بعد أن سمعت أ/فاضل سليمان يشرح آية فحدثتني نفسي: القرآن لاتنقضي عجائبه وهذه الآية كيف لن تنقضي عجائبها وهاقد شرحها الرجل فماذا بقى.
ثم أخذت حروف أول آية في سورة الفيل فوجدت من الممكن أن أكون كلمات منها حصا الكلي، وكان لدي ثلاث حصوات الأولى: ٩ و٢ من عشرة ملل والتي قال لي الدكتور عنها بعد محاولات عديدة وأدوية لشهور ليس لها علاج لأنها عاملة لنفسها جيبا وشبه ثابتة فيه والثانية ٦ ونصف والثالثة ٥ ونصف ملل، فأخذت أقرأ سورة الفيل يوميا قدر المستطاع وأدعو الله بها ثم عملت أشعة بعد القراءة يوميا لمدة عشرين يوميا فوجدت الحصوات أصبحن اثنتين ٥ونصف ملل و٤ ملل، سبحان الله، هذا غير صحتي العامة أفضل كثيرا ولله الحمد.