السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الفضلاء
سمعت الشيخ عمر محمود يذكر تصنيف الإمام ابن قتيبة للإمام مالك في قائمة أهل الرأي، وذكر أن سبب ذلك لعله عائد إلى تضييق مالك لإعمال الحديث بأن اشترط موافقته لعمل أهل المدينة و قال -الشيخ عمر-: إن الرأي أوسع من القياس.
فما هي حقيقة الرأي و ما ضابطه ؟
أفيدوني أفادكم الله