1- ديوان المتنبي.
يضل عن لسان العرب (قوم النبي)ولسان المتنبي لسان مولد موغل في التوليد بل جمع فيه بين توليد الألفاظ وتوليد المعاني،وليست دراسته بالتي تعين على فقه لسان العرب بل تضل عنه.
2-العقد الفريد والبيان والتبيين=يخلطان لسان العرب بغيره وما في العقد من غير لسان العرب أضعاف أضعاف ما فيه من لسان العرب،وفي الكتابين من حكم اليونان والهند وفلسفاتهم ما يضل عن لسان العرب.
3- بخلاء الجاحظ: (!) ما الذي أدخله فيما نحن فيه(؟!)
4-كتابي عبد القاهر- أما إضلال هذين عن لسان العرب فلا يتسع المقام هنا لبيانه ..وخلاصته: أن عبد القاهر وأضرابه تعاملوا مع اللسان المنقول عبر أربعة قرون معاملة شبه واحدة والحال أنها ألسنة لا لسان،ووصفوا أساليب هذه الألسنة وجعلوا هذه الأساليب أجناساً وقسموها ولقبوها وما عملهم-أغلبه-إلا نسج على منوال شعر أرسطو وخطابته(كتابان له) والحال أن لسان العرب وأساليبه أوسع وأدق وأحوج إلى كتابة عربية تكشف عن ضيق عمل أرسطو وتقليد عبد القاهر..
وفي هذين الخللين من الإضلال عن لسان العرب الشئ الكثير.