الإتقان أولى وأهم من الكثرة ...
وكلٌ فقيه نفسه ..
ولو دققت النظر لقنعت أننا إلى التخصص أولى و أنجع ولسنا أهلاً لما ذُكر والواقع يشهد ..
فلماذا نحمل انفسنا ما لا تحتمل ؟
ثم أن المقصد من العلم النجاة وغيره تبع له ..
فكان العلم للنجاة أولى من العلم لغيره !