بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد.
قال البخاري في صحيحه
باب: قول الله تعالى:
{ويسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح ولو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم} /البقرة: 220/. لأعنتكم: لأحرجكم وضيق. {وعنت} /طه: 111/: خضعت.
وقال لنا سليمان: حدثنا حماد، عن أيوب، عن نافع قال: ما رد ابن عمر
على أحد وصية.
وكان ابن سيرين: أحب الأشياء إليه في مال اليتيم أن يجتمع إليه نصحاؤه وأولياؤه، فينظروا الذي هو خير له.
وكان طاوس: إذا سئل عن شيء من أمر اليتامى قرأ: {والله يعلم المفسد من المصلح}. وقال عطاء في يتامى الصغير والكبير: ينفق الولي على كل إنسان بقدره من حصته
كتب القسطلاني في تعيين حماد المذكور في السند هوحمادبن أسامةأبوأسامة
فالمطلوب من حضرتكم هل هذاالتعيين صحيح أم لا والصحيح ماهو
شكرا لك ... بارك الله فيك ...