فى قصة غلام الاخدود قال الدكتور صاحب كتاب الاسلام بين كيج أعدائه وجهل أبنائه
ان الغلام صبر على الموت ولم يصبر على العذاب انتهى
مع ان الموت أشد وجع على الاطلاق -فى الدنيا -قال الشيخ ياسر برهامى ان المحتضر لايستطيع أن يبلع ريقه
وأن الانسان الذى تصيبه فى جلده قرحة ما يحس مكانها بألم شديد قال الشيخ وهذا الألم يأتى لكون الخلايا التى تحت هذه القرحة ماتت فانظر للمحتضر وملايين الخلايا فى جسمه تموت تباعا الى أن تخرج روحه فالانسان وقت توجعه من القرحة يضرب هذا الوجع فى ملايين المرات ليتخيل عظم الهول الذى سيعانيه فى سكرات الموت ولاحول ولا قوة الابالله
ننتظر مشاركاتكم بارك الله فيكم