بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما حكم قول لاحياء في الدين عند السؤال عن شئ يستحيى منه في أمور الدين
وذلك بقصد أنه لاحياء في السؤال عن أمور الدين مهما كانت ليتفقه المسلم في دينه ويعذر عند ربه
ومن ذلك قول عائشة رضي الله عنها : نعم النساء نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء من التفقه في الدين
وهل هذا القول يتعارض مع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : " الحياء شعبة من الإيمان "
أرجو الإفادة
وبارك الله في علمكم