ما معنى المثل الذى مثل به فى التحفة السنية ( بك لأضربن الكسول ) أليس هذا قسما بغير الله فلماذا مثل به ؟
وما معنى ان السين وسوف يدلان على التنفيس ما معنى التنفيس وما علاقته بالاستقبال وما وعنى أن السين أقل استقبالا من سوف
ما معنى المثل الذى مثل به فى التحفة السنية ( بك لأضربن الكسول ) أليس هذا قسما بغير الله فلماذا مثل به ؟
وما معنى ان السين وسوف يدلان على التنفيس ما معنى التنفيس وما علاقته بالاستقبال وما وعنى أن السين أقل استقبالا من سوف
لماذا قلت إنه قسم بغير الله؟ أليس من المحتمل أن يكون خطابا لله عز وجل؟
وأيا ما كان الأمر فالمراد الحكم النحوي لا الحكم الشرعي، بمعنى أنه لا يمتنع ورود باء القسم في كلام العرب متصلة بالضمير.
التنفيس والتسويف والاستقبال كلها متقاربة.
والتسويف معناه تعليق الفعل على المستقبل، فإن قلت: (سأفعل أو سوف أفعل) فمعناه أنك تنوي هذا الفعل فيما يستقبل من الزمان.
فإن كنت تنوي الفعل قريبا استعملت السين، وإن نويته أبعد من ذلك استعملت (سوف).
ولذلك قيل في قوله تعالى: {قال سوف أستغفر لكم ربي} إنه أخرهم للسحر حيث الإجابة.
والله أعلم.
جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل على ماكتبت
أنا سؤالى عن معنى التنفيس لا التسويف
وقال فى الاسئلة ماهو الاعراب ؟ وما هو البناء ؟ وما هوو المعرب ؟ وما هو المبنى ؟ وسؤالى ما الفرق بين الاعراب والمعرب وبين المبنى والبناء أليس المعرب هو الاعراب ؟
وذكر من اشكال تغير جموع التكسير تغير فى الشكل مع النقص والزيادة جميعا وسؤالى ان كيف مع الزيادة والنقص ؟!
كيف أفرق بين ما العلامة التى منع من ظهورها الثقل وبين المانع الذى هو التعذر يعنى مالفرق بين الثقل والتعذر ؟
وقال فى جمع المذكر السالم انه ....... وعطف مثله عليه وسؤالى ما معنى عطف مثله عليه ؟
وجزاك الله خيرا
وجزاك الله خيرا أخي الكريم
كلامك يوحي بأن التنفيس يختلف عن التسويف، وهما بمعنى.
الإعراب هو تغيير أواخر الكلمات لفظا أو تقديرا لتغير العوامل الداخلة عليها.
والمعرب هو الشيء الذي ينطبق عليه هذا الكلام، فـ(محمد) معرب، والتغير الذي يحصل له رفعا ونصبا وجرا هو الإعراب.
وهكذا البناء.
النقص في موضع والزيادة في موضع آخر، فما الإشكال؟
مثال ذلك: ( كاتب - كُتَّاب )، فنقصت الألف الأولى وزيدت الألف الثانية.
الثقل معناه أنك تستطيع النطق ولكنك ستجده ثقيلا، أما التعذر فلن تستطيع نطقها أصلا!
يعني مثلا: يمكنك أن تقول: (يرمِيُ) بضمة على الياء، لكنك لا تستطيع نطق ضمة على (فتى) مثلا.
هذا القيد يذكره النحويون في باب المثنى؛ احترازا من مثل (القمران)، إذ ليس معناه (القمر والقمر)، وذكره في باب جمع المذكر السالم، ليس له فائدة فيما أرى، والله أعلم.