السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أفتوني أكرمكم الله فقد قرأت كثيرا في المسألة وبقي لي هذا السؤال :
هل كان ابن عمر عاصياً حين أخذ من لحيته ، وهو الذي روى الحديث بصيغ ( وفروا ، أوفوا ، أعفوا ، أرخوا ) وكلها تدل على الأمر بترك اللحية على حالها وعدم إنقاصها بقص أو حلق دون استثناء لحج وعمرة ، والأمر للوجوب كما هو مقرر في أصول الفقه . أم أن الأمر هنا للاستحباب ؟
( لطفا من لا يتقن الاختصار لا يجيب عن السؤال فلدي كتب كثيرة )