♦ كلما زادت العقبات في الحياة، ينبغي على الإنسان تحديها، وأن يترك النظرة السلبية للأمور.
♦ عندما تكون جميع الأبواب مغلقة بإحكام، فتأكد أنها بدايتك الجديدة؛ فربما لم تغلق إلا لأنك استنفدتَ وسعك، واجتهدتَ وسعيتَ، وعملتَ وركزتَ على أهدافك؛ لتنطلق إلى أفق أرحب، وتطرق أبوابًا جديدة.
♦ إن الإصرار والصبر والتركيز على الأهداف هو مفتاح الحل.
♦ ولإيجاد البدائل يمكن أن تطرق كل الأبواب، وحتى تلك التي تظنها مغلقة دون أن تنتظر نتيجة إيجابية من أحد؛ لأنها ستأتي مع الوقت لا محالة.
♦ إن العمل والحكمة والتريث، وقراءة المعطيات جيدًا بنوع من الذكاء وسعة الصدر، وإعادة ترتيب الأوراق - هي محطة من شأنها إعادتك إلى المضمار بعد الخروج منه.
♦ تأكد أن كل شيء يسير لصالحك في الحياة، إن أدركتَ معانيها الجميلة والعميقة، وتعلمت وتأقلمت مع كل التغيرات والأوضاع.
♦ كن مرنًا سهلًا يسيرًا في المواقع التي تستدعي ذلك، وقويًّا حازمًا في الأخرى.
♦ اسعَ دائمًا لمواجهة مشاكل الحياة بدلًا من الهروب منها، وحتى التي لا تُحلُّ، اتركها للوقت، وسيأتي دورها تلقائيًّا.
♦ اثبت، صحح، حدد المشكلة، واحرص على حلها، وكن متيقنًا مؤمنًا بالله، واثقًا بنفسك، وستكون ناجحًا في حياتك بإذنه سبحانه.
♦ تستطيع أن تجعل من حولك يدورون حول أهدافك وطموحاتك، إن امتصصتَ الصدمات، وحوَّلتها إلى إدراكات مفيدة، صانعًا منها أسلحة جديدة تدفع بك إلى الأمام.


رابط الموضوع: https://www.alukah.net/social/0/140416/#ixzz6O78ikJEQ