تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: لماذا أربع عشرة قراءة للقرآن ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    557

    افتراضي لماذا أربع عشرة قراءة للقرآن ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم ،

    كنت في إحدى المكتبات فوجدت كتاباً يشرح القراءات الأربعة عشر للقرآن .. وبعضها يشرح القرآت العشر .

    سؤالي هو .. القرآن نزل على سبعة أحرف ، فكيف كانت القرآت أكثر من ذلك ؟

    وما شأن القرآت الشاذة كذلك ؟ هل هي معتد بها ؟ أم أنها مرفوضة ؟ .. وإن كانت مرفوضة ، فكيف للسلف أن يأتوا بقراءة شاذة لم تصلهم عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؟

    وجزاكم الله خيراً

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    911

    افتراضي رد: لماذا أربع عشرة قراءة للقرآن ؟

    http://74.125.39.104/search?q=cache:...lnk&cd=2&gl=sa
    واشتهر سبعة قُرَّاء في سبع قراءات، وظهر معها ثلاث قراءات أقل شهرة، فصارت القراءات عشرة، ونتيجة الحصر التام للوجوه النادرة والشاذة عُرفت أربع قراءات، فصار المجموع أربع عشرة قراءة .
    وهذه فوائد القراءات الشاذة :
    http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?threadid=208
    الوقفة الرابعة : القراءات الشاذة لها فوائد متعددة :
    منها : أنه يحتج بها ، ويعمل بما يقتضيه معناها إذا لم يكن هناك ما يعارضها أو يدفعها ، وهي في الاحتجاج بها في حكم خبر الواحد .
    وهذا هو رأي جمهور العلماء كما ذكر ذلك ابن عبدالبر - رحمه الله - بقوله : ( ...وهذا جائز عند جمهور العلماء ، وهو عندهم يجري مجرى خبر الواحد في الاحتجاج به للعمل بما يقتضيه معناه ...). [ الاستذكار 10/190. وانظر : كتاب أثر القراءات في الفقه الإسلامي للدكتور صبري عبدالرؤوف ص 331 - 347 حيث عقد فصلاً بيّن فيه موقف الفقهاء من الاحتجاج بالقراءة الشاذة . ]

    ومن أمثلة ذلك : قول الله تعالى في كفارة اليمين : { فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ } [ المائدة : 89 ] جاء في قراءة ابن مسعود وأبيّ بن كعب - رضي الله عنهما - : { ثلاثة أيام متتابعات } ، وعلى هذا استند جماعة من العلماء فقالوا : إنه يلزم التتابع في صيام كفارة اليمين .
    قال أبو بكر الجصاص : ( روى مجاهد عن عبدالله بن مسعود ، وأبو العالية عن أبيّ : { فصيام ثلاثة أيام متتابعات } ، وقال إبراهيم النخعي في قراءتنا : { فصيام ثلاثة أيام متتابعات } ، وقال ابن عباس ومجاهد وإبراهيم وقتادة وطاووس : هن متتابعات لايجزي فيها التفريق .
    فثبت التتابع بقول هؤلاء ، ولم تثبت التلاوة لجواز كون التلاوة منسوخة والحكم ثابتاً ، وهو قول أصحابنا ، وقال مالك والشافعي : يجزيء فيها التفريق ) ا هـ .[أحكام القرآن للجصاص 2/577 .]

    قال ابن كثير - رحمه الله - بعد ذكره للآثار التي تؤيد القائلين بالتتابع : ( وهذه إذا لم يثبت كونها قرآناً متواتراً فلا أقل أن يكون خبر واحد أو تفسيراً من الصحابة ، وهو في حكم المرفوع ) ا هـ . [تفسير ابن كثير 2/86 .]

    ومن فوائد القراءة الشاذة أنها تفسر القراءة المتواترة وتُبيّن معناها ، ويُسْتعان بها على فهم مراد الله تعالى .
    قال أبو عبيد في فضائل القرآن : ( إن القصد من القراءة الشاذة تفسير القراءة المشهورة وتبيين معانيها ، وذلك كقراءة عائشة وحفصة : { حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى صلاة العصر } [ البقرة : 538 ] ، وكقراءة ابن معسود : { والسارق والسارقة فاقطعوا أيمانهما } [ المائدة : 38 ] ... وكما قرأ ابن عباس : { لا جناح عليكم أن تبتغوا فضلاً من ربكم في مواسم الحج } [ البقرة : 198 ] ... فهذه الحروف وما شاكلها قد صارت مفسرة للقرآن ، وقد كان يروى مثل هذا عن بعض التابعين في التفسير فيستحسن ذلك ، فكيف إذا روى عن كبار الصحابة ، ثُمَّ صار في نفس القراءة ! فهو الآن أكثر من التفسير وأقوى ؛ فأدنى ما يستنبط من هذه الحروف معرفة صحة التأويل ) ا هـ [ من البرهان في علوم القرآن للزركشي 1/486 ، 487 باختصار . ]
    .
    ويتعلق بالقراءة الشاذة بعض القواعد التفسيرية التي يستفاد منها عند تفسير كلام الله ، ومن هذه القواعد : [ انظر هذه القواعد في كتاب قواعد التفسير جمعاً ودراسة لخالد بن عثمان السبت 1/90-93]
    1 - قاعدة : القراءات يُبَيّن بعضها بعضاً ، ويدخل في هذه القاعدة أن القراءة الشاذة تفسِّر القراءة المتواترة .
    2 - قاعدة : يعمل بالقراءة الشاذة - إذا صح سندها - تنزيلاً لها منزلة خبر الآحاد .
    3 - القراءة الشاذة إن خالفت القراءة المتواترة المجمع عليها ولم يمكن الجمع فهي باطلة . وهذا معنى قول ابن عبدالبر : ( وفيه جواز الاحتجاج بالقراءة التي ليست في مصحف عثمان إذا لم يكن في مصحف عثمان ما يدفعها ) . [ بتصرف يسير من الاستذكار 10/190 .]
    اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    557

    افتراضي رد: لماذا أربع عشرة قراءة للقرآن ؟

    جزاك الله خيراً .. لكن ما أشكل عليّ هو قول النبي - صلى الله عليه وسلم - : { إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، فاقرؤوا ما تيسر منه } ..

    فمن أين أتى هؤلاء بالقراءات السبع الزائدة ؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    911

    افتراضي رد: لماذا أربع عشرة قراءة للقرآن ؟

    تأمل الاقتباس الأول في مشاركتي أخي .
    على فرض أن المقصود بالأحرف السبعة هو : قراءات القراء السبع . فلا يعني هذا عدم فائدة البقية كما هو مبيّن في الاقتباس الثاني بالمشاركة السابقة .
    اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    49

    افتراضي رد: لماذا أربع عشرة قراءة للقرآن ؟

    انصحك أن تعرض سؤالك على الشيخ هنا
    http://www.alamralawal.com

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    244

    افتراضي رد: لماذا أربع عشرة قراءة للقرآن ؟

    هل المراد بالأحرف السبعة : القراءات السبع؟
    "هذه شبهة تعرض كثيرا للعامة ومن في حكمهم ممن لم يأخذوا من علوم لقرآن والحديث بخط ولا نصيب. فإن ذلك المعنى الذي زعموه غير صحيح من وجهين:
    أحدهما: أن الأحرف التي نزل بها القرآن أعم من تلك القراءات المنسوبة إلى الأئمة السبعة القراء عموما مطلقا وأن هذه القراءات أخص من تلك الأحرف السبعة النازلة خصوصا مطلقا. ذلك لأن الوجوه التي أنزل الله عليها كتابه تنتظم كل وجه قرأ به النبي صلى الله عليه وسلم وأقرأه أصحابه وذلك ينتظم القراءات السبع المنسوبة إلى هؤلاء الأئمة السبعة القراء كما ينتظم ما فوقها إلى العشرة وما بعد العشرة وما كان قرآنا ثم نسخ ولم يصل إلى هؤلاء القراء جميعا ولهذا نصوا في المذهب المختار على أنه يشمل كل وجوه القراءات صحيحها وشاذها ومنكرها كما سبق.
    ثانيهما : أن السبعة لم يكونوا قد خلقوا ولا وجدوا حين نطق الرسول صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث الشريف. ومحال أن يفرض الرسول على نفسه وعلى أصحابه ألا يقرؤوا بهذه الأحرف السبعة النازلة إلا إذا علموا أن هؤلاء القراء السبعة قد اختاروا القراءة بها على حين أن بين العهدين بضعة قرون وعلى حين أن هؤلاء القراء وسواهم إنما أخذوا عن النبي صلى الله عليه وسلم من طريق أصحابه ومن أخذ عنهم إلى أن وصلوا إليهم. فهذه الشبهة تستلزم الدور الباطل فهي باطلة.
    وتستلزم أيضا أن يبقى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف" عاريا عن الفائدة غير نافذ الأثر حتى يولد القراء السبعة المعروفون وتؤخذ القراءة عنهم. وذلك باطل أيضا يكذبه الواقع من قراءة النبي صلوات الله وسلامه عليه وقراءة أصحابه وتابعيه بالأحرف السبعة من قبل أن يولد القراء السبعة المعروفون.

    قال المحقق ابن الجزري: فلو كان الحديث منصرفا إلى قراءات السبعة المشهورين أو سبعة غيرهم من القراء الذين ولدوا بعد التابعين لأدى ذلك إلى أن يكون الخبر عاريا عن الفائدة إلى أن يولد هؤلاء السبعة فتؤخذ عنهم القراءة وأدى أيضا إلى أنه لا يجوز لأحد من الصحابة أن يقرأ إلا بما يعلم أن هؤلاء السبعة من القراء إذا ولدوا وتعلموا اختاروا القراءة به. وهذا باطل؟ إذ طريق أخذ القراءة أن تؤخذ عن إمام ثقة لفظا عن لفظ إماما عن إمام. إلى أن يتصل بالنبي صلى الله عليه وسلم ا. هـ.

    وأما معنى الأحرف السبعة

    الأحرف جمع حرف ، قال صاحب القاموس: " الحرف من كل شيء طرفه وشفيره وحده ومن الجبل أعلاه المحدد وواحد حروف التهجي والناقة الضامرة أو المهزولة أو العظيمة ومسيل الماء وآرام سود ببلاد سليم. وعند النحاة ما جاء لمعنى ليس باسم ولا فعل. {ومن الناس من يعْبد اللهَ على حرف} أي وجه واحد وهو أن يعبده على السراء لا على الضراء أو على شك أو على غير طمأنينة من أمره أي لا يدخل في الدين متمكنا. ونزل القرآن على سبعة أحرف: سبع لغات من لغات العرب. وليس معناه أن يكون في الحرف الواحد سبعة أوجه وإن جاء على سبعة أو عشرة أو أكثر ولكن معناه أن هذه اللغات السبع متفرقة في القرآن "ا هـ بتصرف قليل.

    وهذه الإطلاقات الكثيرة تدل على أن لفظ الحرف من قبيل المشترك اللفظي والمشترك اللفظي يراد به أحد معانيه التي تعينها القرائن وتناسب المقام.
    وأنسب المعاني بالمقام هنا في إطلاقات لفظ الحرف أنه الوجه بالمعنى الذي سنقصه عليك لا بالمعنى الذي ذهب إليه صاحب القاموس وغيره من أنه اللغة أو غيرها.

    وأما السبعة فالمراد بها العدد المعروف في الآحاد بين الستة والثمانية.

    ثم إن كلمة (على) في قوله صلى الله عليه وسلم: "أنزل القرآن على سبعة أحرف" تشير إلى أن المسألة على هذا الشرط من التوسعة والتيسير أي أنزل القرآن موسعا فيه على القارىء أن يقرأه على سبعة أوجه يقرأ بأي حرف أراد منها على البدل من صاحبه كأنه قال: أنزل على هذا الشرط وعلى هذه التوسعة.
    وليس المراد أن كل كلمة من القرآن تقرأ على سبعة أوجه إذا لقال صلى الله عليه وسلم إن هذا القرآن أنزل سبعة أحرف بحذف لفظ (على).
    بل المراد : أن هذا القرآن أنزل على هذا الشرط وهذه التوسعة بحيث لا تتجاوز وجوه الاختلاف سبعة أوجه مهما كثر ذلك التعدد والتنوع في أداء اللفظ الواحد ومهما تعددت القراءات وطرقها في الكلمة الواحدة. فكلمة {مالك يوم الدين} التي ورد أنها تقرأ بطرق تبلغ السبعة أو العشرة وكلمة {وعبد الطاغوت} التي ورد أنها تقرأ باثنتين وعشرين قراءة وكلمة {أف} التي أوصل الرماني لغاتها إلى سبع وثلاثين لغة وكل أولئك وأشباه أولئك لا يخرج التغاير فيه على كثرته عن وجوه سبعة.

    بقي علينا أن نتساءل: ما هي تلك الوجوه السبعة التي لا تخرج القراءات عنها مهما كثرت وتنوعت في الكلمة الواحدة؟.
    وهو من أشكل مباحث علوم القرآن.
    والأقرب من بين تلك المذاهب والآراء هو ما ذهب إليه الإمام أبو الفضل الرازي في اللوائح إذ يقول:
    الكلام لا يخرج عن سبعة أحرف في الاختلاف:
    الأول : اختلاف الأسماء من إفراد وتثنية وجمع وتذكير وتأنيث.
    الثاني : اختلاف تصريف الأفعال من ماض ومضارع وأمر.
    الثالث : اختلاف وجوه الإعراب.
    الرابع : الاختلاف بالنقص والزيادة.
    الخامس : الاختلاف بالتقديم والتأخير.
    السادس : الاختلاف بالإبدال.
    السابع : اختلاف اللغات يريد اللهجات كالفتح والإمالة والترقيق والتفخيم والإظهار والإدغام ونحو ذلك ا هـ.

    ويمكن التمثيل للوجه الأول منه وهو اختلاف الأسماء. بقوله سبحانه: {وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِم ْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ} قرئ هكذا: {لِأَمَانَاتِهِ ْ} جمعا وقرئ {لأِمَانَتِهِم} بالإفراد.

    ويمكن التمثيل للوجه الثاني وهو اختلاف تصريف الأفعال بقوله سبحانه: {فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا} قرئ هكذا بنصب لفظ {رَبَّنَا} على أنه منادى وبلفظ {بَاعِدْ} فعل أمر وبعبارة أنسب بالمقام فعل دعاء
    وقرئ هكذا: {رَبَّنَا بَاعِدْ} برفع رب على أنه مبتدأ وبلفظ بعد فعلا ماضيا مضعف العين جملته خبر.
    ويمكن التمثيل للوجه الثالث وهو اختلاف وجوه الإعراب بقوله سبحانه: {وَلا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ} قرئ بفتح الراء وضمها فالفتح على أن لا ناهية فالفعل مجزوم بعدها والفتحة الملحوظة في الراء هي فتحة إدغام المثلين. أما الضم فعلى أن لا نافية فالفعل مرفوع بعدها.
    ومثل هذا المثال قوله سبحانه: {ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ} قرئ برفع لفظ المجيد وجره. فالرفع على أنه نعت لكلمة ذو والجر على أنه نعت لكلمة العرش. فلا فرق في هذا الوجه بين أن يكون اختلاف وجوه الإعراب في اسم أو فعل كما رأيت.
    ويمكن التمثيل للوجه الرابع: وهو الاختلاف بالنقص والزيادة. بقوله سبحانه: {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى}
    قرئ بهذا اللفظ. وقرئ أيضا والذكر والأنثى بنقص كلمة ما خلق.
    ويمكن التمثيل للوجه الخامس- وهو الاختلاف بالتقديم والتأخير- بقوله سبحانه: {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ} وقرئ: وجاءت سكرة الحق بالموت.
    ويمكن التمثيل للوجه السادس- وهو الاختلاف بالإبدال- بقوله سبحانه: {وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا} بالزاي وقرئ {نُنْشِزُهَا} بالراء وكذلك قوله سبحانه {وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ} بالحاء وقرئ وطلع بالعين.
    فلا فرق في هذا الوجه أيضا بين الاسم والفعل.
    ويمكن التمثيل للوجه السابع- وهو اختلاف اللهجات- بقوله سبحانه: {وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى} تقرأ بالفتح والإمالة في أتى ولفظ موسى فلا فرق في هذا الوجه أيضا بين الاسم والفعل. والحرف مثلهما نحو بلى قدرين القيامة قرئ بالفتح والإمالة في لفظ بلى. "

    فهذا باختصار وإن شئت التوسع فانظر البرهان للزركشي والإتقان للسيوطي والأحرف السبعة لأبي عمرو الداني وغيرها ...
    لا يكذب المرء إلا من مهانـته *** أو عادة السوء أو من قلة الأدب
    لجيفة الكلب عندي خير رائحة *** من كذبة المرء في جد وفي لعب

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    557

    افتراضي رد: لماذا أربع عشرة قراءة للقرآن ؟

    الأخ (حمد) ،

    جزاك الله خيراً .. قرأت مشاركتك وقد أشكلت عليّ في أصل الموضوع .. ولكنني وجدت جواباً للسؤال الآخر ، فجزاك الله خيراً .. وتحققت من حجيّة القراءات الشاذة .

    بارك الله فيك .
    -----------------

    الأخ (ابن إبراهيم) ،

    جزاك الله خيراً .

    -----------------

    الأخ (أبو جهاد الأثري) ،

    لقد أجدت وأفدت .. فجزاك الله خيراً .. وتم حل الإشكال وإيضاح المسألة .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •