الموضوع: فوائد متفرقة ومتنوعة !!! ٢٠٢٠ !!!!

������ الدعاء للأمراء������

‏قال أبو إسحاق السبيعي رحمه الله

*‏(ما سب قومٌ أميرهم إلا حُرموا خيره)*

‏[التمهيد (٢٨٧/٢١)]

‏قال معروف الكرخي رحمه الله :

*‏(من لعن إمامه حُرم عدله)*

‏[طبقات الحنابلة (٣٨٦/١)]

" لأهل كل فن من الفنون الإسلامية منّـة على كل مسلم تُوجب توقير أهل ذلك الفن ، وشكرهم ، والدعاء لهم ، والثناء عليهم ؛ لما مهدوا من قواعد علمهم ، وذللوا من صعوبة فنّهم ، وكثّروا من فوائده ، وقيّدوا من شوارده "

ابن الوزير اليماني | الروض الباسم في الذب عن سنة أبي القاسم ٢٤٠/٢

▪️ قـــــال‏ الشــيخ العـلامــة
*صــالح بـن فــوزان الفــوزان*
ـ حفظـه اللّـه تـعالـى ـ

*«*‏ والذي يربِّي أولاده تربية سيئةً يناله من إثمهم ما عاشوا على الضَّلال والانحراف وما مارسوا الإثم والفسوق والعصيان *‏لأنه هو الذي عوَّدهم على ذلك ونشَّأهم عليه،أ أهْملهُم صِغاراً حتى ضَاعُوا كباراً. »*

������【 الخطب المنبرية : 4 / صـ : 110 】

النملة والبلاغة

وقال بعض أهل التذكير: إنها تكلمت بعشرة أنواع من البديع، قولها:

" يا " نادت.
" أيها " نبهت.
" النمل " سمت.
" ادخلوا " أمرت.
" مساكنكم " نعتت.
" لا يحطمنكم " حذرت.
" سليمان " خصت.
" وجنوده " عمت.
" وهم " أشارت.
" لا يشعرون " اعتذرت.

كتاب: (حياة الحيوان الكبرى للدميري).

رجح الدارقطني في العلل ٧٦٩ أن قوله: "وسألوه الزاد ...الخ "
مرسل من قول الشعبي ا.ه

وفي البخاري أن زاد الجن العظم والروث .. وليس فيه ذكر البهائم
والعلم عند الله

منقول

‏قـال شيخ الإسلام ابن ﺗﻴﻤﻴﺔ - رحمه الله - :

" فـالـدعـاء للـغـيـر يـنـتـفـع بـه الـداعـي والـمـدعـو لـه وإن كـان الـداعـى دون الـمـدعـو لـه فـدعـاء الـمـؤمـن لأخـيـه يـنـتـفـع بـه الـداعـى والـمـدعـو لـه ،
فـمـن قـال لـغـيـره ادع لـي وقـصـد انـتـفـاعـهـمـا جـمـيـعـا بـذلـك كـان هـو وأخـوه مـتـعـاونـيـن عـلـى الـبـر والـتـقـوى"

������مجموع الفتاوى |(1/133)

قاعدة
(ما كان على على حرف واحد الأصل فيه الفتح ؛ الا أن تجيء علة تزيله )

أفاده الزجاج في معاني القرآن

������ أشد شيء على الشيطان بقاء العلماء ..

������ قال ابن القيم رحمه الله:

العالٍم يُفسد على الشيطان ما يسعى فيه ويهدم ما يبنيه، فكلما أراد إحياء بدعة وإماتة سنّة حال العالِم بينه وبين ذلك، فلا شيء أشد عليه من بقاء العالم بين ظهراني الأمة، ولا شيء أحب إليه من زواله من بين أظهرهم، ليتمكن من إفساد الدين وإغواء الأمة.

������ مفتاح دار السعادة ٢٦٩/١

⁩✿┈┈┈•������•┈ ┈┈✿

������حديث اليوم ������

عن أبي هريرة _رضي الله عنه_ قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
" ​سيُصيبُ أمتي داءُ الأُمَمِ ، الأشَرُ والبطَرُ والتكاثُرُ والتشاحُنُ في الدنيا ، والتباغُضُ والتحاسُدُ ، حتى يكونَ البَغْي​ُ ".

أخرجه الحاكم (7311)والطبراني في الأوسط (9016)وحسنه الألباني في صحيح الجامع (3658)

قال المناوي رحمه الله :

​الأَشَر​ : كُفر النِّعمة

​والبَطَر​ : الطُّغيان عند النِّعمة ، وشدَّة المرَح والفرح ، وطول الغنى .

​والتَّكاثر​ : مع جمع المال

​والتَّشاحن في الدنيا​ :
أي التَّعادي والتَّحاقد

​والتَّباغض والتَّحاسد​ :
أي تمنِّي زوال نعمة الغير.

​حتى يكون البغي​ أي : مجاوزة الحدِّ ،

وهو تحذيرٌ شديدٌ مِن التَّنافس في الدُّنيا ؛ لأنَّها أساس الآفات ، ورأس الخطيئات ، و أصل الفتن ، و عنه تنشأ الشُّرور .

فيض القدير: 4 / 125

������حديث اليوم ������

عن أبي هريرة _رضي الله عنه_ قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
" ​سيُصيبُ أمتي داءُ الأُمَمِ ، الأشَرُ والبطَرُ والتكاثُرُ والتشاحُنُ في الدنيا ، والتباغُضُ والتحاسُدُ ، حتى يكونَ البَغْي​ُ ".

أخرجه الحاكم (7311)والطبراني في الأوسط (9016)وحسنه الألباني في صحيح الجامع (3658)

قال المناوي رحمه الله :

​الأَشَر​ : كُفر النِّعمة

​والبَطَر​ : الطُّغيان عند النِّعمة ، وشدَّة المرَح والفرح ، وطول الغنى .

​والتَّكاثر​ : مع جمع المال

​والتَّشاحن في الدنيا​ :
أي التَّعادي والتَّحاقد

​والتَّباغض والتَّحاسد​ :
أي تمنِّي زوال نعمة الغير.

​حتى يكون البغي​ أي : مجاوزة الحدِّ ،

وهو تحذيرٌ شديدٌ مِن التَّنافس في الدُّنيا ؛ لأنَّها أساس الآفات ، ورأس الخطيئات ، و أصل الفتن ، و عنه تنشأ الشُّرور .

فيض القدير: 4 / 125

قال السيوطي:

الفرض أفضل من تطوع عابد ... حتى ولو قد جاء منه بأكثر
إلا التطهر قبل وقت وابتدا ... ء بالسلام كذاك إبرا معسر

زاد الخلوتي:

وكذا ختان المرء قبل بلوغه ... تمم به عقد الإمام المكثر

بن كثير (رحمه الله) في "البداية والنهاية" [(ج10/ ص78) ط/ مكتبة الصفا] عن المهدي قال: ((ما وجد كتاب زندقة إلا وأصله من ابن المقفع، ومطيع بن إياس، ويحيى بن زياد)) قالوا: ونسي الجاحظ، وهو رابعهم!!)) ا. هـ>>>>>>

قال ابن المقفع

((وَعَلَى الْعَاقِلِ - مَا لَمْ يَكُنْ مَغْلُوبًا عَلَى نَفْسِهِ - أَنْ لاَ يَشْغَلَهُ شُغْلٌ عَنْ أَرْبَعِ سَاعَاتٍ: سَاعَةٍ يَرْفَعُ فِيهَا حَاجَتَهُ إِلَى رَبِّهِ، وَسَاعَةٍ يُحَاسِبُ فِيهَا نَفْسَهُ، وَسَاعَةٍ يُفْضِي فِيهَا إِلَى إِخْوَانِهِ وَثِقَاتِهِ الَّذِينَ يَصْدُقُونَهُ عَنْ عُيُوبِهِ وَيَنْصَحُونَهُ فِي أَمْرِهِ، وَسَاعَةٍ يُخلي فِيهَا بَيْنَ نَفْسِهِ وَبَيْنَ لَذَّتِهَا مِمَّا يَحِلُّ وَيَجْمُلُ ... وَعَلَى الْعَاقِلِ أَنْ لاَ يَكُونَ رَاغِبًا إِلاَّ فِي إِحْدَى ثَلاَثِ خِصَالٍ: تَزَوُّدٍ لِمَعَادٍ، أَوْ مَرَمَّةٍ لِمَعَاشٍ، أَوْ لَذَّةٍ فِي غَيْرِ مَحْرَمٍ)............. .

