متى تُغطي المرأة رأسها عن الغلام..؟!
قال الإمام أحمد :إذا بلغ عشر سنين ،وضُرِب على الصلاة وعَقَل ،فتُغطّي رأسها.
أحكام النساء (٥٢/١)
متى تُغطي المرأة رأسها عن الغلام..؟!
قال الإمام أحمد :إذا بلغ عشر سنين ،وضُرِب على الصلاة وعَقَل ،فتُغطّي رأسها.
أحكام النساء (٥٢/١)
قال الله تعالى :
{وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا} [الطور: ٤٨]
قال ابن عطية الأندلسي - رحمه الله -:
هذهِ الآية ينبغي أن يقرِّرها كُلّ مُؤمن في
نفسِهِ، فإنّها تُفسح لهُ مضايق الدُّنْيا.
المُحرّر الوَجيز (١٩٤/٥)
قال الجاحظ:العرب توجز إذا أرادت أن يحفظ عنها ، وتطنب إذا أرادت أن يفهم عنها .
✍الشافعي رحمه الله والفول!!(1)*♂
قال الشافعي:
( *الفول يزيد في الدماغ،والدماغ يزيد في العقل!*).
الطيوريات(1359/4).
إن الانتحار من عظائم الذنوب وكبائرها التي من ارتكبها فقد استحق الخلود في نار جهنم، كما قال تعالى: ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً* ومن يفعل ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً وكان ذلك على الله يسيراً ) [النساء:30]
فلا يجوز الإقدام على قتل النفس ( الانتحار) بأي سبب من الأسباب لقوله تعالى: ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً) ولقوله صلى الله عليه وسلم: " من قتل نفسه بحديدة فحديدته يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً، ومن شرب سماً فقتل نفسه، فهو يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً، ومن تردى من جبل فقتل نفسه، فهو يتردى في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً" رواه البخاري ومسلم.
فدل ذلك على أن قتل المرء نفسه من أعظم الكبائر، وأنه سبب للخلود في نار جهنم والعياذ بالله.
*حاجة العبد للمعوذتين :*
*سورة الفلق والناس*
● قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
*《 لا يستغني عنهما أحد قط ، وأن لهما تأثيرًا خاصًا في دفع السحر والعين وسائر الشرور ، وأن حاجة العبد إلى الاستعاذة بهاتين السورتين أعظم من حاجته إلى النفس والطعام والشراب واللباس 》.*
|[ بدائع الفوائد (١٩٩/٢) ]|
● وقال أيضًا - رحمه الله - :
*《 وقد جمعت السورتان الاستعاذة من كل شر ، ولهما شأن عظيم في الاحتراس والتحصن من الشرور قبل وقوعها .*
*ولهذا أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- عقبة بن عامر بقراءتهما عقب كل صلاة 》.*
زاد المعاد (165/4)
،،،
▪من علم من المأمومين أن إمامه قام ليأتي بركعة زائدة كخامسة في الصلاة الرباعية سبح له، فإن رجع فبها، وإلا جلس وانتظر الإمام حتى يسلم بسلامه .
▪فتاوى اللجنة الدائمة 132/7
وقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن إمام قام إلى خامسة فسبح به فلم يلتفت لقولهم وظن أنه لم يسه فهل يقومون معه أم لا؟
فأجاب :
"إن قاموا معه جاهلين لم تبطل صلاتهم ،
▪لكن مع العلم لا ينبغي لهم أن يتابعوه ، بل ينتظرونه حتى يسلم بهم ، أو يسلموا قبله ، والانتظار أحسن" .
▪ مجموع الفتاوى (23/53)
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
الشكر شكران :
1️⃣ شكر على المطعم و المشرب و الملبس ، و قوت الأبدان .
و 2️⃣ شكر على التوحيد و الإيمان و قوت القلوب .
مدارج السالكين (٢٣٥/٢)
.
الجزء الأول
توجيه العباد إلى الفوائد من شرح الشويعر على الزاد
اختيار:*سعيد آل بحران
@saeid_1438
هذه بعض الفوائد من شرح العالم الرباني الشيخ : عبدالسلام الشويعر- حفظه الله- على زاد المستقنع، وفي ظني أنه من أعلم الناس في هذا الزمن بمذهب أحمد، وقد دونتها من خلال استماعي لهذا الشرح المبارك ومنها :*
١- قال أبويعلى : المرء إذا أراد أن يتعلم الفقه فليبدا بالفروع قبل الأصول وخالفه ابن عقيل فقال العكس ، والمحصلة واحدة*
٢- معرفة الكم الكبير من الفروع الفقهية يجعل الذهن ذا ملكة ، وكلما اطلع على فروع أكثر كانت ملكته الفقهية أقوى*
٣- من خطأ ابن بشير مع اطلاعه على الفروع وعدم الاعتداد بقوله أنه كان يعتمد على التخريج من القواعد الأصولية ويترك الفروع الفقهية*
٤- التمذهب سبب للفقه ، وليس عيبا ولا مذمة ، والعيب هو التعصب للمذهب*
٥- ما نقل عن أحد من العلماء أن المذهب ويسمى المشهور مقدم على الراجح دليلا إلا عن واحد وهو التسولي من المالكية*
٦- ابن حزم الذي يشدد في قضية التقليد يقول : قال صاحبنا داود*
٧- الصواب ما رجحه الكتاب والسنة، وإنما هذه المذاهب الأربع وسائل لمعرفة الفقه*
٨- ممن ذم المختصرات الفقهية أبو حامد الإسفراييني*
٩- الغرض من المختصرات التفقه واستظهار المسائل ، وبناء على ذلك قالوا : إن معرفة المذهب لا تؤخذ من المختصرات ، وإنما تؤخذ من المطولات*
١٠- قال ابن قاسم ابن قطلوبغا : لأن تصحيح المختصر تصحيح التزامي ، وتصحيح المطولات تصحيح نصي .
