ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذلك". - الصفحة 9
تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 9 من 9 الأولىالأولى 123456789
النتائج 161 إلى 173 من 173

الموضوع: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذلك".

  1. #161
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,159

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الشهري مشاهدة المشاركة
    وماذا قلت بارك الله فيك ؟ قلت : "تعليقاً لا تحقيقاً".
    بالنسبة لما يخص النجاشي فيبدوا أن الشيخ رأى دخوله الجنة محققا،
    وإنما التعليق في مسألة (سابقة العذاب) . والله أعلم .

  2. #162
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    1,249

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نضال مشهود مشاهدة المشاركة
    بالنسبة لما يخص النجاشي فيبدوا أن الشيخ رأى دخوله الجنة محققا،
    وإنما التعليق في مسألة (سابقة العذاب) . والله أعلم .
    جزاك الله خيرا. نعم ، هذا ما يظهر ولكن ساغ له ذلك بوجود قرينة حاسمة ، فقد شهد له النبي بالصلاح.

  3. #163
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    967

    افتراضي الشيخ حامد العلي :شبهة أن الحكام مكرهون على الحكم بغير ما أنزل الله

    شبهة أن الحكام مكرهون على الحكم بغير ما أنزل الله

    الشيخ حامد بن عبد الله العلي
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى.
    اما بعد...
    فلقد القى أحد الشباب في روعي شبهة تتعلق بحكم من يحكم شرع الطاغوت في هذا العصر بانه في حالة الإكراه والخوف يجوز تحكيم غير شرع الله، بدليل ان النجاشي رغم إسلامه لم يجعل القرآن مادة للتشريع والحكم في مملكته لاستحالة ان توافقه الحاشية على هذا الامر، فالخوف من فقد الملك كان سببا لاعراضه عن تحكيم الشرع، واستدل أيضا بأن يوسف عليه السلام حكم مصر بشرع حكامها الاولين ولم يغير هذه الاحكام!
    فهل نستطيع ان الحكام في هذا العصر واقعون تحت الإكراه الأمريكي فيتعذر عليهم الحكم بشرع الله، خاصة وان الله قد امرنا بتنفيذ التكاليف الشرعية بقدر استطاعتنا؛ {اتقوا الله ما استطعتم}.
    مع الرجاء التفصيل في مسالة الإكراه، ومتى يكون الإكراه حقيقيا بحيث يعذر المكره على ارتكاب محرم او ترك واجب شرعي؟
    الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله.
    هذه الشبهة سخيفة جدا، لانه من قال؛ إن النجاشي كان يحكم بغير الشرع؟!
    ومعلوم أن النجاشي أظهر الإسلام والموافقة على ما جاء به الرسول وما قاله الصحابة في حضرته، ولم يبال بحاشيته، ولم يكن ينقاد لأحد منهم أصلا، ولكنه كان يعمل بما علمه حكما أمره الله تعالى، وما لم يبلغه فهو معذور فيه, ولم تكن شرائع الدين قد اكتملت، ثم إنه قد مات قبل ان تكتمل، فقد أدى ما وجب عليه من العمل بما يبلغه من الشرع حتى لقي ربه.
    فالقول بأنه ترك الحكم بالشريعة وحكم بالطاغوت في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لانه فضل الملك على ذلك، أو لأنه أكره من قبل حاشيته على هذا الكفر فرضخ لهم؛ أنه كذب وقول قبيح ساقط لا يقوله عاقل، سبحانك اللهم هذا بهتان عظيم.
    ألا يستحي هذا المفتري من هذا القول الشنيع، ألم يتبين له ما دلت عليه نصوص القرآن والسنة القطعية؛ أن النجاشي لو ترك الملك لئلا يحكم بالطاغوت، لكن ممن اشترى الآخرة وباع الدنيا، وكان محمودا بذلك عند الله وعند المؤمنين ممتثلا بما أمر الله به كل المؤمنين، وأنه إن فضل الملك مع التحاكم إلى الطاغوت على التحاكم إلى حكم الله تعالى فهو ممن اشتروا الدنيا وباعوا الآخرة، سبحان الله كيف يخفى هذا على مسلم، فما بالهم لا يعقلون؟!
    وأما يوسف عليه السلام: فحاشاه أن يكون قد حكم بخلاف حكم الله تعالى، وقد ذكر الله في قصته أنه قال: {إن الحكم إلا لله أمر إلا تعبدوا إلا إياه}.
    وحاشاه أن يكون قد رضي أن يشارك الملك في التحاكم والحكم إلى الطاغوت، بل لم يقبل منصبه إلا بشرط أن يحكم فيه وفق هدى الله تعالى، وكذلك الرسل لا تسير إلا على هدى الله تعالى، ولا تتبع إلا وحيه.
    وكيف يقول هذا المفتري الجاهل أن يوسف حكم بغير ما أنزل الله تعالى واقتحم هذا الكفر المستبين، لانه كان يخاف من الملك، وهو النبي، ابن النبي، ابن النبي، ابن النبي، الكريم بن الكريم ابن الكريم ابن الكريم، وإنما كان هو الذي طلب أن يولى خزائن الارض، ولم يكرهه الملك على شيء، وإنما فعل ذلك بأمر الله تعالى ووحيه.
    ولذلك قال تعالى بعد ذلك: {كذلك مكنا ليوسف في الأرض}، ومعنى التمكين أنه يفعل ما يشاء ويحكم بما يريد، فلا مكره له على شيء.
    ومعلوم أن الانبياء لا يخالفون الشرع في حكم الإكراه، بل يصبرون على الهدى وإن قتلوا عليه، لانهم قدوة يقتدى بهم والله تعالى عصمهم عن مخالفة وحيه في هذا الباب، لئلا يختلط الحق بالباطل، فمنزلتهم ليست كغيرهم .
    بل إن الرخصة في المخالفة في الإكراه إنما هي لهذه الامة.
    ولهذا في الحديث: (كان من كان قبلكم يؤتى بالمنشار فيفرق بينه ما بين لحمه وعظمه لا يرده ذلك عن دينه).
    ولهذا قال في الحديث: (رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه).
    والخلاصة: أن لا يستدل بما ذكر إلا جاهل، ممن في قلبه زيع، فهو يطلب الشبه التي يهوّن بها جريمة حكّام الشرك والجور الذين يبدلون الشرائع مع أنهم قادرون على ترك زعاماتهم التي نصبوا أنفسهم فيها آلهة مع الله تعالى ينازعونه حقه في الحكم والتحاكم إليه، ويشترون آخرتهم بمتاع الدنيا القليل، ولكنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة والله لا يهدي القوم الكافرين، كما قال تعالى: {ذلك بانهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين}.
    وكذلك كل من يقترف شركا أكبر مؤثرا متاع الدنيا على الآخرة؛ فهو كافر، وإن لم يستحل ما فعل، خلافا للمرجئة الضالة.
    هذا فضلا عن المرخص في حال الإكراه أن يقول كلمة الكفر تحت التهديد الواقع، وقلبه مطمئن بالإيمان، لا أن يعيش دهره حاكما بالطاغوت متحاكما عليه، فيفسد العباد ويهلك البلاد، ويسلط الكفار على بلاد المسلمين ويواليهم ويعينهم على مخططاتهم ويوطىء لهم أرض الإسلام، ويعينهم على قتل المجاهدين، فهذا لا يلتمس له عذر الإكراه إلا من هو مطموس على بصيرته، أو راغب فيما يعطيه السلطان من فتات متاع الدنيا ليسكته ويتخذه شيطانا يمهد له كفره بالافتراء على الشريعة.
    عافنا الله وحفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن... آمين.
    والله أعلم
    27/11/2003م

  4. #164
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    200

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    نُقُولاتٍ موفَّقة ..
    كتبَ اللهُ أجركم ..
    { وإذا الدَّعَاوَى لَم تَقُمْ بِدَلِيلِهَا بالنَّصِّ فَهِِيَ عَلَى السِّفَاهِ دَلِيلُ ..

