بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخواني في الله ..
أحببت أن أطرح بين أيديكم هذ المسألة وفي هذا المنتدى المبارك الذي يجمع مجموعة من طلاب العلم الأكارم والمتميزين احسبهم كذالك والله حسيبهم .
والأشكال :
جاء عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قوله :
[ لتفتحن القسطنطينية ، فنعم الأمير أميرها ، ونعم الجيش ذلك الجيش]
وفي إحدى المرات وقع بين يدي كتاب لأحد الماتريدية فوجدته يستدل بهذا الحديث على صحة مذهبه وعقيدته لما جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم من تزكية في الحديث وكذالك وجدت هذا في مواقعهم .
فبحثت عن تخريج الحديث فوجدت أن الشيخ العلامة الألباني رحمه الله يضعفه ، ولو أستشهدت بهذا التضعيف سيُقال بأن الألباني سلفي وضعفه لينتصر لمذهبه إلى غير ذالك من أقوال من يخالفه في العقيدة .
فسؤالي
هل هناك من ضعف الحديث من أئمة السلف ؟
وثانيا لو صح الحديث فما هو الموقف منه ؟
أتمنى إني وفقت في طرح الموضوع
وجزاكم الله خير