قال الشيخ خالد السبت فى تفسير بن كثير لقوله تعالى ( وتخرج الحى من الميت وتخرج الميت من الحى ) ان بن كثير جمع اقوال السلف على الحقيقة والمجاز ان قيل بجواز التقسيم
وسؤالى ان الشيخ عبد العظيم بدوى بعد ما فسرها بذلك التفسير قال سواء الاماتة والاحياء الحسية او المعنوية فهل يعنى به الحقيقة والمجاز ام لايلزم
وهل تفسير قوله تعالى ( أفمن كان ميتا فأحييناه ) تفسيرها بمن احياه الله بالايمان من باب صريح الاية ام من باب المجاز ؟