ..
    مشكور على هذا العمل الطيب
    ونسأل الله أن ييسر لك الدكتوراه في القريب العاجل
    وصـلى الله على سيـدنا مـحمد وعلـى آلـه وصـحبه وسلـم

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    مصر المحروسة
    المشاركات
    2,260

    افتراضي رد: بحث ماجستير (النظم العلمي في التأليف النحوي)

    جزاكم الله خيرا
    اللهم انصر اخواننا فى سوريا وفرج كربهم

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •