[
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غربال
أشكلت على هذه العبارة من كلامه رحمه الله :
فلعله يقصد بالعلم العلم بالإخلاص و حكمه، لا العلم بأنواعه و فصوله كعلم الفقه و العقيدة و اللغة ...
والإخلاص معلوم لكل مؤمن إذ هو مقتضى شهادة أن لا إله إلا الله!
و الله أعلم
حياك الله أخي الكريم
ليست محل إشكال، ومعنى تلك العبارة ما تفضَّلتَ به
وقد أوردها شيخُ الإسلام لإلزام المخالف إن وجد
وأما الدليل والتعليل على عدم ذمِّ مَنْ طلبَ العلمَ الشرعيَّ التطوُّعي محبةً له ورغبةً فيه من غير استحضار الإخلاص لله= فمذكورٌ قبلها وبعدها.