* أغلب طرحهم حول المرأة، يُحرّفون باسمها النصوص ويشرعنون الفسق والفجور والفحشاء بين الناس ويفسدون في الأرض...
وإذا وقف في وجههم أهل العلم وأنكروا عليهم وبينوا الحق قالوا لهم: المرأة المرأة! ليس لديكم حديث إلا عن المرأة؟
أهل الخير مرآة لطرحكم معاشر الفسقة، فإن أكثرتم أكثروا.
*يجب أن يقتصر التواصل بين الجنسين على المصلحة كطلب الرزق والعلم -كما كان حال النبي ﷺ وصحبه-. فالشر كل الشر في التوسّع الحاصل من هذا الجيل الواهن ملاحق الشهوات. كمية فساد الله أعلم بها نتجت عن التلطف والممازحة ومناقشة التفاصيل الشخصية. ارتقوا بدينكم وأخلاقكم أصلحنا الله وإياكم.
منقول