السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
إخواني الكرام،
هل الحديث المكتوب أدناه هو المراد بما لونته بالأحمر أم ثمة حديث آخر؟
ذلك لأني لم أفهم الحديث على المعنى الذي ذكره الناظمان رحمهما الله.
عبد العزيز المغربي:
تَحِيَّـةِ المَـرْءِ السَّـلامْ***وَا ْمُ الحِجَارَةِ السِّـلَامْ
وَالعِرْقُ فِي الكَفِّ السُّلَامْ***َروَوْهُ فِي لَفْـظِ النَّبِـي
ابن زريق:
بدا فحيا بالسَّلام *** رمى عذولي بالسِّلام *** أشار نحوي بالسُّلام *** بكفه المخضبِ
بالفتح لفظ المبتدي ** والكسر صخر الجلمد *** والضم عرق في اليد *** قد جاء في قول النبي
"يصبح على كل سُلامة من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى) " رواه مسلم.
وجزاكم الله خيراً