كم تمنيت أن أظفر بشرح لصحيح البخاري أو مسلم ...
شرحا يحيى القلوب
ويلامِس النوازل والحوادث " النفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية ..."
وأقرأ فصل " لا إله إلا الله منهج حياة"
أكاد أطير
وعندما طوّفَ بي حول تفسير قوله تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ...
أكاد أتيه
ماذا أقول ...