.منقول
قال الشيخ الفوزان حفظه الله
الذي يريد الحق يفرح بالنصيحة ويفرح بالتنبيه على الخطأ
شرح كتاب العبودية (٢٥٢)
قال_ابن_الجوزي ___رحمه الله.. ️
واعلموا أنه ما مِن عبد مسلم أكثر
الصلاة على محمد ﷺ ،
إلا نوَّر الله قلبه،
وغفر ذنبه ،
وشرح صدره ،
ويسَّر أمره ،
فأكثروا من الصلاة عليه لعل الله يجعلكم من أهل مِلَّته، ويستعملكم بسُنته،
ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته، فهو المتفضل علينا برحمته
بستان الواعظين(٢٩٧)
*[خراب العالم بالجهل، وعمارته بالعلم]*
- قال الحافظ ابن القيم: "فما خراب العالم إلا بالجهل، ولا عمارته إلا بالعلم، وإذا ظهر العلم في بلد أو محلة قلّ الشر في أهلها، وإذا خفى العلم هناك ظهر الشر والفساد. ومن لم يعرف هذا فهو ممن لم يجعل الله له نورا. قال الإمام أحمد: ولولا العلم كان الناس كالبهائم".
إعلام الموقعين عن رب العالمين (2/182).
قال ابن الجوزي رحمه الله :
عبادَ الله تعاهدوا الصلاةَ على حبيبِنا محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلّمَ ، لأنَّ اللهَ تعالى إذا أرادَ بعبدِه خيرًا يسّر لسانَه للصلاةِ على محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلّمَ .
(بستان الواعظين 1/300)
قال الإمام الشافعي رحمه الله:
"مافزعت من الفقرقط،
طلب فضول الدنيا عقوبة،
عاقب الله بها أهل التوحيد.".
~السير/10،97.
( من روائع العلامة الصنعاني )
قوله رحمه الله تعالى :-
"انظر في *حكمة الله ومحبَّته لاجتماع القلوب*؛كيف حرَّم النميمة -وهي صدقٌ-؛ *لما فيها من إفساد القلوب، وتوليد العداوةِ* والوحشةِ .
وأباح الكذب - وإن كان حراماً - *إذا كان لجمعِ القلوب،ِ وجلب المودة*،ِ وإذهاب العداوة".
[سبل السلام: ٨/ ٢٦٤]
*(جمع بين الدر والدراري!!)* *♂
♦* *القاضي برهانُ الدين إبراهيم بن أحمد بن هلال الزرعي الحنبلي*:
قال الصفدي رحمه الله:
كان حسَن الشكل والعمَّة، *وافر العقل* عالي الهمَّة.
وكان بَصيرًا بالفتوى،جيِّد الأحكام لا يقَع منها في بلوى، يتوقَّد ذهنُه من الذكاء والفطنة.
فكنتُ *أراه جُمعةً في سوق الجواري، وجُمعةً في سوق الكتب؛ ليجمع بذلك بين الدُّر والدراري!!!*.
*لا حيلة في بخيل!!*
● *حج أحد البخلاء،فلما عاد اجتمع حوله أصحابه*،
و *طلبوا منه أن يفي بوعوده بخصوص الوليمة التي وعدهم بها قبل الحج*،
*فأجاب الحاج البخيل! :*
«كل *ما قلناه قبل الحج قد غفره الله لنا!!* ».
أخبار الحمقى والمغفلين / ابن الجوزي.
العلاًمة صالِح الفُوزان -حفِظهُ الله-
ليسـت #الثقافـة أن تعرف:
أحوال العالم
والحكومات
والسياسات
هذه ثقافة لا تنفع
الثقافة التي تنفع هي:
معرفة التوحيد
ومعرفة ما يضاده من الشرك
أو ينقصه من البدع والمحدثات
هذه هي الثقافة الصحيحة
[شرح كشف الشبهات صـ٣٣]
قال العلامة #ابن_عثيمين - رحمه الله -:
" إذا أردتم الخير فوالله لا نعلم طريقا خيرا من طريق #السلف رضي الله عنهم ، فعضوا على سنة رسول الله ﷺ بالنواجذ ، واسلكوا طريق السلف الصالح ، وكونوا على ما كانوا عليه "
[ الإبداع في كمال الشرع ( ص ٢٤ ) ] .