أصل البلاء ما شخصه سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بنفسه :
" حب الدنيا و كراهية الموت "
فلنبدأ به في محكات الإيمان !
أصل البلاء ما شخصه سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بنفسه :
" حب الدنيا و كراهية الموت "
فلنبدأ به في محكات الإيمان !
من الكتب الجديدة والتي طرحت بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
النصوص الشرعية المثبتة لفضل الأمة المتأخرة
للباحث هشام بن محمد جبر
طبعة المكتبة العالمية للنشر والتوزيع _ الإسكندرية _ مصر
وهو بحث قرآني حديثي، محكم، مشكول كله، المتن والهامش ؛ الباب الأول : الآيات المثبتة لفضل المتأخرين زمانا _ وليس المتأخرين صناعة واقتصادا كما فهم البعض _ والباب الثاني : الأحاديث المثبتة لفضل الأمة المتأخرة وهي بفضل الله تعالى دراسة حديثية جيدة ، التخريج على أعلى مستوى بالباب والكتاب والترقيم والطبعة والصفحة ، وكذلك التحقيق منتهى الدقة في العزو من أقوال المتقدمين والمتأخرين من أهل الحديث .
والباب الثالث : أقوال أهل العلم ممن تكلموا في هذه القضية مثل : الحافظ الكبير ابن عبد البر وابن حجر والعز بن عبد السلام وغيرهم ، مع ذكر المصادر بالطبعة والصفحة وتراجم موجزة لهؤلاء العلماء .
الباب الرابع : فائدتان : الأولى : ذكر بعض الأحاديث الضعيفة والموضوعة التي تذكر حول هذا الموضوع وذلك للتحذير منها .
الثانية : للنساء ، وذلك لتذكيرهن بأنهن شقائق الرجال ، وبيان حديث أنهن أكثر أهل النار ، وبيان أنه لا فرق بين الذكر والأنثى في الطاعة والمعصية .
ثمن الكتاب : يباع بمصر ب6.5 بستة جنيهات ونصف ، ولا أدري ثمنه في معرض الرياض الدولي. والله الموفق
إذا قامت بشرط " ما أنا عليه و أصحابي "
و أوله الدعوة ب " و ربك فكبر " المقتضية لتغيير الأحوال من بعد تغيير اليقين ..
و لا يكون ذلك إلا بالتضحيات , و حتى إفساد الزرع إن اقتضى الأمر !
و الحديث يطول و يطول ...
و التشخيص يزداد بعداً ما دمنا استمرأنا ركوب أمواج الغفلات ..!
و الله المستعان .
و ثمة كتاب بديع فريد في بابه ل أ. مجدي الهلالي حفظه الله بعنوان :
" الإيمان أولا فكيف نبدأ به "
و ربما كان أهم بكثير من كثير من الكتب التنظيرية و الفكرية و العقدية التفصيلية !