قال ابن عباس رضي الله تعالى عنهما:
يكره أن يقوم الرجل إلى الصلاة وهو كسلان ولكن يقوم إليها طلق الوجه عظيم الرغبة شديد الفرح فإنه يناجي الله وإن الله أمامه يغفر له ويجيبه إذا دعاه ثم يتلو ابن عباس هذه الآية:{ْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ}
ماصحة هذا الاثر؟