  5. #165
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    967

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    بارك الله فيك ووفقك للخير

  6. #166
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    مصر المسلمة
    المشاركات
    341

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    جزاك الله خيرا ونفع بك
    عن عبد الله بن مطرف أنه قال فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة قيل لم يا أبا جَزْء قال إنه أورعهما عن محارم الله

  7. #167

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    جزيتم خيرا، لقد طال البحث حول قصة النجاشي، ولكن هنا قصة أخرى لا شك في صحتها، ولكن يبقى النظر في دلالتها، ألا وهي قصة نبي الله يوسف عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.
    ولا يخفى أن يوسف عليه السلام:
    1) طلب الولاية على الخزائن.
    2) وأن شريعة نبي الله يعقوب التي اتبعها يوسف عليهما السلام تقضي بأن الحكم يجب أن يكون لله تعال لقوله { إن الحكم إلا لله }
    3) وفي الاية { ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك } ما يدل على أنه لم يكن مطلق اليد في الحكم بما يشاء، وقد صرح بهذا المعنى في تفسير الاية غير واحد من أهل العلم.
    4) ولم يكن يوسف عليه السلام مكرها على تولي الحكم.
    فما قوة هذا الاستدلال بهذه القصة ؟
    وانظر مع ذلك قول هؤلاء العلماء:
    وقال الشوكاني في فتح القدير:" أي ما كان يوسف ليأخذ أخاه بنيامين في دين الملك أي ملك مصر وفي شريعته التي كان عليها، بل كان دينه وقضاؤه أن يضرب السارق ويغرم ضعف ما سرقه دون الاستعباد سنة، كما هو دين يعقوب وشريعته.
    وحاصله: أن يوسف ما كان يتمكن من إجراء حكم يعقوب على أخيه مع كونه مخالفا لدين الملك وشريعته، لو لا ما كاد الله له ودبره حتى وجد السبيل إليه ... اهـ

    وقال جمال الدين القاسمي في محاسن التأويل(6 /204 ):" وفيه إعلام بأن يوسف ما كان يتجاوز قانون الملك، وإلا لاستبد بما شاء، وهذا من وفور فطنته وكمال حكمته، ويستدل به على جواز تسمية قوانين ملل الكفر ( دينا ) لها، والآيات في ذلك كثيرة "
    وقال ابن تيمية (مجموع الفتاوى20/56-57):" ومن هذا الباب: تولي يوسف الصديق على خزائن الأرض لملك مصر، بل ومسألته أن يجعله على خزائن الأرض، وكان هو وقومه كفارا، كما قال تعالى { ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به } الآية، وقال تعالى عنه { يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ...} الآية، ومعلوم أنه مع كفرهم لابد أن يكون لهم عادة وسنة في قبض الأموال وصرفها على حاشية الملك وأهل بيته وجنده ورعيته، ولا تكون تلك جارية على سنة الأنبياء وعدلهم، ولم يكن يوسف يمكنه أن يفعل كل ما يريد، وهو ما يراه من دين الله، فان القوم لم يستجيبوا له، لكن فعل الممكن من العدل والإحسان، ونال بالسلطان من إكرام المؤمنين من أهل بيته ما لم يكن يمكن أن يناله بدون ذلك، وهذا كله داخل في قوله { فاتقوا الله ما استطعتم } " اهـ
    وقال العلامة محمد رشيد رضا في تفسير المنار:" الركن الثالث من دين الرسل وهو العمل الصالح وترك الفواحش والمنكرات، فكان يوسف - عليه السلام - يكتفي منه بما كان خير قدوة فيه كما علم من قصته في بيت وزير البلاد وفي السجن ثم في إدارته لأمور الملك، وكان يقرهم على سائر شريعتهم كما سيأتي في احتياله على أخذ أخيه الشقيق بمقتضى شريعتهم الإسرائيلية بقول الله تعالى: (ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك) "
    فالرجاء من الفضلاء التعليق على هذا الاستدلال

    محبكم/ ابو إبراهيم العقيلي

  8. #168
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    377

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    نفع الله بكم جميعاً ونحن إخوان مهما صدر من خلاف
    وفقكم الله
    شر الناس في هذا العصر : فرقة / جمعت بين مذهب الإرجاء ومذهب الخوارج
    فليحذر الإنسان منها

  9. #169
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    شكرا على الموضوع

  10. #170
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    68

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    هذه الفتوى ليست في من يغير حكما من أحكام الله لكن في من يتركه عاجزا عن فعله
    فيوسف عليه السلام و النجاشي رضي الله عنه تركا بعض الأحكام للعجز
    لكن لم يبدلوها مدانهة لغيرهم كما يفعل طواغيت اليوم
    سواء في السلطة التشريعية أو السلطة القضائية أو السلطة التنفيذية

  11. #171

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    أحببت أن أعلق على مسألة الشهادة للنجاشي بالجنة من شيخ الإسلام فمذهب شيخ الإسلام في هذه المسألة أن الشخص المعين يشهد له بالجنة إذا كان من أهل الخير واستفاض الأمر وانتشر عنه قال الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في شرحه على الطحاوية بعد أن ذكر مذاهب السلف في هذا الباب ما نصه :

    (( لقول الثالث: فهو مثل القول الثاني؛ لكنه زاد عليه بأنَّ الشهادة المستفيضة للإنسان من أهل القبلة بأنه من أهل الجنة أو أنه من أهل الوعيد فإنه يُشهَدُ للمعين أو يُشهَدُ عليه بالشهادة المستفيضة.
    وهذا جاء رواية عن الإمام أحمد وعن غيره من الأئمة واختارها الإمام شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن تيمية رحمهم الله تعالى، وقال (دلت السنة على هذا الأصل فإنَّ النبي صلى الله عليه وسلم مُرَّ عليه بجنازة فأثْنِيَ عليها خيراً فقال «وجبت»، ثم مُرَّ بجنازة أخرى فأثنى الصحابة عليها شراَ، فقال «وجبت»، قالوا يا رسول الله ما وجبت؟ قال «تلك أثنيتم عليها خيرا فوجبت لها الجنة، وهذه أثنيتم عليها شراً فوجبت لها النار، أنتم شهداء الله في أرضه»(1)، وأيضاً جاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال «يوشك أن تعلموا أهل الجنة من أهل النار» قالوا وكيف ذلك يا رسول الله قال «بالثناء الحسن وبالثناء السيئ»(2).
    فيدخل في هذا القول المعرُوفون الذين شُهِدَ لهم بقدم الصدق من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك من شُهِدَ له من أئمة الإسلام بهذا المقام كالإمام مالك مثلاً والشافعي وأحمد والبخاري ومسلم ونحوهم من أئمة الإسلام )) .

    فلعل شيخ الإسلام من هذا الباب شهد له بالجنة والله أعلم .

    وجزاكم الله خيرا .
    قال رسول الله
    الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف

  12. #172

    Lightbulb رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    بارك الله فيك يا شيخنا الكريم على هذا الطرح العلمي المتوازن السلفي الخالص. وأرجوا من الأخوة والمشايخ الكرام الرد العلمي مدعما بالأدلة والنقول عن أهل العلم . والرجاء الابتعاد عن ضرب فتاوى العلماء بعضها ببعض

  13. #173
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    275

    افتراضي رد: ابن تيمية: "النجاشي ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإنَّ قومه لا يقرونه على ذل

    بارك الله في الشيخ عدنان وفي كل من ساهم في هذا الموضوع النافع

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •