تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: في ظلال السنة ...

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    230

    Lightbulb في ظلال السنة ...

    كم تمنيت أن أظفر بشرح لصحيح البخاري أو مسلم ...
    شرحا يحيى القلوب
    ويلامِس النوازل والحوادث " النفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية ..."
    وأقرأ فصل " لا إله إلا الله منهج حياة"
    أكاد أطير
    وعندما طوّفَ بي حول تفسير قوله تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ...
    أكاد أتيه

    ماذا أقول ...

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    551

    افتراضي رد: في ظلال السنة ...

    أخي الحبيب ابن المنير ، والذي رفع السماء لو كانت المجاملة على حساب الدين جائزة لجاملتك ، ولكنها الأمانة والنصيحة ، أخي الفاضل ابن المنير ، ما كان ينبغي لسيد قطب - غفر الله له - أن يتجرأ على كتاب الله عزوجل ويفسره - إن جاز أن نسميه تفسيرا - تفسيرا أدبيا عاطفيا غلبت عليه غيرة - يشكر عليها - ولا يوافق على معانيها .
    وكل من تأمل في تفسيره ، أو في كتابه " العدالة ! " ، أو كتابه " كتب وشخصيات " وجد الرجل غلبته العاطفة والغيرة المفتقرة إلى العلم والتأصيل ، وإنما هي مجرد حماسات ! لعل الله تعالى يغفر له بها .
    وأما صحيحا البخاري ومسلم ، فقد خدم هذين الكتابين فطاحلة العلماء ، والذين هم بحور العلم كالحافظ ابن حجر الذي قيل في شرحه ( لا هجرة بعد الفتح ) ، وغيرها من الشروح ، وشرح النووي الذي هو من أفضل الشروح ، وشارحه ملئ علما جما .
    أسأل الله تعالى أن يوفقني الله وإياك لكل خير.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    230

    افتراضي رد: في ظلال السنة ...

    أخي علي الفضلي
    وهل تظن أننـي أرضى بمجاملتك لي على حساب (الحق)
    أقول باختصار
    (ومعلوم أن سيّد قد ألّف تفسيره في السجن
    ويبدو أنه قد سُرِّب إليه تفسير ابن كثير
    فاستفاد منه الجانب العلمي). أفاده أحد شيوخنا الكبار

    والرجل له من المواقف ما (قد) يعجز عنها (كبار العلماء)
    ونحسبه في الصالحين
    أخي
    نحن نستفيد من سيّد، كما نستفيد، من الزمخشري , والرازي
    نأخذ ما صفا، وندع ما كدر

    أجدّد دعوتي بصيغة أخرى
    نحن في عصر التخصص
    وقد اخترت صحيح البخاري أو مسلم، لأنهما محل اتفاق وقبول

    أدعو إلى تشكيل لجنة من كبار العلماء في التخصصات التالية:
    علوم القرآن وتفسيره
    علوم الحديث
    الأدب والبلاغة
    التربية
    الاقتصاد
    السياسة
    وكل متخصص يتناول الحديث من محل تخصصه فقط
    ثم في آخر الأمر يتم وصل ودمج وتأليف الكلام حتى يكون على نسق واحد
    ___
    وللفائدة أقول
    بالنسبة للشهاب، والفتح
    في الجانب الحديثي فهو فارس الميدان (في شرحه)
    أما فيما يتعلق بالاستنباط
    فهو عيل على ابن الملقن وابن أبي جمرة والكرماني وابن بطال، وابن المهلب (= لم أتحقق هل وقف ابن حجر على شرح ابن المهلب، ام أنه نقل بواسطة ابن بطال)، وابن التين، وهلم سحبا ...
    والنووي أجود من الشهاب في دقة العبارة (هذا ما ظهر لي)
    وإن كان لكل عالم مصادر وأصول يعتمد عليها
    بل يستفيد من كتبه هو
    قارن المجموع بالمنهاج
    ___

    أما مقولة (لا هجرة بعد الفتح) = فأظن أن فيها مبالغة
    أنا أستفيد من ابن أبي جمرة ما لا أستفيده من الشهاب
    لا غنى عن ابن أبي جمرة في مجال استنباط الفوائد
    ويستغنى عن الشهاب بغيره (في الجملة)

    الفوائد الأصيلة = أصيلة

    ___

    أنا أرجو من الإخوة الذين يصوّرون الكتب
    تصوير بهجة النفوس، لابن أبي جمرة
    فهو شرح نفيس رائق

    والله اعلم

    ابن المنير

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    27

    افتراضي رد: في ظلال السنة ...

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيرا أحسبك ما جاوزت الحق ان شاء الله
    وتسير اعتقد ان ب روح جياشة ليست في اى من التفاسير القيمةيغلب عليه الطابع الادبي والحس البياني
    وكما تفضلت احي الكريم فهو موثق بتفسير ابن كثير كما سرب اليه في السجن-سبحان الله نفس الشئ
    ثم اخي الفاضل -كم ترك الاول للاخر-
    وهل انقضت عجائب القرءان-حتي يحجز في التفاسير الاصيلة علي مؤلفيها رحمة الله-
    اما تفسير السنة بنفس الطريقة الادبية
    فقد جرت عدة محاولات بسيطة منها (قبسات من الرسول
    وبعض محاولات الاخوة لشرح الاربعين النووية
    الحديث شجون اخي
    اللهم اجمعنا بهم مع رسولك صلي الله عليه وسلم في عليين
    شكرا الله لكم ...و بارك فيكم ...

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •