السلام عليكم
معلوم ان الفقهاء تناولوا كل مايتعلق بالاسيرات المشركات يقعن فى ايدى المسلمين محصنة او غير محصنة حامل او مرضع ونحو ذلك من سائر شئونهن
ولكنى لم اجد (حسب علمى المحدود ) من تحدث عن الوجه الآخر واقصد الاسيرات المسلمات يقعن فى ايدى الكفار فتجد المسلمة نفسها صارت جارية لرجل كافر يملكها وبالتالى يطؤها وربما كانت على ذمة رجل مسلم
ماذا تفعل المسكينة ؟
ماالحكم لو رضيت بالواقع المؤلم بحكم كونها امرأة ضعيفة تحت سطوة كافر فاجر
ولانه امر لاترضاه حرة فما الحكم لو قتلت نفسها هروبا من الواقع المزرى
من لهذه التساؤلات وجزاه ربى خيرا