اخرج ابن سعد من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس ان نساء أهل مكة اختلفن في عيد كان لهن في رجب فبيناهن عكوف عند وثن مثل لهن كرجل حتى صار منهن قريبا ثم نادى بأعلى صوته يا نساء تيماء إنه سيكون في بلدكن نبي يقال له أحمد يبعث برسالة الله فأيما امرأة استطاعت ان تكون زوجا له فلتفعل فحصبته النساء وقبحنه واغلظن له وأغضت خديجة على قوله ولم تعرض له فيما عرض له النساء.
ما صحة هذا الخبر؟