غفر الله لك
ماإعراب(( صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم))
ودمتم بخير
غفر الله لك
ماإعراب(( صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم))
ودمتم بخير
وفقك الله وسدد خطاك
إن كنت تقصد الكتاب المسمى بهذا الاسم، فـ(صفة) خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هذه)، والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
و(صفة) مضاف و(صلاة) مضاف إليه، و(صلاة) مضاف و(النبي) مضاف إليه.
و(صلى الله عليه وسلم) جملة اعتراضية دعائية لا محل لها من الإعراب.
ويكن أن يكون التقدير (هذا كتاب صفة ...) إلخ، ويحذف المضاف (كتاب) وينوب المضاف إليه عنه، وهو كثير في كلام العرب عند عدم اللبس.
والله أعلم.
أحسنت أخي الفاضل : أبو مالك ...
كتب الله أجرك ونفع بك ...
جزاك الله خيرا ابامالك
الا يمكن ان يقال أن إعرابها
إما أن صفة خبرلمبتدأ محذوف تقديره هذه وهو مضاف أول والصلاة مضاف ثاني والنبي صلى الله عليه وسلم مضاف اليه
أو أن يقال أن صفة مبتدأ وصلاة مضاف والنبي مضاف اليه والمضاف والمضاف اليه في محل رفع خبر
ودمتم نافعين وبارك الله في جهودك
وجزاك الله خيرا أخي الفاضل
لا يوجد شيء في الإعراب اسمه (مضاف) هكذا فقط!
فلا بد أن يكون له موقع من الإعراب أولا قبل أن يقال إنه مضاف.
هذا أولا.
ثانيا: لا يوجد شيء اسمه (المضاف والمضاف إليه) في محل خبر؛ بل يكون المضاف هو الخبر فقط.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصواب في إعرابها :
صفة : خبر لمبتدأ محذوف تقديره هذه . وهو مضاف .
صلاة : مضاف إليه مجرور . وهو مضاف
النبي : مضاف إليه مجرور .
"صلى الله عليه وسلم " , جملة دعائية لا محل لها من الإعراب , وإعرابها تفقيرا مما لا يخفى .
[quote=أبو مالك العوضي;173665]وجزاك الله خيرا أخي الفاضل
لا يوجد شيء في الإعراب اسمه (مضاف) هكذا فقط!
فلا بد أن يكون له موقع من الإعراب أولا قبل أن يقال إنه مضاف.
هذا أولا.
ثانيا: لا يوجد شيء اسمه (المضاف والمضاف إليه) في محل خبر؛ بل يكون المضاف هو الخبر فقط.[/quote
غفر الله لك وتاب عليك
شيخنا هل ماسبق متفق عليه عند أهل اللغة أم أن هناك خلاف
ودمتم نافعين
بحسب علمي لا خلاف في ذلك يا شيخنا الفاضل.