تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: كل شيء عن طاعون العصر (انفلونزا الخنازير)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    امريكا
    المشاركات
    168

    افتراضي كل شيء عن طاعون العصر (انفلونزا الخنازير)

    كل شيء عن انفلونزا الخنازير


    ليس هناك أحد في مأمن من الاصابة بطاعون العصر, فالجميع معرّض للاصابة فخذوا حذركم, والايمان بالله عزوجل وحده هو العاصم الوحيد فتسلحوا به رحمكم الله



    كتب : د. محمد مسلم الحسيني
    كاتب من فلسطين - مقيم في بروكسل
    أستاذ في علم الأمراض وأخصائي بايولوجي الدم
    مستشفى براكوبس الجامعي- بروكسل



    في السنوات الماضية إنتشر مرض فايروسي قاتل ومعدي ينتقل من الطيور الى الإنسان سميّ بمرض " إنفلونزا الطيور " حيث أصاب الكثير من الناس وفي بقاع مختلفة من العالم. كان هذا المرض حصيلة تحورات جينية حصلت في كيان فايروس إنفلونزا الطيور حيث أصبح قادرا على إصابة البشر والإنتشار بينهم. لم يهدأ بال العالم من هذا المرض المخيف ولم تستكن منظمة الصحة العالمية من إجراءاتها وتحوطاتها من أجل السيطرة عليه وإحتوائه حتى حصلت ضجة إعلامية كبيرة اليوم معلنة ولادة مرض جديد معدي وفتاك سميّ بـمرض " إنفلونزا الخنازير". تنتقل فيه فايروسات الإنفلونزا من الخنازير الى الإنسان ومن ثم من الإنسان الى الإنسان وتسبب له أعراضا مرضيّة حادة قد تكلفه حياته. تكلفه
    أكدت منظمة الصحة العالمية على لسان رئيستها السيدة " مارغاريت شان" على وجود إصابات وحالات مرضية ووفيات بسبب هذا المرض الوبائي الجديد الذي يتميز بشراسته وإمكانية فتكه بالإنسان حتى الوفاة، مما يثير الفزع بين الناس ويجعل السلطات الصحية المحلية والعالمية في حالة تأهب ومراقبة. ظهرت الإصابات الأولى بهذا المرض في المكسيك وذلك ضمن ثلاث مواقع معلومة وهي : الموقع الأوّل في العاصمة المكسيكية " مكسيكو ستي" حيث أعلن عن وفاة 20 شخصا جراء هذا المرض في أول بيان صدر عن الجهات الصحية المكسيكية. والموقع الثاني في الوسط وبالتحديد في "سان لويس بوتوسي" حيث أعلن عن 24 إصابة بينها 3 حالات وفاة، والموقع الثالث في مدينة "مكسيكاني" الواقعة على الحدود المكسيكية الأمريكية. كما أن هناك ما يزيد عن ألف وثلثمائة حالة مشتبه بها وتنتظر نتائج التحاليل المختبرية، بينما تتوارد الأنباء على أن أعداد الإصابات والوفيات بهذا المرض في تزايد مستمر مع مرور الزمن. الزمن
    يبدو أن هذا الوباء قد تسلل من المكسيك الى الولايات المتحدة الأمريكية حيث أكتشفت ثمان حالات غير قاتلة في مدينة كليفورنيا. كما أن ثمة حالات مشتبه بها في مدينة تكساس ونيويورك ، حيث أحتجز 75 طالبا يشكون من علامات المرض لحين التحقق من نتائج فحوصاتهم.

    كما أظهرت التحاليل المختبرية بأن نوعية الفايروس المسؤول عن المرض في الولايات المتحدة هو نفسه الذي يسبب وباء إنفلونزا الخنازير في المكسيك. وهنا تثار الأسئلة حول طبيعة هذا المرض وإمكانية إنتشاره في سائر بقاع العالم خصوصا بعد توارد الأنباء عن حصول إصابات وحالات مشتبه بها في كل من كندا ونيوزلندا وأسبانيا وبريطانيا وفرنسا والسويد والدانمارك والبرازيل وبيرو وكولومبيا وإسرائيل وأستراليا وغيرها من الدول. أسئلة أخرى تدور حول نوعية الفايروس المسؤول وسبب شراسته، وعن طرق الوقاية منه وإمكانية العلاج إن حصلت الاصابة. الإصابة
    الخنازير، كالإنسان وكسائر الحيوانات الأخرى، قد تصاب بمرض " الإنفلونزا " وهو مرض تسببه فايروسات خاصة تكون موسمية عادة. هذه الفايروسات لا تنتقل من الخنازير الى الإنسان إلاّ في حالات نادرة حيث يصاب بها الإنسان خصوصا المزارعين والمربين لهذه الحيوانات، فتظهر عليهم علامات مرض الإنفلونزا المعهودة التي يدركها الجميع وهي : إرتفاع درجة حرارة الجسم، النحول العام ، فقدان الشهية للطعام، صداع شديد وآلام في الظهر والعضلات، إضافة الى التقيؤ والإسهال في بعض الأحيان أو إلتهابات في المجاري التنفسية تتميز بالسعال وضيق النفس.

