لم يزل الأمر متصلا بأخينا
فهد محمد النميري
غير أني أحببت أن أفصله بمشاركة منفردة؛
حتى يكون الأمر "سرا" بيننا فحسب...
على نحو لا يطلع هو عليه...!
وأنا كنت أود أن أبقيه في صدري؛ لكنه لم يتسع
فسامحوني وتحملوني
الأمر يتلخص في أنه إلى يومنا هذا لم يعلق على قصيدتي..
بعبارة أوضح إنه منذ قال:
"وأنا سائرٌ إلى القصيدة مع إخواني.."
لا يزال إلى ساعتنا هذه "يسير"..!
لكن يبدو أن سبيله لم يكن بـ "يسير"..!
(الأولى فعل والأخرى اسم)
بحيث استغرق أسبوعين ويزيد، ولـمَّا ندري ما الله صانع به..
لذا أرجو من الإخوة أن تتضافر دعواتهم:
اللهم قرب له المسافات..
ولا تباعد أبدا بين مشاركات أبي الديم..!
دمتم في حفظ الله
(لوعلم أخونا بخبر هذه المشاركة دون قصد مني
أو أفشى هذا "السر" أحدكم
فليخبره بالله عليه أن يتقبل مزاحي..!)