تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: قالوا عن طه حسين @ الجزء الثاني @ من مقال طه حسين وسقوط القناع الزائف

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    75

    افتراضي قالوا عن طه حسين @ الجزء الثاني @ من مقال طه حسين وسقوط القناع الزائف

    قالوا عن طه حسين @ الجزء الثاني @ من مقال طه حسين وسقوط القناع الزائف

    بقلم أحد تلاميذ الأستاذ أنور الجندي

    وقد وجدته منسوبا إلى الأستاذ محمود شاكر وآخر المقال يدل على خلاف ذلك
    جاء في آخر المقال
    :
    " المحقق العلامة محمود شاكر ،

    وكان طالبا بكلية الآداب وقت أن كان الدكتور طه حسين ، ..."

    المهم لا تنسوا الكاتب وآل بيته من الدعاء ولا تنسوا نشر المقال .
    المقال كاملا هنا

    http://tahahusyn.blogspot.com/2008/12/blog-post_11.html

    @@********@@ بداية الجزء الثاني
    :
    هذه طائفة من ردود مجموعة من الأدباء والمفكرين على سموم طه حسين.

    [[]]
    ـ الدكتور زكى مبارك،

    الذى يعد واحداً من أشد الباحثين فهماً لطه حسين، فقد تتلمذ عليه وصحبه لسنوات عدة حيث

    يقول

    :

    " لقد صحبتُ هذا الباحث ، عشر سنين ،

    كانت خير ما مر بى من طيبات الحياة ، وعشنا معاً أياماً فيها الحلو والمر ، والشهد والصاب ، وجمعت بيننا

    ذكريات لايجحدها إلا لئيم " .

    ثم يقول

    :

    " الرجل يعيش فى أبحاثه عيش الحيران ، ينتقض اليوم ما أبرم بالأمس ،

    لأنه لايصدر فى أبحاثه إلا عن المصادفات ،

    ولم يتفق له أن يشغل نفسه شغلاً جدياً بعمل مفيد وهو يختطف كل مايراه فى طريقه من الآراء ...

    إنى أراه قليل الصلاحية للأستاذية فى الأدب العربى ،

    لأن اضطلاعه على الأدب ضئيل جداً

    ويعرف أنى أشهد له بالبراعة فى تأليف الحكايات ،

    إن من العجيب فى مصر بلد الأعاجيب أن يكون طه حسين أستاذ الأدب العربى فى الجامعة المصرية

    وهو لم يقرأ غير فصول من كتاب (الأغاني) وفصول من (سيرة بن هشام)

    إن كلية الآداب ستؤدى حسابها أمام التاريخ يوم يقول الناس :

    إن أستاذية الأدب العربى ، كانت هينة إلى هذا الحد وطه حسين نفسه يشهد بصدق ما أقول " .

    [[]]

    فى إجابته على السؤال .. هل الدكتور طه حسين ،

    كمدرس جامعى يملك الأداة الصحيحة للتربية والتعليم ؟

    يقول

    :

    " إن المدرس ينظر إليه من جهات ثلاث

    :

    من مواهبه الخاصة فى المادة التي يدرسها ،

    ومن مادته التى يقدمها لتلاميذه ،

    وفى طريقته فى التفكير ومايثبته فى نفوس طلبته من أخلاقه وطبائعه

    والدكتور طه حسين متهم فى ذلك جميعاً" .

    [[]]

    المفكر الأستاذ أنور الجندى

    يقول

    :

    " إن قضيتنا هى جرأة الدكتور طه حسين على ما هو أعظم ،

    على تهجمه على مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ،

    حيث جعل من نفسه قاضياً يصدر الأحكام على سيد الخلق صلى الله عليه وسلم ،

    المعصوم من كل ذلة ،

    ونحن نجد الكاتب يترك أدلة البراءة كلها سواء منها الصريحة وغير الصريحة

    ويعتمد اعتماداً كلياً على أدلة الإتهام مع ضعفها وفساد أسانيدها ...

    ونحن نرى أن طه حسين ليس ناقداً له باع فى فهم النصوص

    وكل ما وجه إليه الكتاب على مدار أبحاثه يدل على قصور واضح ، فهو ليس بصاحب صناعة فى النقد ولا في الأدب على وجه التحقيق ،

    ولكنه مراسل من مراسلى المعاهد التبشيرية العالمية "

    [[]] ـ المستشرق هاملتون جب ،

    وكان واسع المعرفة بدسائس طه حسين فى الأدب والفكر

    يقول

    عن الدور الذى كان يلعبه طه فى التعليم المصرى

    :

    " ذلك أن طه حسين كان قد أعد إعداداً خاصاً ليكون قادراً على تغيير الأعراف الإسلامية السائدة ،

    وبث أعراف غربية بدلاً منها عن طريق مجموعة من الأساتذة المبثوثين فى المعارف والجامعات ،

    وقدرة فائقة على تغيير المناهج على نحو عرف به،
    خاصة فى مجال اللغة العربية والأدب العربى والتاريخ

    وكلها ترمى إلى غاية واحدة : هى سيادة الفكر الغربى وسيطرته" .

    [[]]

    ـ الأستاذ محمد محمود المحامى

    كتب

    يقول

    :

    " إن ظروفاً أحاطت بالدكتور طه حسين فى تدبير حياته الأدبية جعلت منه رجلاً خطراً فى بعض آرائه وتصرفاته إن مغالطته وعناده يدفعان به غالباً

    إلى أمرين ظاهرين :

    أولاً : ممالقة أساطين العلم لا فى الشرق بل فى الغرب.

    ثانياً :مهاجمة العقائد وعدم مراعاة الشعور العام ..ولعل الذين يتتبعوا تطورات الدكتور طه وعرفوا شيئاً من آرائه ومواقفه لن يجدوا كبيرجهد فى الوصول إلى الحقيقة " .

    [[]] ـ الأستاذ الأديب إبراهيم عبدالقادر المازنى

    يقول فى كتابه ( قبض الريح) عن منهج وأسلوب الدكتور طه فى كتابه (حديث الأربعاء)

    :

    " ولقد لفتنى من الدكتور طه حسين فى كتابه (حديث الأربعاء)

    أن له ولعاً بتعقب الزناة والفساق والفجرة والزنادقة ،

    وقد يفكر القارىء أنه أدخل القصص التمثيلية فى هذا الحساب ، ويقول إنها ليست له وإن كل ماله فيها انه ساق خلاصة وجيزة لها وهو اعتراض مدفوع لأن الإختيار يدل على عقل المرء ويشى بهواه كالإنكار سواء بسواء ،

    وأن يختار المرء ما يوافقه ويرضاه ويحمله عليه اتجاه فكره حتى لا يسعه أن يتخطاه ، ولست بمازح حين انبه الى ذلك

    و

    ها هو (حديث الأربعاء)

    :

    ماذا فيه، فيه كلام طويل عن العصر العباسى،

    وللعصر العباسى وجوه شتى ،

    وفى وسعك أن تكتب عنه عدة وجهات ولكن الدكتور طه يدع كل جانب سوى الهزل والمجون ويروح يزعم لك أنه عصر مجون ودعارة وإباحية متغلغلة إلى كل فروع الحياة ....

    أقرأ قصصه التى ترجمها

    :

    هل كان همه نقل الفصاحة الأفرنجية إلى قراء اللغة العربية ،

    أو نقل الصور الفاضلة فى ثيابها المصون،

    إنما كان همه مدح الخيانة والإعتذار للخونة وتصوير الخلاعة والمجون فى صور جذابة

    ليقضى بهذه الترجمة حق الإباحية ،

    لا حق اللغة ولا حق الفضيلة،

    وكان طه حسين يقول

    :
    إنه ممن خلق الله لهم عقولاً تجد فى الشك لذة وفى القلق والإضطراب رضاً " .

    [[]]

    ـ الدكتور عبدالحميد سعيد

    قدم استجواباً إلى مجلس النواب المصرى فى مارس 1932،

    يستنكر فيه استمرار وجود طه حسين فى وزارة المعارف

    جاء فيه

    :

    " إن طه حسين خدم دعاة النصرانية بالصد عن الإسلام

    وبعثه عوجاً وقلد فلاسفة الإفرنج فى الشك والتشكيك وهو ضرب من السفسطة قديم .

    ولعل سبب تأييد بعض الملاحدة له أنهم رأوه متوغلاً مستهتراً لا يبالى فى سبيل الشهرة بالإلحاد والإباحية ذماً لا عاراً ،

    وهم حريصون على نشر هذه الدعوة فى الجامعة المصرية ليهدموا بمعاول المتخرجين منها كل ما بقى للإسلام فى مصر من هداية دينية وحسية عربية ،

    فهم أرادوا جعل الجامعة حرباً على الأزهر والمعاهد الدينية وعلى دار العلوم، وصرحوا بأن ثفاقة الجامعة المصرية ستحل محل ثقافة الأزهر الدينية فى مصر، وكان أظهر الأسباب لعناية أولئك الملاحدة ببث دعايتهم فى الجامعة هو اعتقادهم أن الشعب مازال يغلب عليه الدين " .

    [[]] ـ الأديب الدكتور محمد حسين هيكل ،

    رفيق الدرب لطه حسين وصديقه

    يقول فى كلامه عن كتاب (على هامش السيرة)

    :

    " أستميح الدكتور طه العذر إن خالفته فى اتخاذ النبى صلى الله عليه وسلم وعصره مادة للأدب الأسطورى ....

    ويقول

    :

    " يجب فى رأى أن لا تتخذ حياة النبى صلى الله عليه وسلم مادة للأدب الأسطورى ....

    فالنبى صلى الله عليه وسلم وسيرته وعصره تتصل بحياة ملايين المسلمين جميعاً

    بل هى فلذة من هذه الحياة ،

    ومن أعز فلذاتها عليها وأكبرها أثراً،

    وأعلم أن هذه الإسرائيليات قد أريد بها إقامة (مثيولوجية إسلامية) لإفساد العقول والقلوب من سواد الشعب ،

    ولتشكيك المستنيريين ودفع الريبة إلى نفوسهم فى شأن الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم ....

    من أجل ذلك

    أود أن يفصل الدكتور طه حسين فيما قد يكتب من بعد من فصول تجرى مجرى (

    على هامش السيرة)

    بين ما يتصل بالعقائد وما لا يتصل بها ..

    ثم قال ـ هيكل ـ

    والحق

    أننى كنت أشعر أثناء قراءتى هذا الجزء الثانى من هامش السيرة ،

    وكأنما أقرأ فى كتاب من كتب الأساطير الفرنسية أو فى بعض ما كتب أناتول فرانس " .

    [[]]

    ـ الدكتور حلمى مرزوق

    يقول

    :

    " وأخطأ الخطأ أن يوحى إلينا الدكتور طه حسين أن الأخلاق من موضوعات الحياة الجامدة ، كأنها وليدة الإرادة العمياء فهى فرض مكروه وإلزام أعمى يقتضى الحرب والإنكار " .

    [[]] ـ الكتور محمد أحمد الغمراوى ،

    يقول عن طريقة البحث لدى طه حسين فى كتاب (الأدب الجاهلى) :

    " يؤسفنى أن صاحب كتاب الأدب الجاهلى ، ومن لف لفه يسوقون الأدب العربى على غير طريقه ويلبسونه ثوباً من غير نسجه وينسجون عليه نسجاً فرنسياً ويسوقونه فى نفس الطريق الذى يسوقون فيها الأدب العربى إلى طريق الإفتتان بالأدب الفرنسى خاصة والغربى عامة،

    لقد كان الدكتور طه حسين ومن معه يريدون أن يكونوا للعربية ما كان هؤلاء الألمان

    فيفنوها فى غيرها ويضلوها عن نفسها، فإذا أنت قرأت لهم رأيت تقليدا بحتاً يعرض عليك باسم التجديد" .

    [[]] ـ الأستاذ اسماعيل حسين فى مقال منشور فى "الكواكب" يونيه 1926

    يخاطب فيه طه حسين بشأن كتاب (حديث الأربعاء)

    يقول

    :

    " إن كل ما ذكرته فى حديث الأربعاء يرغب فى معاداة القضية ويغرى بإرتكاب الرذيلة والإثم وينشر الإباحية، فإنك لم تذكر للعرب سوى الزندقة والمروق والإلحاد والنساء والغزل، ولقد كنت هداماً شنيعاً للعرب الذين لم يخلق الله نفسية أعز من نفوسهم وعزيمة أشد من عزماتهم الصادقة " .

    ـ الدكتور محمد غلاب فى مقال له بمجلة (النهضة الفكرية) 26/10/1931 يتناول دور طه حسين فى الحط من قيمة العلامة ابن خلدون

    كمؤسس لعلم الاجتماع

    يقول

    :

    " إن الدكتور طه حسين فى رسالته عن ابن خلدون يرمى عرب افريقيا الشمالية بالهمجية والتوحش

    ويستدل على هذه الدعوة بأن الفرنسيين لقوا معاناة ومشقة فى سبيل بسط الحضارة الفرنسية والمدنية على تلك الشعوب المتوحشة التى ترفض التقدم والاستنارة ....

    وإن طه حسين تحامل على ابن خلدون

    ونفى عنه صفة الإجتماعى من أجل إرضاء أعضاء لجنة الامتحان

    ( دور كايم، وليفى بريل اليهوديان ، وكازانوفا المسيحى المتعصب)

    الذين كانوا يرون أن ابن خلدون لا يستحق لقب اجتماعى،

    فاندفع وراءهم اتقاء شرهم أو قسوتهم،

    وقد أشار الباحثون إلى انه نقل آراء دور كايم عن ابن خلدون واعتبرها أساساً للبحث .. ودوركايم مؤرخ يهودى من اتباع النظرية الماركسية ورأيه فى ابن خلون مشوب بالتعصب " .

    [[]]

    ويعلق الأستاذ أنور الجندى

    بقوله
    :
    " وانه لمن دواعي الأسف أن يعرف الغربيون فضل بن خلدون قبل أن يعرفه الشرقيون انفسهم ،
    ولكن الذي يؤسف له حقاً أن يقوم بعض الشرقيين يحطون من قدر بن خلدون ، بعد أن جهد الغربيون كل الجهد فى نشر فضائله واظهارها ، حيث يقول (أرنولد توينبي) الفيلسوف والمؤرخ البريطانى :

    " إن بن خلدون في المقدمة التي كتبها لتاريخه العام ، قد أدرك وأنشأ (فلسفة التاريخ)

    وهى بلا شك أعظم عمل من نوعه أبدعه أي عقل بشري في أي زمان ومكان ".

    ##

    ويقول (سارتون) فى كتابه ( مدخل العلم ) :

    " انه لمن المدهش أن يكون بن خلدون قد توصل في تفكيره إلى اصطناع ما يسمى بطريقة البحث التاريخي " .

    [[]] أما الدكتور شحاته سعفان

    فيعلق

    بقوله

    :
    " إن عدم اعتراف طه حسين بابن خلدون في مقدمته مؤسساً لعلم الاجتماع مبالغة جسيمة ".

    [[]] المحقق العلامة محمود شاكر ،

    وكان طالبا بكلية الآداب وقت أن كان الدكتور طه حسين ،

    يلقي بها محاضرات شكه في الشعر الجاهلي ،

    ولما كان قد سبق له قراءة مقالات (مرجليوث) التي نشرها حول نفس القضية في المجلة الآسيوية التي نقل عنها الدكتور طه نظريته وأفكاره ،

    حدثت المواجهة بين الأستاذ وتلميذه محمود شاكر الذي أبان له سرقة آراء (مرجليوث) فانتهره طه حسين بشدة حملته على ترك الجامعة وترك الدراسة بها نهائياً ، ومن ثم اثبت الباحثون في قضية آراء طه حسين حول الشك في الشعر الجاهلي مقولة العلامة محمود شارك الشهيرة

    :

    " إن كتاب الشعر الجاهلي هو حاشية طه حسين على متن مرجليوث " .

    [[]] ويقول محمود شاكر

    :

    " إن إتكاء طه حسين على ديكارت إتكاء فيه كثير من المغالطة بل فيه إرداة التهويل بذكر ديكارت الفيلسوف

    مع أن الدكتور في محاضراته ليس من منهج ديكارت في شيئ .. وقد صارحته بهذا في حينه وقلت له : " إن مايقوله عن المنهج وعن الشك غامض وإنه مخالف لما يقوله ديكارت وإن تطبيق منهجه هذا قائم على التسليم تسليما لم يداخله الشك بروايات في الكتب هي في ذاتها محفوفة بالشك فانتهرني الدكتور طه واسكتني " .

    [[]] ـ المستشرق (كاممفاير)

    يقول عن دور طه حسين فى دراسة الأدب

    :

    " إن المحاولة الجريئة التى قام بها طه حسين ومن يشايعه فى الرأى لتخليص دراسة العربية من شباك العلوم الدينية هى حركة لا يمكن تحديد آثارها على مستقبل الإسلام مهما أسرفنا فى التقدير فى فكرة لا تجد كلمة عنها " .

    [[]] ـ الأستاذ الأديب مصطفى صادق الرافعى

    يقول

    : " فلما يكون طه حسين كافراً ومؤمنا فى عقله وشعوره،

    ولا يكون فى فلسفته هذه مغفلاً من ناحية ومخطئاً من ناحية أخرى، وهل يجتمع هذا التناقض إلا فى عقل واهن ضعيف كعقل الأستاذ،

    وإلا فمن ذا الذى يعقل أن نفى النبوة والوحى وتكذيب الكتب السماوية هو على وصف من الأوصاف علم وعقل وعلى وصف آخر دين وإيمان".

    هذا

    [[]] وقد قال الشيخ "عبدربه مفتاح" من علماء الأزهر فى مقالة نشرها (الكوكب)

    مخاطباً طه حسين

    :

    " وكيف تزعم أيها الدكتور أن بعض العلماء أثار هذا الأمر ـ أمر كفرك ـ وهاأناذا أصرح لك ـ والتبعة فى ذلك على وحدى ـ بأن العلماء أجمعين وعلى بكرة أبيهم يحكمون عليك بالكفر، وبالكفر الصريح الذى لا تأويل فيه ولا تجوز، واتحداك وأطلب منك بإلحاح أو رجاء أن تدلنى على واحد منهم، وواحد فقط، يحكم عليك بالفسوق والعصيان دون الكفر، أجل إنى وأنا من بينهم أتهمك بالكفر ، وأتحمل تبعة هذا الإتهام، وعليك تبرئة نفسك من هذا الإتهام الشائن ، والمطالبة بما لك من حقوق نحوى" .

    ((@))

    كان طه حسين فى حقيقته وجوهره،

    عدو من جلدنا ويحيا بين أظهرنا وتنهال عليه عطايانا من كل اتجاه،

    وهو فى الوقت ذاته يجتهد فى أن يلقينا بكل نقيصة، ويهيننا بأقذع ما يمكن أن تهان به أمة فى عقيدتها ودينها وكأننا أمة تعشق أن تهان ولا ترضى حتى تعبد من يسبها ويشتمها .

    وأختم ما كتبت بهذا الإحساس الذى يدفعنى بقوة الحق والعدل فيه إلى الإعتراف بالجميل

    تجاه الأستاذ المفكر الإسلامى الكبير الذى أرجو له من الله الرحمة (أنور الجندى)

    وذلك لاسترشادى الكلى على كتاباته وتنقيباته حول الدور الذى لعبه عميل الأدب الغربى طه حسين ضد الثقافة والهوية العربية الإسلامية.





    طه حسين وسقوط القناع الزائف بقلم أحد تلاميذ الأستاذ أنور الجندي

    http://tahahusyn.blogspot.com/2008/12/blog-post_11.html

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    المملكة العربية السعودية حرسها الله
    المشاركات
    1,496

    افتراضي رد: قالوا عن طه حسين @ الجزء الثاني @ من مقال طه حسين وسقوط القناع الزائف

    بارك الله فيك

    وطه حسين من دعاة التغريب

    نسأل الله العافية

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    108

    افتراضي رد: قالوا عن طه حسين @ الجزء الثاني @ من مقال طه حسين وسقوط القناع الزائف

    لقد قرأت الجزء المحذوف من كتاب الأدب الجاهلي مع تحقيق النيابة ، وفعلا يسير الكاتب فيه خطوة خطوة ليدس السم في أفكاره بعد ذلك بطريقة خفية قد تقنع العاميين ، ولكن أعتقد لا تنطلقي علي الدارسين ، بارك الله فيك .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    المملكة العربية السعودية حرسها الله
    المشاركات
    1,496

    افتراضي رد: قالوا عن طه حسين @ الجزء الثاني @ من مقال طه حسين وسقوط القناع الزائف

    ولاشك بأن هؤلاء الوراقين بلاء وفتنة

    فأكثرهم أذناب للمستشرقين الحاقدين على الإسلام

    وأظهر بعضهم التمشيخ لهدم الدين

    فهم فتنة لأنصاف المتعلمين

    يبهر أحدهم القارئ المسكين ببيان أو تقعر

    وينسى أن هذا الكاتب او ذاك

    مفلس من بضاعة العلم

    ديدنه قال فلان وفلان

    عالة على ترجمة كتب او أبحاث !!!

    فهو أعور بين عميان ...

    نسأل الله السلامة .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •