الموضوع: زاد طالب العلم !

تحزيب الصحابة للقرآن : (احفظها في الملاحظات وحاول تطبيقها في رمضان ولو مرة)


اليوم الأول / من الفاتحة الى النساء.
العدد (١٠٦) صفحة
اليوم الثاني / من المائدة الى التوبة.
العدد (١٠٢) صفحة
اليوم الثالث / من يونس الى النحل.
العدد (٧٥) صفحة
اليوم الرابع / من الاسراء الى الفرقان
العدد (٨٥) صفحة
اليوم الخامس / من الشعراء الى يس.
العدد (٧٨) صفحة
اليوم السادس/ من الصافات الى الحجرات
العدد (٧٢) صفحة
اليوم السابع / من ق الى الناس. (المفصل)
العدد (٨٧) صفحة


عن أوس بن حذيفة رضي الله عنه قال :( سألت أصحاب رسول الله ﷺ كيف يحزبون القرآن قالوا ثلاث وخمس وسبع وتسع وإحدى عشرة وثلاث عشرة وحزب المفصل وحده ) . رواه ابو داود

قال الحسن بن علي:
*« إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم؛فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها في النهار ».*
التبيان لآداب حملة القرآن ص: 54

قال قتادة رحمه الله:

"ما تشاور قوم يبتغون وجه الله إلا هدوا إلى أرشد أمرهم".

الوبل الصيب صـ ١١٢

الخلوة مع النفس ومحاسبتها تصفِّي القلب، وتُقرِّب الدمع، وتهذِّب الطبع، فاجعل لك ساعة تحاسب فيها نفسك.

قال التابعي الكبير الزاهد العالم مسروق بن الأجدع الهمداني الوادعي -رحمه الله-:
" إن المرء لحقيق أن يكون له مجالس يخلو فيها يتذكر فيها ذنوبه فيستغفر منها ".

كتاب الزهد لهناد | 907.

قال ابن عيينة :
" الحديث مضلة إلا للفقهاء "

وقال عبد الله بن وهب:
"الحديث مضلة إلا للعلماء"
وقال :
" لولا أن الله أنقذني بمالك والليث لضللت" قيل له:"كيف ذلك?"
وقال:
*"أكثرت من الحديث فحيرني"*
قال رحمه الله :
" كل صاحب حديث ليس له إمام في الفقه فهو ضال و لولا أن الله أنقذني بمالك والليث لضللت"
أ .هــ

قال العلامة الشوكاني رحمه الله:

الميل إلى الأقوال الباطلة ليس من شأن أهل التحقيق الذين لهم كمال إدراك وقوة، فهم، وفضل دراية، وصحة رواية، بل ذلك دأب من ليست له بصيرة نافذة ولا معرفة نافعة.

" أدب الطلب ومنتهى الأرب 40 "

كلمات من نور:

" عندما يختلف عليك الدعاة الذين يَدّعي كل منهم أنه يدعوك إلى الله تعالى
فانظر من يدعوك بالقرآن إلى القرآن - ومثله ما صح من السنة لأنها تفسيره وبيانه - فاتبعه، لانه هو المتبع للنبي في دعوته وجهاده بالقرآن ..."

الامام ابن باديس حياته واثاره ج ٤٢٣/١ )

‏قال الشيخ محمود شاكر -رحمه اللّه- :

هَوِّن عليك الأمرَ ولا تَحزن ؛ فكلّ خَليل يتغير !! وليس ذلكَ بغريبٍ في النَّاس ..

طبقات فحول الشعراء (٢ /٦٣٣) ]