قال محقق الادب الصغير

أن كثيرًا من العلماء البلغاء الأكابر قد بثوا حِكَمه في مصنفاتهم وإن لم يصرحوا باسمه، منهم الحافظ ابن حبان (رحمه الله) في كتابه الماتع "روضة العقلاء "، والعلامة شهاب الدين محمد بن أحمد الأبشيهي الشافعي في "المستطرف في كل فن مستظرف".....

������ قال الإمام أحمد رحمه الله:
*"يُعجبني أن يكون للرجل ركعات من اللّيل والنّهار؛ فإذا نشط طوَّلها، وإذا لم ينشط خَفَّفها".*
( _المغني ٥٦٦/٢_).
������ قال ابن باز رحمه الله:
*"‏مِمّا يُعين على المُحافظة على صلاة الفجر في وقتها وعلى أدائها في الجماعة التبكير بالنّوم وعدم السهر، وقد كان النّبي ﷺ يكره النّوم قبل صلاة العشاء والحديث بعدها".*
( _‏مجموع الفتاوى ٥٣/٤_).

يقول الشيخ طاهر في تصديره للكتاب: ((لما ذهبت إلى مدينة بعلبك سنة 1223 هـ رأيت عند بعض الأفاضل الواردين عليها مجموعًا استعاره من بعض أعيانها، فرأيت فيه الضالة المنشودة وهي رسالة "الأدب الصغير" لعبد الله بن المقفع الكاتب الذي يُضرب ببلاغته المثل، فكتبتها بخطي في نحو يوم وأرجو أن يتيسر لنشرها مَن عُرف بحسن الطبع ليعم بها النفع))............

((وَقَدْ وَضَعْتُ فِي هَذَا الْكِتَابِ مِنْ كَلاَمِ النَّاسِ الْمَحْفُوظِ حُرُوفًا فِيهَا عَوْنٌ عَلَى عِمَارَةِ الْقُلُوبِ وَصِقَالِهَا وَتَجْلِيَةِ أَبْصَارِهَا، وَإِحْيَاءٌ لِلتَّفْكِيرِ، وَإِقَامَةٌ لِلتَّدْبِيرِ، وَدَلِيلٌ عَلَى مَحَامِدِ الْأُمُورِ وَمَكَارِمِ الْأَخْلاَقِ إِنْ شَاءَ اللهُ)) (ابن المقفع).....

٦*ومَنْ أراد أن يعلم يقينًا أن الحول و القوة لله فليركب البحر.*

ومَنْ أراد يوقِنَ بأن الله هو الفاعل وحده لا فاعل معه، *وأن الأسباب ضعيفة لا تعلّق لموقن بها، ويتحقق التوكل والتفويض فليركب البحر.*

ابن العربي رحمه الله

" وفن الفقه أصعب الفنون وأطولها ... بحرٌ لجي، لا يغوص فيه إلا ذكي أوحدي ماهر في أصوله، ولا تحصل البضاعة فيه إلا بسعي بليغ في مدة مديدة بهمة عالية ...
وأما التبحر فيه فيكاد يستغرق العمر، وكاشف المشكلات فيه أعز من الكبريت الأحمر، ولا تحصى مسائله التي تحيّر فيها العلماء"

ساجقلي زاده (١١٤٥ھ) | ترتيب العلوم (ص١٦٠)

قال ابن كثير بعد ذكره لأمير أتاه خبر مفرح وخبر محزن في وقت متقارب:

والدنيا لا تسر بقدر ما تضر.