تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: دعواتكم لأختنا (عبير) تم تسليمها أمس إلى النصارى الأقباط لتقى مصير سابقتها وفاء

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    74

    Question دعواتكم لأختنا (عبير) تم تسليمها أمس إلى النصارى الأقباط لتقى مصير سابقتها وفاء

    بسم الله الرحمن الرحيم

    محمود سلطان (المصريون) : بتاريخ 28 - 2 - 2009

    قالت المصري اليوم، أمس 28 فبراير 2009، أن فتاة "ملوي" التي رغبت في إشهار إسلامها، والزواج من مسلم، قد سلمها "الأمن" إلى أسرتها.

    وقبلها بيوم.. مساء يوم 27 فبراير، قالت مواقع أقباط المهجر، إن الفتاة سلمتها الأجهزة الأمنية إلى "الكنيسة"!

    وصباح أمس نشر، إعلان المتحدث الرسمي باسم مطرانية ملوي القمص "بولا أنور"، والذي فجر المفاجأة، حين أعلن أن الفتاة لم تُسلم لأسرتها وإنما استلمتها الراهبة "هدى حشمت"، تمهيدا لإيداعها أحد الأديرة بالقاهرة!

    يعني.. مأساة إنسانية جديدة.. ففي حين لم يُكشف بعد عن مصير زوجة أحد القساوسة ـ السيدة وفاء قسطنطين ـ والتي قيل إنها قُتلت داخل أحد الأديرة، تحت التعذيب والإيذاء البدني والنفسي، بسبب تحولها عن المسيحية، فإن ضحية جديدة تضاف إلى سجل الضحايا الذين غُيبوا داخل أسوار الكنائس القلاعية، فيما لا يجرؤ أحد على أن يسأل عن مصيرهم بما فيهم سلطات التحقيق الرسمية!

    وفاء قسطنطين كانت سيدة راشدة عاقلة، ولم تكن قاصرا، كما يدعي غلاة الأقباط، في كل حادث مشابه، تخلت عنها الدولة المسئولة عنها، وسلمتها إلى رجال دين متطرفين ليفعلوا بها الأفاعيل، ثم تختفي هنااااك داخل فيافي وصحاري مصر الموحشة! ولم يتبق منها إلا الإسم وذكرى مؤلمة وجراح والتشهير بعرض زوجها المسكين.. رجل دين أرثوذكسي مريض وقعيد، من قبل زملائه من الكهنة والقساوسة، وعلى الهواء مباشرة في الفضائيات العربية.

    ابنة ملوي "عبير" الصبية التي لم تتجاوز الـ 17 ربيعا، سُلمت يوم أمس لتلقى ذات مصير وفاء قسطنطين، فيما توارى الجميع، بما فيهم "رسل الليبرالية" و"حرية الرأي والاعتقاد" والعلمانيون الذين فلقوا أدمغتنا بـ"الدولة المدنية" المهددة من القوى الدينية الظلامية.. ولاذت بالصمت، منظمات حقوق إنسان لم تترك مناسبة إلا وشرشحت للظلاميين الإسلاميين "أعداء الحرية"!

    اليوم.. ربما تكون "عبير" قد نقلتها سيارة التراحيل التابعة للكنيسة، إلى ذات الدير الذي خُضبت جدرانه باليدين النازفتين.. للضحية الأبرز وفاء قسطنطين، وتعطرت أجواءه بأنفاسها المعذبة، ولان لها حجر وشجر الأديرة.. اليوم ماذا عساها أن تفعل الصغيرة عبير؟!.. كيف يتحمل قلبها الغض، كل هذه القسوة وهذه الوحشية.. كيف نحميها من اليأس والاستسلام لجلاديها، وهي ترى أجهزة عاتية بالدولة، تتركها "سبية" لمن قرر من قبل إسدال الستار على حياة، من كانت أشد منها قوة، وأعز نفرا ؟!

    إذا كان المجتمع كله ـ بمؤسساته الرسمية والأهلية والدينية ـ قد تخاذل فيما يتعلق بمحنة وفاء قسطنطين، حتى بات مشاركا بالتواطؤ فيما آل إليه مصيرها، فإن مصير "عبير" سيكون في رقبة الجميع أيضا، بل الأخطر، أنه سيضفي الشرعية على عملية تسليمها للكنيسة، وسيؤصله كـ"إجراء عادي" ومقبول وإنساني وقانوني ودستوري وأخلاقي، مع اللاحقات من القبطيات، اللاتي ربما يعشن ذات المحنة.


    منقول

  2. #2

    افتراضي رد: دعواتكم لأختنا (عبير) تم تسليمها أمس إلى النصارى الأقباط لتقى مصير سابقتها وفاء

    - قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُن َّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنّ َ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ ).

    قال الامام ابن جرير الطبري - رحمه الله - وَقَوْله : { فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنّ َ مُؤْمِنَات فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّار } يَقُول : فَإِنْ أَقْرَرْنَ عِنْد الْمِحْنَة بِمَا يَصِحّ بِهِ عَقْد الْإِيمَان لَهُنَّ , وَالدُّخُول فِي الْإِسْلَام , فَلَا تَرُدُّوهُنَّ عَنْ ذَلِكَ إِلَى الْكُفَّار . وَإِنَّمَا قِيلَ ذَلِكَ لِلْمُؤْمِنِينَ , لِأَنَّ الْعَهْد كَانَ جَرَى بَيْن رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْن مُشْرِكِي قُرَيْش فِي صَلِّحْ الْحُدَيْبِيَة أَنْ يَرُدّ الْمُسْلِمُونَ إِلَى الْمُشْرِكِينَ مَنْ جَاءَهُمْ مُسْلِمًا , فَأُبْطِلَ ذَلِكَ الشَّرْط فِي النِّسَاء إِذَا جِئْنَ مُؤْمِنَات مُهَاجِرَات فَامْتُحِنَّ , فَوَجَدَهُنَّ الْمُسْلِمُونَ مُؤْمِنَات , وَصَحَّ ذَلِكَ عِنْدهمْ مِمَّا قَدْ ذَكَرْنَا قَبْل , وَأُمِرُوا أَنْ لَا يَرُدُّوهُنَّ إِلَى الْمُشْرِكِينَ إِذَا عُلِمَ أَنَّهُنَّ مُؤْمِنَات . وَقَالَ جَلَّ ثَنَاؤُهُ لَهُمْ : { فَإِذَا عَلِمْتُمُوهُنّ َ مُؤْمِنَات فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّار لَا هُنَّ حِلّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ } يَقُول : لَا الْمُؤْمِنَات حِلّ لِلْكُفَّارِ وَلَا الْكُفَّار يَحِلُّونَ لِلْمُؤْمِنَاتِ . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ جَاءَتْ الْآثَار . ذِكْر بَعْض مَا رُوِيَ فِي ذَلِكَ مِنْ الْأَثَر : 26319 - حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثَنَا سَلَمَة , عَنْ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق , عَنْ الزُّهْرِيّ , قَالَ : دَخَلْت عَلَى عُرْوَة بْن الزُّبَيْر , وَهُوَ يَكْتُب كِتَابًا إِلَى اِبْن أَبِي هَنَيْد صَاحِب الْوَلِيد بْن عَبْد الْمَلِك , وَكَتَبَ إِلَيْهِ يَسْأَلهُ عَنْ قَوْل اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : { إِذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَات مُهَاجِرَات } . .. إِلَى قَوْله { وَاَللَّه عَلِيم حَكِيم } وَكَتَبَ إِلَيْهِ عُرْوَة بْن الزُّبَيْر : إِنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ صَالَحَ قُرَيْشًا عَام الْحُدَيْبِيَة عَلَى أَنْ يَرُدّ عَلَيْهِمْ مَنْ جَاءَ بِغَيْرِ إِذْن وَلِيّه ; فَلَمَّا هَاجَرَ النِّسَاء إِلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى الْإِسْلَام , أَبَى اللَّه أَنْ يُرْدَدْنَ إِلَى الْمُشْرِكِينَ , إِذَا هُنَّ اُمْتُحِنَّ مِحْنَة الْإِسْلَام , فَعُرِفُوا أَنَّهُنَّ إِنَّمَا جِئْنَ رَغْبَة فِيهِ .

    # http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...ora=60&nAya=10

  3. #3

    افتراضي رد: دعواتكم لأختنا (عبير) تم تسليمها أمس إلى النصارى الأقباط لتقى مصير سابقتها وفاء

    تفسير قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ...)

    ثم جاء حكم آخر: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُن َّ [الممتحنة:10]، وهذا قبل الفتح، إذ الآية نزلت بعد صلح الحديبية، (إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُن َّ)، ما هي صورة الامتحان في قوله: (فَامْتَحِنُوهُ َّ)؟ من العلماء من قال: تقسم المرأة المهاجرة بالله أنه ما أخرجها من بيتها بغض زوج ولا حب رجل آخر ولا كره ديار وحب ديار أخرى، ولكن الذي أخرجها هو حبها لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يمتحن النساء في هذه المسائل، فتقسم بالله على هذه الأشياء. ومن الممكن أن تمتحنهن، ولكنك قد تخطئ في التصحيح، فقال الله: اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ [الممتحنة:10]، فأنت تحكم بالظاهر فقط، أنت عليك أن تحكم بالظاهر الذي صدر لك، (اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ )، فالاحتراز يفيد أن الشخص الذي يمتحن قد يخطئ في النتيجة التي يصل إليها حتى وإن كان من الصالحين، فالرسول يقول: (إنكم تختصمون لديَّ، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من أخيه فأقضي له بحق أخيه، فمن قضيت له بحق أخيه فإنما أقتطع له قطعة من النار، فإن شاء قبلها وإن شاء ردها). فكان من شروط الصلح كما في البخاري أن سهيل بن عمرو قال للرسول عليه الصلاة والسلام: لا يأتيك رجل منا أو أحد منا -أي: من المشركين- مسلماً إلا رددته إلينا، ولا يأتينا منكم -أيها المسلمون- رجل مشرك ارتد فلن نرده إليكم، أي: إذا جاءنا منكم شخص قد ارتد لن نرده، أما أنتم إذا أتاكم منا شخص أسلم فلابد أن تردوه، فوقع الرسول على هذه الاتفاقية، وعمر ممتلئ غماً كما قال عن نفسه، كيف هذا الظلم في الظاهر؟ لكن الرسول أقر. فبعد أن وقع الرسول على هذه المعاهدة وهذا الصلح، والحبر ما قد جف كما قال فريق من العلماء، جاءت امرأة يقال لها: أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط، وكانت عاتقاً أي: لم تتزوج، فألقت بنفسها عند المسلمين تشهد: أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، فجاء في إثرها أخواها الوليد وعمارة يطالبان بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففي بعض الآثار التي فيها كلام من حيث الإسناد قالت: (يا رسول الله! إني امرأة لا أتحمل ما يتحمله الرجال، لعلي أفتن وهم يضربونني ويؤذونني، فنزل قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُن َّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنّ َ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ [الممتحنة:10]، فمنع النبي هذه المرأة أن ترد إلى المشركين، قالوا: كيف وقد اتفقنا معك؟ لكن الآية منعت). وقال كثير من أهل العلم: إن هذا مثال للقرآن الذي نسخ السنة، فهذا المثال الوحيد للقرآن الذي نسخ السنة، فكانت السنة تقتضي أن كل من هاجر من المشركين إلى رسول الله يرد، فجاءت هذه الآية تمنع النساء من أن يرجعن إلى أهل الكفر. قال الله سبحانه: فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنّ َ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُمْ مَا أَنفَقُوا [الممتحنة:10]، يعني: الكافر الذي دفع مهراً لهذه المرأة يعطى المهر الذي دفعه لها، فقوله: وَآتُوهُمْ مَا أَنفَقُوا [الممتحنة:10]، أي: من المهور وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ [الممتحنة:10] أيها المسلمون أَنْ تَنكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ [الممتحنة:10]، يعني: لكم -أيها المسلمون- أن تتزوجوهن إذا آتيتموهن أجورهن، ففيه أيضاً دليل على وجوب الصداق. وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ [الممتحنة:10] أنتم أيضاً إذا كانت تحت رجل منكم امرأة كافرة فليطلقها وليطردها: وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ [الممتحنة:10]، فطلق عمر يومها امرأتين، تزوج إحداهما معاوية بن أبي سفيان وكان آنذاك كافراً، وتزوج الأخرى صفوان بن أمية، وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ [الممتحنة:10] أي: عصمة المرأة الكافرة، اتركوها تذهب. وَاسْأَلُوا مَا أَنفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا أَنفَقُوا [الممتحنة:10]، يعني: المهور التي دفعتموها، لكم أن تطالبوا الكفار بها، والكفار كذلك لهم أن يطالبوكم بالمهور التي أعطوها لنسائهم، هذا معنى قوله: وَاسْأَلُوا [الممتحنة:10]، أي: طالبوا مَا أَنفَقْتُمْ [الممتحنة:10]، أي: ما أعطيتم من مهور وصداق لأزواجكم اللواتي طلقتموهن وَلْيَسْأَلُوا [الممتحنة:10]، أي: الكفار أيضاً لهم أن يطالبوكم بمهور النساء اللواتي تزوجوهن وفارقوهن ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ [الممتحنة:10]، هذا الحكم حكم الله وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [الممتحنة:10].

    http://audio.islam***.net/audio/inde...audioid=126237

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    4

    افتراضي رد: دعواتكم لأختنا (عبير) تم تسليمها أمس إلى النصارى الأقباط لتقى مصير سابقتها وفاء

    اللهم كن لأخواننا وأخواتنا المستضعفين عونا ونصيرا، ومؤيدا وحافظا ومعينا.
    اللهم ثبتهم على دينك.
    اللهم وآتهم أجرهم مرتين كما وعدتهم.
    ولا حول ولا قوة إلا بك، عز جارك وجل ثناؤك وتقدست أسماؤك.
    أعنهم يا رب جبريل وميكائيل ومحمد, يا الله.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    ترهونة
    المشاركات
    26

    افتراضي رد: دعواتكم لأختنا (عبير) تم تسليمها أمس إلى النصارى الأقباط لتقى مصير سابقتها وفاء

    الله المستعان
    ولاحولاولاقوة الابالله
    قال الإمام أبو عمرو الداني - رحمه الله - في أرجوزته المنبهة
    وَاطْلُبْ هُدِيتَ العِلْمَ بِالوَقَـارِ *** وَاعْقِـدْ بِأنْ تَطْلُبَـهُ لِلبَـارِي
    فِإنْ رَغِبْتَ العَرْضَ لِلحُرُوفِ *** وَالضَبْطَ لِلصَحِيحِ وَالمَعْرُوفِ
    فَاقْصِدْ شُيُوخَ العِلْمِ وَالرِوَايَـه *** وَمَنْ سَمَا بِالفَهْـمِ وَالدِرَايَـه

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •