السلام عليكم
أنا في حيرة من أمري .. خطبت فتاة قبل ستة اشهر ومنذ ذلك الحين انهالت علي المصائب والمحن من مرض وتعب ونكد ، ومؤخرا بعد أن عقدت عليها توفي والدي بعدها بأسبوع وكان في أتم صحة وعافية ولم يكن يشتكي شيئا ، وبعد ذلك دخلنا في مشكلة مع بعض الأعداء المتربصين بخصوص الميراث ، والآن وجدنا مشاكل أخرى في الوثائق ...
أفكر الآن في الطلاق قبل الدخول نظرا لأن قلبي أصبح يحمل شيئا تجاه هذه الفتاة وأصبحت أنظر إليها نظرة تشاؤم خاصة بعد قراءة حديث "الشؤم في ثلاثة: المرأة والدابة والدار" ومراجعة أقوال أهل العلم كالشيخ صالح الفوزان والعلامة ابن جبرين والإمام الخطابي وغيرهم في جواز تطليق المرأة ومفارقتها بسبب الشؤم.
فما الحل يا إخواني بارك الله فيكم ؟!!