وهي كلها في "إمام الكتب" . .
. .
(مسند أحمد - 12679)حدثنا يحيى ، عن حميد ، عن أنس ، قال : لما رجعنا من غزوة تبوك ، قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن بالمدينة أقواما ما قطعتم واديا ، ولا سرتم مسيرا ، إلا شركوكم فيه قالوا: وهم بالمدينة قال : حبسهم العذر. (أصح كل طرق هذا الحديث . . ويقصد شركوكم في الأجر)
.
(مسند أحمد - 13981)حدثنا وكيع ، حدثنا الأعمش ، عن أبي سفيان ، عن جابر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد خلفتم بالمدينة رجالا ، ما قطعتم واديا ، ولا سلكتم طريقا ، إلا شركوكم في الأجر ، حبسهم المرض.
.
(مسند أحمد - 11829)حدثنا ابن أبي عدي ، حدثنا حميد ، عن أنس قال: لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك فدنا من المدينة قال: إن بالمدينة لقوما ما سرتم مسيرا ، ولا قطعتم واديا ، إلا كانوا معكم فيه قالوا : يا رسول الله ، وهم بالمدينة ؟ قال : وهم بالمدينة حبسهم العذر.
.
(مسند أحمد - 14448)حدثنا حسن ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا أبو الزبير ، عن جابر، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في غزوة تبوك بعد أن رجعنا: إن بالمدينة لأقواما ما سرتم مسيرا ، ولا هبطتم واديا ، إلا وهم معكم ، حبسهم المرض. (من صحيح حديث ابن لهيعة إن شاء الله)
.