قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - "فلتكن صدورنا رحبة ، ولتكن قلوبنا مطمئنة حيث علمنا حسن النية من هذا الذي خالفنا في موضع للاجتهاد فيه مجال ، أما مخالفة النص الصريح أو مخالفة ما أجمع عليه السلف فهذا أمر يجب إنكاره"
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - "فلتكن صدورنا رحبة ، ولتكن قلوبنا مطمئنة حيث علمنا حسن النية من هذا الذي خالفنا في موضع للاجتهاد فيه مجال ، أما مخالفة النص الصريح أو مخالفة ما أجمع عليه السلف فهذا أمر يجب إنكاره"
أحسنتم بارك الله فيكم
وجزاكم خيرا
نفع الله بكم ووفقكم لمرضاته
بارك الله فيكم، وليت الأخوة الذين يتكلمون في أهل العلم ليل نهار، لدرجة أنهم حصروا الدين في ذلك الأمر، يعون ذلك، حيث زين لهم الشيطان أعمالهم، وقال لهم: هؤلاء مبتدعة وعليكم بالرد عليهم، فسخروا كل وقتهم لهذا الأمر، مع أن هؤلاء علماء سلفيون أهل سنة طالما خدموا الإسلام والمسلمين، وسهروا الليالي وقطعوا المفاوز من أجل الدين والدعوة، ولكنه الهوى.
صدقت . والشيخ رحمه الله كان يرد إذا احتيج إلى الرد ، وما يسعنا السكوت عليه والأمر محل خلاف سائغ فالشيخ على ما ذكر في كلام الحافظة ـ بارك الله فيها ونفع بها ـ وهذا الكلام من الشيخ كلام فقيه يعي الأمور ويزنها بميزان وحكمة .
لا ما يفعله من لا هم له إلا الرد وفقط ؛ يرد على الأحياء بل والأموات . شغلهم الشاغل : هذا مبتدع . هذا ضال و..... كل ذلك بدعوى ......
لا حول ولا قوة إلا بالله .
نفع الله بكم