تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 34

الموضوع: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,699

    افتراضي رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    ما حكم ما يفعله بعض الناس من التوقيع على الكتب ويكتب عليها إهداء للراغبين في ذلك ؟

    الحمد لله. ما يفعله بعض المؤلفين من التوقيع على نسخ من تأليفهم بطلب من ملاكها ظاهرة جديدة وهي لا شك وافدة وليس لها معنى معقول، فليست النسخ المراد التوقيع عليها هدية من المؤلف فيوقع عليها للدلالة على ذلك، بل نسخة الكتاب مملوكة لطالب التوقيع، فلا يظهر لهذا التوقيع وجه إلا التقليد فيما لا معنى له، وكأن الذين يفعلون ذلك يتبركون بوضع المؤلف اسمه على نسخهم وهذا مستبعد إلا أن يكون المؤلف ممن يعتقد فيه على طريقة الصوفية. ولكن الذي يظهر أن التوقيع لا يطلب من كل مؤلف بل ممن له شهرة ليفخر بذلك طالب التوقيع، أو يكون المؤلف محبوباً له فيكون ذلك التوقيع ذكرى، ومن المعلوم أن التنافس في طلب التوقيع من المؤلف قد يورثه عجباً. وبناء على ما سبق فأقل أحوال مثل هذا الفعل الكراهة لما فيه من التشبه، ولأنه لا معنى له، ولما قد يورث المؤلف في نفسه، وكذا طالب التوقيع من تعظيم للمؤلف والنسخة الموقع عليها. والله أعلم.
    http://www.islamlight.net/index.php?...1454&Itemid=35

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    29

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    بارك الله فيك شيخنا عبد الرحمن
    وجزا الله شيخنا البراك خيرا
    يا أيها الرجل المريد نجاته**اسمع مقالـة ناصح معوان
    كن في أمورك كلها متمسكا**بالوحي لا بزخارف الهذيان
    وانصر كتاب الله والسنن التي**جاءت عن المبعوث بالفرقان

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    3,515

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    جَزَاكُم اللَّـهُ خَيْرًا ،ونَفَعَ بِشَيْخِنا العَلَّامَةِ عَبْدِ الرَّحمنِ البَرَّاك.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,592

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    أليست تقليدا للكفار ؟

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,444

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    الشيخ الفاضل ..

    الأصل في التوقيع أنه رفع لقيمة النسخة المقتناة بتوقيع المؤلف عليها ..والنسخ الموقع عليها تزداد قيمتها السوقية بمرور الزمن ..

    ومن جهة أخرى هل تكون من مصادر فخر مشتري النسخة؟؟

    نعم.

    ولكنه فخر من قبيل العادة كما يفتخر بأنه تناول الطعام مع الشيخ البراك مثلاً..

    وهذه معاني يراعيها الناس في عاداتهم وليس فيها منافاة للشرع...

    والله أعلم..
    اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأصلح لنا شأننا كله ..

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    1,125

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن السديس مشاهدة المشاركة
    ما حكم ما يفعله بعض الناس من التوقيع على الكتب ويكتب عليها إهداء للراغبين في ذلك ؟

    الحمد لله. ما يفعله بعض المؤلفين من التوقيع على نسخ من تأليفهم بطلب من ملاكها ظاهرة جديدة وهي لا شك وافدة وليس لها معنى معقول، فليست النسخ المراد التوقيع عليها هدية من المؤلف فيوقع عليها للدلالة على ذلك، بل نسخة الكتاب مملوكة لطالب التوقيع، فلا يظهر لهذا التوقيع وجه إلا التقليد فيما لا معنى له، وكأن الذين يفعلون ذلك يتبركون بوضع المؤلف اسمه على نسخهم وهذا مستبعد إلا أن يكون المؤلف ممن يعتقد فيه على طريقة الصوفية. ولكن الذي يظهر أن التوقيع لا يطلب من كل مؤلف بل ممن له شهرة ليفخر بذلك طالب التوقيع، أو يكون المؤلف محبوباً له فيكون ذلك التوقيع ذكرى، ومن المعلوم أن التنافس في طلب التوقيع من المؤلف قد يورثه عجباً. وبناء على ما سبق فأقل أحوال مثل هذا الفعل الكراهة لما فيه من التشبه، ولأنه لا معنى له، ولما قد يورث المؤلف في نفسه، وكذا طالب التوقيع من تعظيم للمؤلف والنسخة الموقع عليها. والله أعلم.
    http://www.islamlight.net/index.php?...1454&itemid=35
    جزى الله الشيخ خيرًا، ولكنَّه بالغ في التشديد والإنكار، مع أن معظم الجوانب التي أشار إليها غير مسلَّمة:
    * فالمؤلف لا يكتب إهداء على النسخ المشتراة ونما يوقع فقط
    * والقصد الأول هو ترويج الكتاب وتشجيع المبيعات كما هو مشاهد في معارض الكتب
    * وأما التبرك الصوفي فغير وارد البتة (في الأحوال المعتادة لهذا العمل)
    * وحب الشهرة والصدارة غريزة إنسانية، حتى عند اكثر العلماء والمشايخ.
    * واما التقليد فصحيح لأول نظرة، ولكن علماءنا إلى الآن يجيزون الناس برواية جميع مصنفاتهم ومروياتهم، وهو ضرب من التوقيع لهم!
    ... إلخ

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,592

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خزانة الأدب مشاهدة المشاركة
    .
    * واما التقليد فصحيح لأول نظرة، ولكن علماءنا إلى الآن يجيزون الناس برواية جميع مصنفاتهم ومروياتهم، وهو ضرب من التوقيع لهم!
    ... إلخ

    هيهات هيهات ان يكون ضربا من التوقيع فهناك فرق واضح بين الإجازة لمن تعرفه و التوقيع لمن لا تعرفه بل هو عمل من عمل الكفار.


    هو تقليد للكفار و هذا كاف لمنعه و الله اعلم

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,444

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    نعم فيه معنى التقليد ولكنه تقليد في أمر ليس من أمور الدين والتعبد..وإنما في أمر العادات وهي عادة ليست من خصائصهم الآن ومادامت ليست من خصائصهم فقد خرجت عن التشبه ..وإلا فكثير من عادات الناس اليوم أصولها من هناك لعلة الغلبة الحضارية..

    وهي عادة تسويقية كما قلت وما كان من هذا الباب (عادات البيع والشراء والتسويق والمعاملة )فلا يمنع التشبه به إلا في حالات خاصة جداً..
    اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأصلح لنا شأننا كله ..

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,592

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فهر السلفي مشاهدة المشاركة
    نعم فيه معنى التقليد ولكنه تقليد في أمر ليس من أمور الدين والتعبد..وإنما في أمر العادات وهي عادة ليست من خصائصهم الآن ومادامت ليست من خصائصهم فقد خرجت عن التشبه ..وإلا فكثير من عادات الناس اليوم أصولها من هناك لعلة الغلبة الحضارية..

    وهي عادة تسويقية كما قلت وما كان من هذا الباب (عادات البيع والشراء والتسويق والمعاملة )فلا يمنع التشبه به إلا في حالات خاصة جداً..

    ارجو انك تكون مازحا اخي في كلامك فهو تقليد في ما لا فائدة فيه و لا دخل له بالعادات فمتى بدأ الكتاب يوقعون الا من عهد قريب فقط !!! فكيف اصبحت عادة و هل العادة تدخل فيما لا فائدة فيه !!!


    لا بد من منعه فهو مضيعة للوقت و من باب تعظيم الاشخاص. بل فاعله لا يؤخد عنه العلم ابدا.

    قد اصاب الشيخ في فتواه و اظنه انه لم يشدد و الله اعلم

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,444

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    بارك الله فيك ..

    العادات هي ضد العبادات ولكل منهما حكم في الشرع على اختلاف أبوابه...

    فالعبادات يُمنع من التشبه فيها مطلقاً..

    أما العادات فيجوز التشبه فيها مالم تكن شعاراً لهم يمتازون به..

    والتوقيع على الكتب وقيمته والحرص عليه عمره ما يقرب من ثمانين عاماً...
    اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأصلح لنا شأننا كله ..

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,592

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فهر السلفي مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك ..

    العادات هي ضد العبادات ولكل منهما حكم في الشرع على اختلاف أبوابه...

    فالعبادات يُمنع من التشبه فيها مطلقاً..

    أما العادات فيجوز التشبه فيها مالم تكن شعاراً لهم يمتازون به..

    والتوقيع على الكتب وقيمته والحرص عليه عمره ما يقرب من ثمانين عاماً...

    هات دليلك انه يقارب ثمانين عاما اي اناس يقفون في طابور و يطلبون من المؤلف التوقيع.

    انظر كلام الشيخ
    ما يفعله بعض المؤلفين من التوقيع على نسخ من تأليفهم بطلب من ملاكها ظاهرة جديدة
    هذا ما يؤكد ا يضا انها ليست عادة و انما اخذوها من الغرب و لا ادري ما الغاية من التوقيع !!!!! الا مضيعة الوقت و حب الظهور

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,444

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    أخذوها من الغرب هذه لا ينافي أنها عادة حتى تقول أنت :

    هذا ما يؤكد ا يضا انها ليست عادة و انما اخذوها من الغرب
    أما الذي له أكثر من ثمانين عاماً فهو الحرص على النسخ الموقع عليها وأهمية هذا التوقيع في تميز النسخة...أما الطوابير وغيرها فشيء خارج...

    وكونها لا فائدة لها ومضيعة للوقت فهذا رأي ويعارضه رأي غيره ولهذه التوقيعات فوائد عند من يطلبها ذكرتُ أنا منها اثنان :

    1- ارتفاع قيمة النسخة عند البيع.

    2- الفخر بمقابلة المؤلف وتوقيعه وهو فخر غير ممنوع وله نظائر في واقعنا لا يحرمها أحد.
    اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأصلح لنا شأننا كله ..

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,592

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فهر السلفي مشاهدة المشاركة
    أخذوها من الغرب هذه لا ينافي أنها عادة حتى تقول أنت :



    أما الذي له أكثر من ثمانين عاماً فهو الحرص على النسخ الموقع عليها وأهمية هذا التوقيع في تميز النسخة...أما الطوابير وغيرها فشيء خارج...

    وكونها لا فائدة لها ومضيعة للوقت فهذا رأي ويعارضه رأي غيره ولهذه التوقيعات فوائد عند من يطلبها ذكرتُ أنا منها اثنان :

    1- ارتفاع قيمة النسخة عند البيع.

    2- الفخر بمقابلة المؤلف وتوقيعه وهو فخر غير ممنوع وله نظائر في واقعنا لا يحرمها أحد.

    و هذا ما يؤكد فسادها الفخر !!! اليس هذا قرينا للعجب و الخيلاء


    اما قولك ان هذا رأي فاقول لك لا هذا رأي الشيخ فهو احب لنا من رأيك فان وجدت رأي شيخ اخر بعكس رأيه ربما قلنا هذا رأي و ذالك رأي اما غير ذلك فرأي الشيخ احب الينا من رأيك اخي

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,444

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    1- ما كان أحب إليك أو إلى غيرك لا صلة له بما نحن فيه إنما أبين أن كلام الشيخ عن أنه لا فائدة من طلب التوقيع = هو ظن منه هو حفظه الله وليس شيئاً قاطعاً يصلح لبناء الأحكام عليه بناء يرفع النزاع..

    2- لا علاقة للفخر بما ذكر بالعجب و....وإنما نهينا عن أجناس معينة من الفخر وعن فخر يؤدي إلى محظور أما مطلق الفخر فليس مما يحرم ...وأنا أفتخر أني هاتفت الشيخ البراك يوماً وأفتخر أني لقيتُ فلاناً من أهل العلم يوماً وأفتخر أن الشيخ الفلاني أعطاني نسخة هدية من الكتاب الفلاني يوماً وأفتخر أنه الشيخ الفلاني وقع لي على نسخته من الكتاب الفلاني...وليس في كل ذلك ما يُمنع مالم يخالطه محرم آخر..
    اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأصلح لنا شأننا كله ..

  15. #15

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    هل طلب علو الإسناد شبيه بطلب التوقيع ؟
    ربما .
    وينازع في هذا ؛ أن الأول لا يجري فيه زيادة ثمن كما هو حال الثاني؛ فعندما تكون النسخة موقعة من مؤلفها فسيرتفع سعرها، وقد يجاوز المعقول .
    هل يمنع ذلك من أجل أن لايرتفع سعر الكتاب عن حدِّه المشروع ؟
    لا أدري .
    «وأصل فساد العالم إنما هو من اختلاف الملوك والفقهاء، ولهذا لم يطمع أعداء الإسلام فيه في زمن من الأزمنة إلا في زمن تعدد الملوك المسلمين وانفراد كل منهم ببلاد، وطلب بعضهم العلو على بعض» ابن القيم.

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,444

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    لا ..

    فسعر الكتاب شيء نسبي ..أضف إلى ذلك أن الذي ارتفع ثمنه هو نسخة واحدة لا الكتاب نفسه..
    اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأصلح لنا شأننا كله ..

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,592

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فهر السلفي مشاهدة المشاركة
    1- ما كان أحب إليك أو إلى غيرك لا صلة له بما نحن فيه إنما أبين أن كلام الشيخ عن أنه لا فائدة من طلب التوقيع = هو ظن منه هو حفظه الله وليس شيئاً قاطعاً يصلح لبناء الأحكام عليه بناء يرفع النزاع..

    2- لا علاقة للفخر بما ذكر بالعجب و....وإنما نهينا عن أجناس معينة من الفخر وعن فخر يؤدي إلى محظور أما مطلق الفخر فليس مما يحرم ...وأنا أفتخر أني هاتفت الشيخ البراك يوماً وأفتخر أني لقيتُ فلاناً من أهل العلم يوماً وأفتخر أن الشيخ الفلاني أعطاني نسخة هدية من الكتاب الفلاني يوماً وأفتخر أنه الشيخ الفلاني وقع لي على نسخته من الكتاب الفلاني...وليس في كل ذلك ما يُمنع مالم يخالطه محرم آخر..
    اذن ما ظنه الشيخ نحن له مستيقنون و اما الافتخار بمكالمة الشيوخ فما اسوءها عادة فهذا العجب نفسه

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,444

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    بالعكس بل هي من الفخر بمعرفة الصالحين جعلنا الله وإياك منهم...فإذا قادت إلى العجب حرمت وإلا بقيت على الإباحة لعدم الدليل الشرعي المانع..
    اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأصلح لنا شأننا كله ..

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    1,592

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فهر السلفي مشاهدة المشاركة
    بالعكس بل هي من الفخر بمعرفة الصالحين جعلنا الله وإياك منهم...فإذا قادت إلى العجب حرمت وإلا بقيت على الإباحة لعدم الدليل الشرعي المانع..

    السنن الكبرى للبيهقي - كتاب السير
    جماع أبواب السير - باب الخيلاء في الحرب
    حديث:‏17184‏
    أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , ثنا محمد بن إسحاق ، ثنا أبان ، ثنا يحيى بن أبي كثير ، عن محمد بن إبراهيم ، عن ابن جابر بن عتيك ، عن جابر بن عتيك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن من الغيرة ما يحبها الله ومنها ما يبغض الله , فأما الغيرة التي يحب الله فالغيرة في الريبة , وأما الغيرة التي يبغض فالغيرة في غير ريبة , وأما الخيلاء التي يحبها الله فاختيال الرجل بنفسه عند القتال واختياله عند الصدقة , والخيلاء التي يبغض الله فاختيال الرجل بنفسه في الفخر والخيلاء


    مسند أحمد بن حنبل - مسند الأنصار
    حديث جابر بن عتيك - حديث:‏23140‏
    حدثنا عبد الصمد ، حدثنا حرب يعني ابن شداد ، حدثنا يحيى يعني ابن أبي كثير ، حدثنا محمد بن إبراهيم القرشي ، حدثني ابن جابر بن عتيك ، أن أباه أخبره ، وكان أبوه من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن من الغيرة " فذكر معناه وقال : " الخيلاء التي يحب الله اختيال الرجل في القتال ، واختياله في الصدقة ، والخيلاء التي يبغض الله الخيلاء في البغي " أو قال : " في الفخر "

    مسند أحمد بن حنبل - مسند الأنصار
    حديث جابر بن عتيك - حديث:‏23142‏
    حدثنا إسماعيل ، حدثنا الحجاج بن أبي عثمان ، حدثنا يحيى بن أبي كثير ، عن محمد بن إبراهيم ، أن ابن جابر بن عتيك ، حدثه عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن من الغيرة ما يحب الله ، ومنها ما يبغض الله ، ومن الخيلاء ما يحب الله ، ومنها ما يبغض الله ، فالغيرة التي يحب الله الغيرة في الريبة ، والغيرة التي يبغض الله الغيرة في غير ريبة ، والخيلاء التي يحب الله اختيال العبد بنفسه لله عند القتال ، واختياله بالصدقة ، والخيلاء التي يبغض الله الخيلاء في الفخر والكبر " أو كالذي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم


    مسند أحمد بن حنبل - مسند الأنصار
    حديث جابر بن عتيك - حديث:‏23144‏
    حدثنا عفان ، حدثنا أبان ، حدثنا يحيى بن أبي كثير ، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث ، عن ابن جابر بن عتيك ، عن جابر بن عتيك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله ، وإن من الخيلاء ما يحب الله ، ومنها ما يبغض الله ، وأما الغيرة التي يحب الله فالغيرة التي في الريبة ، وأما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة ، وأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل بنفسه عند القتال ، واختياله عند الصدقة ، والخيلاء التي يبغض الله فاختيال الرجل في الفخر والبغي "


    مسند ابن أبي شيبة - جابر بن عتيك الأنصاري رضي الله عنه
    حديث:‏898‏
    نا محمد بن بشر ، قال : نا حجاج بن أبي عثمان ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن محمد بن إبراهيم ، عن ابن عتيك الأنصاري ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من الغيرة ما يحب الله ، ومن الغيرة ما يبغض الله ، وإن من الخيلاء ما يحب الله ومنها ما يبغض الله ، فأما الغيرة التي يحب الله ، فالغيرة في غير الريبة ، وأما الخيلاء التي يبغض الله ، فالخيلاء في الفخر والبغي "

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    792

    افتراضي رد: رأي الشيخ البراك في : طلب التوقيع على الكتاب من المؤلف

    والله ليس هذا أبو فهر الذي أعرف!!!
    وعلى أي حال قلت:
    أما العادات فيجوز التشبه فيها مالم تكن شعاراً لهم يمتازون به..
    وقلت:
    وهي عادة ليست من خصائصهم الآن ومادامت ليست من خصائصهم فقد خرجت عن التشبه
    وأقول لا يوجد شيء يطالعنا فيه الغرب إلا وقلدناهم, ولا نستطيع حصر "الجحور" العديدة التي دخلناها ورائهم,
    واذا كان المعيار كثرة المقلدين بحيث أنها خرجت من دائرة "خصوصيتهم" اذا لن نجد شيء يسمى "التشبه بالكفار".
    لأنه قد خرج من خصوصياتهم الينا.

    أم ما رأيك شيخي؟

    ثم العجب والفخر الذي تكلم عنه الشيخ البراك هو التنافس على طلب التوقيع والمباهاة به امام الأقران فقال:
    ومن المعلوم أن التنافس في طلب التوقيع من المؤلف قد يورثه عجباً
    كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا
    فتأمل.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •