هذه مشاركة أضعها عن صحابى جليل خال المؤمنين ، وكاتب الوحى لسيد المرسلين ، ومؤمن من المؤمنين بنص حديث النبى صلى الله عليه وسلم لما حمل الحسن بن على وقال " إن ابنى هذا سيد وسوف يصلح الله به بين فئتين مؤمنتين" أى فئة على رضى الله عنه ، وفئة معاوية
غالى فى هذا الصحابى الجليل الشيعة الرافضة أذلهم الله ، وأناس للأسف من أهل السنة ، وقد قابلت بعضهم وجادلت أحدهم ، وكان يسب فى معوية سبا شديدا ، والحمد للله هداه الله إلى الحق
إلى المغالين فى كره خال المؤمنين ، وإلى الرافضة نضع هذه المشاركة وارجو من الأخوة ان يدلى كل بدلوه
واضعين نصب الأعين أن هناك أحاديث كثيرة وردت فى ذك معاوية وكلها لا تصح وقدأوردها الحافظان ابن كثير فى بدايته ، وابن عساكر فى تاريخ دمشق
ثانيا : أن معاوية ارتضاه النبى لكتابة الوحى واستأمنه على ذلك أفلا نستأمنه نحن على الدنيا بعد أن استأمنه النبى على الدين
رجاء المشاركة من الأخوة الفضلاء