هل عمل فقهاء المالكية فى الأندلس على حمايتها لعدة قرون تالية بعد دخول المذهب المالكى إلى الأندلس وتمكنه بها على يد يحيى بن يحيى الليثى أم أن جمودهم وتخليهم عن دورهم فى إسداء النصح للحكام ومواجهة الاستبداد كان من وراء سقوط الأندلس وتغلب النصارى عليها أرجو من إخواننا أن يشاركونا فى هذا الاستفتاء للتوصل إلى حقيقة بخصوص هذا الأمر بعيدا عن التعصب والتطاول