    تمتد أعراض المرض الى بضعة أيام ثم يشفي منها المريض عادة وينتهي الأمر، حيث لا ينتقل المرض بعدها من المصاب الى إنسان آخر. آخر.
    الذي حصل في المرض المعدي الجديد هو أن الفايروس المسؤول عن إنفلونزا الخنازير والذي يرمز له بـ " أي/ أش1 أن1" قد تحوّر وأصبح بتركيبة جديدة غريبة تحمل ثلاث صفات جينية وهي : جينات فايروس إنفلونزا الطيور + جينات فايروس إنفلونزا الخنازير وهي على نوعين + جينات فايروس إنفلونزا الإنسان .

    هذه التركيبة الجديدة جعلت هذا الفايروس الهجين ذو شراسة وتأثير فتاك على الإنسان، حيث أن المصاب يشكو من أعراض أنفلونزا شرسة تتسم بإلتهابات رئوية حادة قد تؤدي بحياة المريض. كما أن هذا النوع من الفايروسات الهجينة ينتقل من إنسان الى إنسان ويصيب الشباب الذين يتمتعون عادة بمناعة قوية ولا يشكون من أي مشاكل صحية. وهذا ما يعطي إشارة تحذير حمراء توحي بخطورة هذا المرض وإمكانية إنتشاره في سائر بقاع العالم. لقد صرّح بهذا الصدد " داف دياغل" مسؤول قسم السيطرة والوقاية من الأمراض في الولايات المتحدة الأمريكية حيث قال : " لأوّل مرة نرى فايروسا متحور يمتلك ثلاث أصول متباينة. متباينة"!
    ربما يتساءل البعض : كيف تتم السيطرة على هذا المرض المعدي إذن؟.
    الجواب هو أن السيطرة التامة على مثل هذه الأوبئة ليست مهمة سهلة وكما أشارت رئيسة منظمة الصحة العالمية أمام الصحفيين حيث قالت بـ "أننا قلقين فالموقف خطير ويتطلب الإسراع في إحتوائه والسيطرة عليه". ففي هذا الشأن لابد أن نبيّن بعض النقاط العامة التي ربما تلعب دورا رئيسيا وهاما في إحتواء وتحجيم الأمراض السارية والمعدية كمرض إنفلونزا الطيور أو الخنازير أو غيرها ومنها :
    1- مكافحة الأمراض المعدية والفتاكة هي مسؤولية الجميع وليست مسؤولية محددة بطرف واحد من الأطراف. تبدأ هذه المسؤولية بالفرد نفسه وبالعائلة وتمر بالمجتمع ككل وتلعب الحكومة والمنظمات الصحية المحلية والعالمية دورا هاما في السيطرة على هكذا أمراض. التوعية والتثقيف الصحي وإتخاذ أساليب الحيطة والحذر والترقب هي ضروريات مبدئية يمارسها الجميع من أجل كشف الحالات المرضية الجديدة والتعامل السريع معها من أجل تجنب العدوى.
    2- التخلص السريع من الخنازير المصابة أو المشتبه بإصابتها أو القريبة من الخنازير المصابة، وعدم لمسها أو الإقتراب منها أو أكل لحومها وإخبار السلطات الصحية المحلية بوجود حالات إصابة مشتبه فيها من أجل التخلص منها وبالسرعة الكافية .
    3- إجراء التحاليل المختبرية على الحالات المشتبه بها بين البشر وعزل المرضى في مستشفيات خاصة وتقديم العلاج اللازم لهم وهو (في الوقت الحاضر) نفس الدواء المستخدم في معالجة مرض إنفلونزا الطيور وهو ما يسمى بـعقار " تاميفلو " وكذلك عقار الـ " زاناميفير" .
    4- في المناطق الموبوءة يجب غلق الأماكن التي يزدحم فيها الناس كالمدارس والجامعات والنوادي والملاهي والمطاعم وأماكن العبادة لتجنب إنتقال العدوى بين الناس.

    5- لبس الأقنعة الواقية في الأماكن المزدحمة كالأسواق والشوارع ووسائط النقل، وتجنب المصافحة والتقبيل أو إستخدام أواني وصحون الغير، كما يجب غسل الأيادي بالماء والصابون عدة مرات في اليوم الواحد وعدم البصاق في الأماكن العامة لأن مثل هذا الفعل قد ينثر الفايروسات في الفضاء التي تدخل بدورها الى المجاري التنفسية للأصحاء أثناء عملية التنفس.
    6- التطعيم ضد المرض ضروري من أجل زيادة مناعة الجسم ضد هذه الفايروسات الهجينة ولكن توفر الكميات الكافية للقاح الجديد يتطلب بعض الوقت وقد يستخدم اللقاح ضد الإنفلونزا الموسمية كبديل مؤقت لحين توفر اللقاح الصحيح، لكن أكثر الأطباء يشكون في فعالية ذلك.
    7- هذا المرض لا يستثني الدول الإسلامية إذا ما أنتشر بين الدول، رغم غياب الخنازير من المزارع والحقول والأسواق فيها، لأن هذا المرض المعدي صار ينتقل بين الناس بسبب وجود الفايروس المتحور الجديد، وليس بالضرورة أن ينتقل من الخنزير الى الإنسان فقط. فعلى السلطات الصحية أن تتخذ إجراءات الحيطة والحذر من أجل التعامل مع هذا الوباء أن إمتد إليها، وأعني توفير كميات مناسبة من الأدوية المضادة للفايروسات، تهيأة مستشفيات العزل وتزويدها بما يلزم، توفير الأقنعة الواقية، مراقبة المسافرين والقادمين من الدول الموبؤة، نشر الوعي الصحي بين أبناء المجتمع والتنسيق مع منظمات الصحة العالمية المهتمة بهذا الشأن.


    جزا الله عنا الدكتور محمد الحسيني خبرا على هذه الافادة


    ***************************
    نصف العالم مهدد بالاصابة اقرؤوا الموضوع على هذا الرابط

    http://www.alarabiya.net/articles/2009/05/02/71830.html


    معلومات اضافية عن أحد أمراض الطاعون على هذا الرابطhttp://www.kaheel7.com/modules.php?n...ticle&sid=1197

    لماذا هذا المرض أرعب العالم كله مسلمه وكافره؟

    فلنتابع هذا البحث لندرك الاجابة


    تصدّرت عناوين الصحف العربية والعالمية العناوين التالية:


    * طوارئ في مصر بعد وصول أنفلونزا الخنازير إلى إسرائيل


    * مصر تدرس إعدام مئات الألوف من الخنازير.. وثاني إصابة في إسرائيل

    * إعلان حالة التأهب القصوى في الخليج لمواجهة "إنفلونزا الخنازير"

    * إنفلونزا الخنازير تقتل العشرات بالمكسيك وتنتقل لأميركا

    * إصابة سبعة أشخاص بإنفلونزا الخنازير بأميركا

    * المكسيك تغلق المدارس بعاصمتها تخوفا من الإنفلونزا

    * الإصابات بإنفلونزا الخنازير تتزايد وتدابير دولية لصدها

    * انفلونزا الخنازير: مرض خطير بدأ بنقل فيروساته من الصين الى اوربا

    * فرضية حال انتشار "أنفلونزا الخنازير كوباء: المرض سيفتك بـ7 ملايين شخص

    * انفلونزا الخنازير: 152 حالة وفاة و112 إصابة مؤكدة

    * منظمة الصحة: أنفلونزا الخنازير قد تتحول إلى وباء عالمي


    أليس الله جل وعلا هو القائل في سورة طه 123- 126: فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى * وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى .
    وقال الله تعالى في سورة هود 117: وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ

    وروى ابن ماجة رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها، إلا فشت فيهم الأوجاع والأسقام التي لم تكن في أسلافهم

    ان ما يسود العالم كله من الرعب القاتل من جراء شبح انفلونزا الخنازير ما هو الا نتيجة حتمية هي البعد عن منهج الله تبارك وتعالى والاحتكام الى القوانين الوضعية كبديل للقوانين الالهية التي ما سنّها الله عزوجل الا كي تُتّبع, ومن يعاكسها فله معيشة نكدة ضنكاً لا يهنأ له فيها بال ولا حال وان ملك العالم بأسره, وليس هذا فحسب, يقول الله عزوجل في سورة المائدة 44:
    ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون

    ونتيجة لابتعادنا عن منهج الله عزوجل في تطبيق أحكامه وحدوده فقد ابتلى الله عز وجل هذا العالم كله كافره ومسلمه بالأمراض الفتاكة المدمرة التي يقف الطب أمامها وقفة العاجز الذي لا يستطيع أن يقدم شيئاً على الرغم مما وصل إليه في الجانب العلمي من تقنية الطب الحديث.

    انّ العالم كله بشقيه الاسلامي والغير اسلامي مصاب اليوم بمرض خطير يصيب شغاف القلوب يطلق عليه اسم: مرض البعد عن الله تبارك وتعالى والسبب المباشر لانتشار هذا المرض هو: عدم خشية الله تبارك وتعالى..

    ذلك انّ من يخاف الله عزوجل ويخشاه فلا يخيفه شيءٌ أبدا, لا شبح مرض ولا قوة عدو ولا كيد شيطان, فطالما هو بمعية الله فهو آمن في حصن الله عزوجل , ومن يتق الله فهو حسبه.. ان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم... وكان حقا علينا نصر المؤمنين

    ومن لا يخاف الله عزوجل ولا يخشاه فكل شيءٍ يخيفه, حتى البعوضة وهي تشاركه سريره


    ان سعادة للبشرية كلها بصفة عامة، وسعادة المسلمين بصفة خاصة لن تتحقق إلا بالعودة إلى منهج الله جل وعلا؛ ليستظلوا بظلاله الوارفة، بعد أن أحرقهم لفح الهاجرة القاتل، وأرهقهم طول المشي في التيه والضلال، فلا ملجأ ولا ملاذ من الله عز وجل إلا إليه سبحانه وتعالى عما يشركون ويلحدون.

    عندما سئل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث

    وأيّ خبث يمكن ان يكون في هذا العالم المطمور بالخبث ابتداء من انتشار الجنس الثالث والرابع والمثليين في معظم بلدان العالم الاسلامي وانتهاء بفساد الفضائيات التي عمت العالم الاسلامي مرورا بنسيان الأقصى المحتل منذ 42 عاما, والذي هو مسئولية كل مسلم يعيش فوق هذه الأرض التي عمها الفساد من كل جانب, ومن عدله عزوجل أنه لا يهلك قرية الا اذا فسدوا, وفي هذا يقول
    عزوجل في سورة هود 117: وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ

    فالمانع والحائل من نزول العذاب هو الإصلاح لا مجرد الصلاح، فيجب أن يكون الإنسان صالحاً في نفسه مصلحاً لغيره، ولنعلم أنّ كل من لا ينتمي الى الصلاح فهو حتما مفسدا, لأن حقيقة الصلاح وتمامه إنما تكون بالإصلاح؛ ولنا في رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امام المصلحين الى يوم الدين والى ماشاء الله من بعد.
    وأخيرا أقول أخي الحبيب أختي الفاضلة
    فلنعمل ولنجتهد لآخرتنا أولا ثم لدنيانا, ولنتيقن أنه لن يصيبنا الا ما كتبه الله لنا, فاذا أصابتنا مصيبه فلا نقل لماذا, بل نقول لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم, وأذا حصل لنا خيرا فلنقل الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده, وأذا اخطأنا امرا مكروها فلنقل اللهم لك الحمد والشكر على آية حال, واذا فاتنا امرا نحبه فلا تقل يا ليت كذا كان كذا, ولكن نقل: قدّر الله وما شاء فعل, فانّ لو وليت من عمل الشيطان كما أخبر الحبيب المصطى صلوات ربي وسلامه عليه
    ولنضع نصف أيننا دائما قوله تعالى
    قل لن يُصيبَنا الا ما كتبَ الله لنا
    اذا نحن وصلنا الى القناعة التامة بهذه الآية الكريمة فاننا وباذن الله عزوجل نعيش سعداء وخاليي من الحسرة والهم والغم

    نسأل الله أن يعافينا وإياكم وأمة التوحيد انه وحده ولي ذلك والقادر عليه.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,592

    افتراضي رد: كل شيء عن طاعون العصر (انفلونزا الخنازير)

    طاعون العصر !!! اليس هذا من تضخيم الاعلام ؟

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    26

    افتراضي رد: كل شيء عن طاعون العصر (انفلونزا الخنازير)

    هل ما زال هذا المرض موجودا

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •