الموضوع: صور تلوين للأطفال - صور لغير ذوات الأرواح

السـلام عليكم

كنت قد قمت بتجميع عدد من الصور للتلوين لأطفالي
فأردت أن أشارك بها
لتكون بديلا عن كتب التلوين المتوفرة في الأسواق التي غالبا ما تكون مليئة بالصور ذوات الأرواح


المجموعة الأولى: سفن وقوارب

الملف مرفق

المجموعة 2: ورود وزهور

الملف مرفق

المجموعة 3: طعام (فواكه، خضار، كعك ...إلخ)

ملف مرفق

سأضيف المزيد لاحقا إن شاء الله

مجموعة 4: مباني

جزاكم الله خيراً وبارك مسعاكم .

جزاكم الله خيرا، فرح الأولاد بهذه الصور كثيراً

المجموعة 5: طائرات
المجموعة 6: سيارات
المجموعة 7: مركوبات متنوعة

المجموعة 8: رجال آليين
المجموعة 9: على الشاطئ
المجموعة 10: مناظر طبيعية
المجموعة 11: متفرقات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد عبيد زيد

جزاكم الله خيرا، فرح الأولاد بهذه الصور كثيراً

الحمد لله

آمين وإياكم

هذه مجموعة من المتاهات التي يمكن طباعتها وإعطاءها للأطفال ليتسلوا بها. (انظر الملف المرفق)

وهذا نموذج لبعض المتاهات الموجودة بالملف المرفق، وهي ليست في الملف المرفق، فمن أرادها فعليه أن يحفظها بالضغط على الصورة بالزر الأيمن للفارة ثم اختيار
save target as:

جزاكم الله خيرا.
ليس هناك داع للتشديد في هذا الأمر، ما دام أنه للعب الأطفال، فهو مقيس على عرائس عائشة.. فإن جاز اللعب بالعرائس لهؤلاء وهي صور مجسمة ذات ظل، فجواز هذه الأشياء من باب أولى، والله أعلم.

أخي الفاضل
الحقيقة هي أنني لا أعلم قول أهل العلم في هذه المسألة وقد سألت من قبل ولم أحصل على جواب
وابتعادا عن الشبهة قمت بجمع الصور الخالية من ذوات الأرواح

وكتب التلوين الخالية من صور ذوات الأرواح يصعب الحصول عليها
لهذا شاركت بهذه الصور

فمن رأى جواز تلوين صور ذوات الأرواح بناء على قول أحد أهل العلم فصور ذوات الأرواح للتلوين متوفرة بكثرة
خاصة في الأسواق.
فلا حاجة لوضعها هنا لتوفرها بكثرة

آخر مجموعة لدي
وهي صور تُلوَّن عن طريق الأرقام

وهذه إحدى الصور الموجودة في الملف المرفق:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفداء

جزاكم الله خيرا.
ليس هناك داع للتشديد في هذا الأمر، ما دام أنه للعب الصبية والجواري الصغار، فهو مقيس على عرائس عائشة.. فإن جاز اللعب بالعرائس لهؤلاء وهي صور مجسمة ذات ظل، فجواز هذه الأشياء من باب أولى، والله أعلم.

ما حكم الصانع للعرائس وهو يعلم أنه لايستطيع أن يتحكم فيمن يشتريها هل سيعطيها أطفال أم تُوضَع تحفة، السؤال : هل الصانع - وهذه حاله - يكون مصوِّراً داخلاً في الحديث : ( لعن الله المصورين ..) ؟

هل الصانع - وهذه حاله - يكون مصوِّراً داخلاً في الحديث : ( لعن الله المصورين ..) ؟

لا، لا يدخل في هذا، فالعبرة هنا بقصد هذا الصانع أو البائع.. ما دام لم يغلب على ظنه أنها يستعملها ذلك الشاري في شيء محرم فلا حرج عليه.. وأنت ترى بائع "السكاكين" المخصصة للمطبخ يبيعها للناس ولا يتحرى هل سيستعملها شاريها في المطبخ فيما صنعت من أجله أم في ذبح الأبرياء وإزهاق نفوسهم بغير حق - مثلا!
فما دام قد صنعها على أنها لعبة وهو يعلم، وباعها على هذا القصد، فلا يضيره ما يفعله بها شاريها من بعده، ولا يتكلف بالتحري خلفه! وإلا فلو أطردنا ما تقول لمنعنا الناس جميعا من بيع وشراء أشياء قد أباحها الشرع بعلة أنه قد يستعملها شاريها في شيء محرم قد يستخدم مثلها فيه، والاحتمالات لا تنحصر!
العروسة (الصورة) اللعبة يخصص النص فيها عموم المنع، بل ويقاس عليها كل ما رجحت به المصلحة، وفقا لقاعدة ما حرم سدا للذريعة فإنه يباح للمصلحة الراجحة..
والصورة المصنوعة لهذا القصد تتميز بصفات مميزة، كانت ولا تزال في كل زمان تتسم بها، يعرفها أهل كل زمان بحسب عرفهم.. ولا أظنك تخطئ الدمية أو العروسة اللعبة حين تراها. ولهذا فاستعمالها في غير لَعب الصغار بها غير متصور غالبا.. والنبي عليه السلام لم ينكر على عائشة رضي الله عنها لعبها بعرائسها التي كان منها حصان مجنح داعبها ومازحها بشأنه كما في الحديث، فيما يعد إقرارا واضحا منه صلى الله عليه وسلم لذلك الأمر.. والشيء المباح، على هذه الصورة، تباح صناعته ويباح ثمنه بيعا وشراءا ولا حرج إن شاء الله، والله تعالى أعلى وأعلم.

أخي الكريم أبا الفداء :
هناق فرق بين صناعة السكاكين وصناعة ( العرائس المجسمة ) وذلك لورد الحديث في الثانية دون الأولى وورد أحاديث أخرى كـ ( أحيوا ماخلقتم ..)، فعلى مَنْ يتجه اللعن في الحديث ( مع كثرة استعمال الأشياء المصوَّرة في غير ما وُضِعتْ له )؟

فعلى مَنْ يتجه اللعن في الحديث

يتجه - كما تقدم في المشاركة الآنفة - على سائر أفراد العام في نصوص الوعيد، عدا ما خصصه منها إقراره صلى الله عليه وسلم لما تلهو به الأطفال من الصور، والله أعلم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد طارق

( مع كثرة استعمال الأشياء المصوَّرة في غير ما وُضِعتْ له )

وأيضا مع كثرة الشركات التجارية المنتجة لذلك والأفلام المتخصصة والأقسام الأكاديمية في الجامعات ، بينما عرائس عائشة رضي الله عنها قد تصنعها بنفسها أو تصنعها والدتها ونحوها.

وأيضا مع كثرة الشركات التجارية المنتجة لذلك والأفلام المتخصصة والأقسام الأكاديمية في الجامعات ، بينما عرائس عائشة رضي الله عنها قد تصنعها بنفسها أو تصنعها والدتها ونحوها.

الإسراف والغلو مذموم في سائر المباحات يا أخي الكريم ولكنه لا يُذهب بسببه إلى تحريمها، والله أعلم.