السلام عليكم ورحمة الله
نقول: قرأت سورة المؤمنون و نقول قرأت المؤمنون بلا خفض و لا نصب.
وهل نقول مثلاً قرأت ربعاً من آلُ عمران أو من آلِ عمران؟
وجزيتم خيراً.
السلام عليكم ورحمة الله
نقول: قرأت سورة المؤمنون و نقول قرأت المؤمنون بلا خفض و لا نصب.
وهل نقول مثلاً قرأت ربعاً من آلُ عمران أو من آلِ عمران؟
وجزيتم خيراً.
يا إخوان لعلي لم أكن واضحاً مما زهدكم في الجواب على سؤالي.
أنا أعرف أن الأفصح أن نقول سورة المؤمنون بمعنى السورة التي يذكر فيها المؤمنون أو السورة التي يقال لها المؤمنون، فما بال هذه القاعدة انحسرت في سورة المطففين (بالخفض على الإضافة كسائر السور) ورجعت في سورة المنافقون والكافرون بالرفع على القول.
هل الأمر في ذلك مبني على السماع؟
أما "آل عمران" فو الله الذي لا إله إلا هو لست أدري كيف ذهلت عن هذا حتى ضربت مثالاً به. ولعلي ضربت بها مثالاً لأنه لا يوجد في سور القرآن سورة مركبة غيرها، وما أظن هذا شافعاً لي.
فسبحان ربك الذي لا يضل ولا ينسى.
تسمى السورة باللفظ الذي وردت به في آيات السورة
سورة المنافقون (إذا جاءك المنافقون ...)
سورة المؤمنون (قد أفلح المؤمنون)
سورة الكافرون (قل يا أيها الكافرون)
سورة المطففين (ويل للمطففين) .
و بالتالي : آلَ عِمْرَانَ لقوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ).
السلام عليكم
أما عن أسماء السور فكما تفضل أخونا الفاضل وأوضحه وهو أنه حسب اللفظ المذكور
والواضح فى سورة ( المؤمنون ) حيث جاءت اللفظة قد أفلح المؤمنون ، أما سورة المطففين جاءت اللفظة ( ويل للمطفيين )
لذا فاسم السورة ( تأتي على الحكاية ) أي على ما حكيت فى السورة فنقول
قرأت سورة المؤمنون ، وسورة المطففين ، وآلَ عمران ..... وهكذا